يبدو بأن ثقافته ( التعصبية ) تزيد الهلالين إصراراً
على تعديل ( اعوجاجه ) الإعلامي
مثلما يقيمون لاعبي الزعيم بنجوميتهم
مستويات لاعبيهم ( الباهتة )
فقد احترت في إثبات ( تجنيه )
بعد أن امتلأ وجه السطور بشوارد الألفاظ
ربما يكون البيان ( صائباً ) غير أن أكثر ما يعيبه
كره الحقيقة وتعصب المتحدث وثقل روحة الرياضية
التي تجافي الحقيقة حتى وإن كانت أوضح
من شمس فوز أشبال الهلال على جوقة عبدالغني
وكما تعرف ليس هناك أخطر من كلمة الحقيقة
من مقتنع (( متعصب )) يناضل من أجل ( فراغ )
ويقتات من ( التخريف ) لنصح الهلاليين وإقناعهم بحلول ( لا منطقية )
فأزمته تتلخص بالمكابرة على ( الخطأ )
وهذا علم مجرد يستعصي على ( العقلاء ) تعريفه
ليؤكد دائماً على بأن حظه ( أتعس )
من حظ ناديه مع البطولات وبريق الذهب

نبضة ..

كما تعلم فإن حب ( الزعيم ) إدارة ولاعبين
هو الأساس الأول بكل أدبيات عالم كرة القدم
ومتعته الضياع ملازمة لفريق غير زعيم نصف الكرة الأرضية
ولكني سوف أسوق إليك ( معلومة بسيطة )
ربما خفيت عليك مع ( ظلام غيرتك )
على لاعبنا وإدارينا الفذ / سامي الجابر
الذي لم ولن يستطيع ( احد لاعبي نادية ) قديمهم وجديدهم
أن يفعل ما فعله الذئب على المستطيل الأخضر ( بإنجازاته )
فقد قال رسول الله صلّى الله عليه وسلم :
(( المسلم )) من سلم المسلمون من لسانه ويده
والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه
فأمنيه زعماويه بكل محافل ( القلم ) أن لا نأتي نكحلها ثم ( نعميها )
ونكون كــــ المعاندين وأصحاب الهوى
لا نبحث عن الحق ولا تتحرى الصواب
لنحرف النصوص ( الأخلاقية ) ونبتر حقائق نصرة الحق بأوابد اللغة
التي لا تمت لأخلاقياتنا كـ هلاليين بأي صلة