
23/04/2010, 12:47 PM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 19/01/2004
مشاركات: 175
| |
عندما يتحدث العقلاء على الاغبياء الاستماع عِنّدَمَا تَحّدُث سَامِي الْجَابِر عَن مُسْتَوَى الْتَّحْكِيم فِي مُبَارَة الْفَقْر كَان الانْتِقَاد عَقْلَانِي وَذَكِّي بِحَيْث لَايُمْكِن ان يُفْهَم فَحْوَى الْحَدِيْث الْامْن قَبْل الْعُقَلَاء وَرَمَى ابُوَعَبْدَالَلّة بِوَرَقَة لِقِيَاس مَدَى عَقْلانَيت الْوَسَط مِن خِلَال فَهُم الْحَدِيْث عَن الْحَكَم عِنَدَمّا قَال وَبِالتَحْدِيدعَن الْحُكْم خَالَف شَرَف الْلُّعْبَة لُحِظِو الْلَّفْظ (شَرَف الْلُّعْبَة)وَلَم يتَتَطُرّق لِشَرَف الْحُكْم او اي شَي يَخُص الْحِكَم بِمَعْنَى الْحَدِيْث ذُو شُجُوْن وَمَا ادَهَاك يَابُوَعَبْدَالَلّة فَقَد فَضْحَت بِحَدِيْثِك هَذَا انَاس يَجْهَلُوْن لُغَة الْضَّاد وَمَاتَعَنِي وُاوُلُهُم كَبِيْرُهُم الْذِي عَلَمَهُم الْغَبَاء خَبِيْلَان الَّذِي تَنَطَّط فِي كُل قَنَاه مُطَالَب بِمُعَاقُبَتك عَلَى ايَش انَا مَدْرِي وَلَكِن اقَوَلَهَا وَبِكُل جرُّئِه كُل دَاء لَه دَوَاء الَا الْحَمَاقَة اعَجَزْت مِن يُدَاوِيْها رِسَالَة مِن تَحْت الْمَاء الَى كِحِيلان وَالّلَة وَالّلَة تَعْجَز انْت وَمَن مَعَك ان تِجَرَاء او تَقْتَرِب مِن حِصْن الْزَّعِيْم او تُحَاوِل ان تَخْدِش هَذَا الْحِصْن تَعْرِف لّيّش هَذَا الْحِصْن لَه مِن الْسُنْوُن وَالْايّام مايَفَوّق عُمُرِك وَعُمَر مِن خَلْفَك عُرِّفَت مِن تُحَارِب انَّه الْزَّعِيْم فَلَو اعْطَيْت كُل الارْض فَلَن تَبْرَح مَكَانَك وَاخِيرا اقْوَلِك بِالشَعْبي ام خُمَاس تُسَلِّم عَلَيْك وَشُكْرَا |