فريق الحالمي يعلم انة لايقارن بالزعيم من جميع النواحي لا من ناحية امكانيات وقدرات اللاعبين الفنية

ولا من ناحية الامكانيات التدربية فالمدرب العالمي جريتس الذي اوجد الاحتراف بمعناة الحقيقي من تدريب صباحي

وانضباطية ولياقة عالية وتكتيك حقق معة الفريق افضلية مطلقة هذا الموسم لايقارن بمدرب الحالمي الذي طالبت

جماهيرهم باقالتة ولوتوفرت قيمة الشرط الجزائي لدى ادارتهم لاقالوة

ولامن ناحية الكثافة الجماهيرية فجمهور الزعيم لايقارن بجماهيرهم لا في الرياض ولا في المناطق الاخرى وما

شاهدناة في المباريات من حضور اكبر دليل على ذلك

ولا من ناحية الاعبين وامكانياتهم الفنية


فلاعبي الزعيم الاحتياط افضل بكثير من الاعبين الاساسين في النادي الحالمي فما بالك بالاساسين ياسر ورفاقة

لذلك حرصو على وضع خطة تتماشى مع افكارهم السيئة وامكانتهم الضعيفة وتتمثل في الاتي

(1) العمل على ايقاف ويلهمسون بالطرق المشروعة والغير مشروعة وتعمد اصابتة

والذي يمثل في نظرهم رئة الفريق والمحرك الاساسي لة

(2) العمل على نرفزة رادوي باي وسيلة حت لو يتعلم عدد من لاعبيهم بعض الكلمات الرومانية وذلك من اجل

اسفزازة ليخرج عن طورة ويطردة الحكم من المبارة (كتبت في احد منتدياتهم) لاحول ولا قوة الا باللة

(3) ترديد عبارات مستفزة تجاة ياسر

(4) الظغط على حامل الكرة والعمل اياقافة ولو بالخشونة

(5) العمل على تضييع الوقت بالتسدح والتبطح اذا تقدم فريقهم لاقدراللة ولا يريدون المواجهة

(6) مضايقة الجماهير الهلالية اثناء دخولهم للملعب

هذة الافكار وغيرها كثير هي التي خرجت بها رؤوسهم فهم يعلمون انهم لايستيطعون مجارات الزعيم في اللعب

النظيف والشريف لانهم متى ما فعلو ذلك استقبلت شباكهم اهداف لاتقل هن نصف دستة