المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 11/10/2002, 02:11 PM
زعيــم متألــق
تاريخ التسجيل: 14/08/2000
مشاركات: 1,416
ابي مساعده تكفون

السلام عليكم...
اخباركم ..وش مسوين؟
المهم ندخل بالموضوع

<=========مستعجل


انا عندي بحث عن موضوع "انحراف الفتيات وأثره على الاطفال"...ياليت اي احد عنده شي عن الموضوع هذا يفيدني فيه تكفوووووووووون

ومشكورين

اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11/10/2002, 05:29 PM
مشرف سابق بمنتدى الثقافة الإسلامية
تاريخ التسجيل: 15/12/2000
المكان: القصيم
مشاركات: 2,953
ممكن لو تسأل في المنتديات الأسريه كان يفيدونك أكثر

عموماً راح أبحث لك عن الموضوع وأوافيك به ان شاء الله
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11/10/2002, 11:25 PM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 11/01/2002
مشاركات: 792
http://www.alriyadh-np.com/Contents/06-10-200



الاحد 29 رجب 1423العدد 12525 السنة 38



انحراف البنات مسئولية من؟!

تحقيق اسبوعي تكتبه : ناهد باشطح

مظاهر واقعية:
في إحصائية نشرتها صحيفة الشرق الأوسط في 1420/2/8ه صادرة من مستشفى الملك خالد الجامعي تبين ان 35%من طالبات الثانويةمدخنات ، و27% من طالبات المتوسطة مدخنات، كما أن 50% من المعلمات مدخنات.
وفي استبيان اجرته" جامعة السلطان قابوس في سلطنة عمان " شمل 27سؤالاً لموضوعات عدة في الانحراف وزع لتسعين طالبا وطالبة من طلبة جامعة السلطان قابوس، وفي سؤال عما إذا كانت ظاهرة المعاكسات موجودة وبكثرة أجاب ,733% بنعم وأجاب ,44% بلا وأجاب , 211% بلا أدري.
وعن اسبابها أجاب 20% منهم أن السبب الرئيس هو الفراغ العاطفي وأجاب ,556% أنه الجهل وعدم الخوف من الله وأما الذين قالوا بأن وسائل الإعلام هي السبب فقد كانوا 30% بينما أجاب ,122% بأنه إهمال الأسرة.
وايا كانت مسببات تلك الظواهر الشاذة فان المجتمع يتقاسم المسئولية مع الفرد في عملية الضبط الاجتماعي ولعل البداية هي مؤسسة الاسرة ثم المدرسة.
موضوع انحراف البنات طريق شائك لا تتوافر فيه دراسات او معلومات منشورة فمعظمها يحاط بسرية خاصة فيما يتعلق بمصير الفتاة المنحرفة وحتى الحديث في الصحف فهو مغلف بالاثارة أو الحذر دون تفنيد لاسباب انحراف الفتاة، لكنه موضوع مطروح في كل منزل حيث هناك باستمرار الخوف على الفتاة من الانحراف أو البحث الدائم عن سبل لملء الفراغ او القلق تجاه انعزالها عن الأسرة ووحدتها.
ان نسبة التدخين لدى الفتيات مرتفعة وأعداد الفتيات اللواتي ينتهجن مظهراً لا يتناسب مع طبيعة الأسواق بل هو دعوة لمعاكسة الشباب اصبحت ظاهرة واضحة واهتمام الفتيات بغرف المحادثة على " الإنترنت" واشياء اخرى كثيرة تدفعنا أن نتحدث عن هذا الخلل في فهم البعض للقيم الأخلاقية.
نحن الآن في قرن جديد لم يعد فيه مكان لكتم الأخطاء بل علينا أن نطرح التحسس تجاه معالجة مشاكلنا جانبا ونبدأ في معرفة اسباب الخلل اولا لعلاجها ان دوافع الانحراف لدى الفتاة تختلف عن الفتى وحتى طريقة التفكير هي ايضاً تختلف، فالفتيات في ظل تربية المجتمعات العربية يواجهن كبتا في الطفولة والشباب بيد أن ذلك لم يعد ينفع في هكذا زمان انفتح فيه العالم على المعلوماتية ولعلنا ندرك اليوم أي جيل من الفتيات بدات سلوكياته الخاطئة تستشري وارتفعت وتيرة التمرد لديه.
أسباب عدم التوازن:
عندما نتحدث هنا عن الانحراف فنحن نقصد ما عرفه الدكتور محمد غيث بأنه " انعدام التوازن في ناحية من نواحي الحياة الاجتماعية" ومن هنا نتساءل كيف نشأ عدم التوازن لدينا في مجتمع إسلامي محافظ ولكنه ليس فارابيا أو افلاطونيا ؟ بمعنى أهمية اقرارنا بوجود الانحرافات في أي مجتمع انساني ولكن تحكم المجتمع الإسلامي ضوابط لفهم غرائز الإنسان وتهذيبها هي السبيل الأعمق لاستقرار النفس البشرية.
يمكننا لمس أسباب انتهاك الفتاة للمعايير الاجتماعية لدى حديثنا مع أي فتاة في المرحلة المتوسطة أو الثانوية مثلاً، حيث تقتصر الحياة لديها على المدرسة والفضائيات و الهاتف والإنترنت في حال عدم الخروج من المنزل للمطاعم والأسواق، لا يوجد في خارطة حياة الفتاة أي اهداف او طموحات صنعتها مؤسسات المجتمع لبناء شخصيتها واستثمار هواياتها مثلاً، انما تنهي الفتاة المرحلة الثانوية لتكمل الجامعة وهنا تبدأ في مواجهة مسألة الوقت الفائض والاختلاط بشرائح عدة من المجتمع.
لكن انتهاك المعايير الاجتماعية لا يمكن أن ينتج بين لحظة واخرى بل أن اسبابه تبدأ منذ الطفولة ويمكننا ان نستعرض اسباب الانحراف في مقاربة للواقع كالتالي:
أولاً: الأسرة
علينا أن نعترف بتقلص دور الأسرة مؤخراً في تنشئة الأبناء بالشكل الذي يساعد على تغريب الأطفال وقد كشفت دراسة ميدانية اجرتها جريدة "الوطن" شملت 330طفلاً سعودياً، 270من الأطفال الذكور و 60من الإناث(أن 250طفلاً منهم (أي ما نسبته 75%) تنتشر بينهم ظاهرة السب والشتم داخل وخارج الأسرة، ويمارسونها ويعانون منها . بينما البقية ( 80طفلاً) لا يعانون من هذه الظاهرة نهائياً سواء داخل المنزل أو خارجه.
والخطير أن 88% من الأطفال الذين يعانون من هذه الظاهرة تعلموا السب والشتم من الأبوين، ولوحظ هنا أن معظم اللعنات الصادرة من الأطفال موجهة للآباء والأمهات)
ان الأسر المتصدعة هي مسئولية المجتمع المدني بمؤسساته المختلفة وقد حدد العالم "سذر لاند" (سمات للبيوت المحطمة التي غالباً ما تكون سبباً في انحراف ا لشباب والشابات) بالآتي:
1- البيوت التي يكون بعض أفرادها أو غالبيتهم من ذوي الميول الإجرامية أو الميول اللاأخلاقية، حيث تتوفر لديهم ظاهرة الإدمان على المخدرات والمسكرات. 2- البيوت التي يغيب عنها الأب أو الأم أو كلاهما بسبب الوفاة أو الهجر أو الطلاق.
3- البيوت التي ينعدم فيها الضبط الاجتماعي بسبب جهل الوالدين.
4- البيوت التي لا يلتزم كل فرد من أفرادها بالواجب الذي أوجبه الله عليه، وإنما يعتدي على حقوق غيره.
5- البيوت التي تعاني من ضعف الحالة الاقتصادية ضعفاً شديداً.
برأينا أن هذه البيوت المتصدعة تتعامل مع الفتاة كزجاج قابل للكسر تحاول أن تحميه بالضغط المتواصل المتمثل في حرمان الفتاة الشعور بكينونتها فهي إما مهملة أو محاطة بالرقباء الداخليين لكنها أبداً لا تشعر بأنها إنسانة، إن الفتاة هي من تنشئ الأجيال فعلينا أن نبني قوتها وليس ضعفها.

ثانياً: رفقاء السوء
صداقات الفتاة تشكل جزءاً كبيراً من حياتها وذلك يعود إلى احتياج الشباب في عمر معين إلى الصداقات ولكن المشكلة تكمن في اختيار الرفقة.
إن ما تقع فيه بعض الأسر من منع الفتاة من الاحتكاك بالصديقات من خارج العائلة كحماية لها يحدث لديها تمرد ورغبة في كسر الممنوع غير المقنع من وجهة نظرها ونحن الآن في عصر الإنترنت والجوال والتدفق المعلوماتي ولذلك فإن فرض الحصار على الفتاة من اهم العوامل التي تدفعها إلى الانحراف خاصة وانها تذهب إلى المدرسة أو الجامعة فأين عين الأم المترقبة!!
النبي صلى الله عليه وسلم يصف أثر الرفقة في حديثه: "مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إما أن يحذيك وإما أن تتباع منه، وإما أن تجد منه ريحاً طيبة، ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك، وإما أن تجد منه ريحاً خبيثة".
لكن انتقاء الرفيقات لا يكون إلا ببناء حوار بين الأم والفتاة وصداقة تشعر الفتاة عبرها بالامان وتدفعها إلى مصارحة الأم ومكاشفتها على الدوام.

ثالثاً: وسائل الإعلام
لنتفق أن الإعلام سلاح ذو حدين لكن عصر الفضائيات يحتاج منا كآباء وقفة لمراجعة طرق التعامل مع الأبناء في انتقاء المادة الإعلانية.
يقول الدكتور "حمود البدر" إنه تبين من خلال إحدى الدراسات التي أجريت على خمسمائة فيلم طويل أن موضوع الحب والجريمة والجنس يشكل 72% منها، وتبين من دراسة أخرى حول الجريمة والعنف في مائة فيلم وجد منها 68% مشاهد جريمة أو محاولة قتل. بل وجد في ثلاثة عشر فيلماً فقط 72مشهداً للجريمة".
ويقول الدكتور "هوب أمرولر": إن الأفلام التجارية التي تنشر في العالم تثير الرغبة الجنسية في موضوعاتها، كما أن المراهقات من الفتيات يتعلمن السلوكيات الجنسية الضارة - ولكن هل يمكن الحل في منع البنات عن مشاهدة الفضائيات، هل نستطيع كآباء بالفعل أن نفعل ذلك؟ والفضائيات منتشرة في كل مكان!!
ولماذا لا نربي الفتاة على التفكير الايجابي لتختار هي ما ينفعها وتستجيب لتوجيهاتها دون ضغط؟ إن دورنا كآباء ومربين رقابي مرن وليس تصيدياً!! لقد كشفت دراسة اقتصادية حديثة (أن عدد المشتركات في خدمة الإنترنت في السعودية يصل إلى 45% من إجمالي عدد المشتركين في الخدمة الإلكترونية والبالغ عددهم مليون مشترك، وأشارت الدراسة التي قامت بها شركة "زاجل السعودية إحدى الشركات المتخصصة في تقديم خدمات الإنترنت في السعودية والبالغ عددها 31شركة إلى أن متوسط استخدام السيدات السعوديات للإنترنت يقارب 30ساعة شهرياً وأن أكثر الفئات العمرية استخداماً لها بين 18- 30عاماً).
والسؤال من يراقب البنات في استخدامهن للإنترنت؟ وما تفعل الفتاة التي وصلت إلى عمر الثامنة عشرة بعد طريق طويل من الانعزال داخل الأسرة أمام عالم من الدهشة والمعلومات عبر الإنترنت؟
لقد تساهلت بعض الأمهات دون وعي مع موضوع المحادثات الشبابية عبر الإنترنت وهو لا يختلف عن المكالمات الهاتفية التي لم تتساهل فيها قبل ذلك، إن العلاقات بين الجنسين والمؤدية إلى مزالق خطيرة اكثرها يمس الفتاة لم تعد كالامس في قبضة الأسرة أو المجتمع فقد اصبح الإنترنت يوفر للفتاة عبر برامج المحادثات الرغبة في التعرف على عالم الشباب دون علم الأسرة المحافظة لقد وقعنا في التفريط بين الشدة والتساهل.

* إذن ما الحل؟
نحتاج أن نفهم أولاً كيف تفكر الفتاة، نحتاج إلى وقفة في تعاملنا مع حياتها احلامها واهدافها.
للعالم "ستوب staupa" نظرية تدعى الأهداف الشخصية (وتهدف هذه النظرية إلى تطوير فهمنا للسلوك الأخلاقي والتنبؤ به.
فقديماً كان ينظر إلى السلوك الأخلاقي على أنه منفصل عن السلوك الاجتماعي، ثم اثبت العلم أن الناس لا يسلكون أي سلوك اخلاقي إلا لبلوغ أهداف معينة.
إذن كيف يتم انتقاء الأهداف، تحديدها، استمراريتها؟
الناس في تفاعلهم يطورون دافعيتهم حتى تصبح أهدافاً شخصية، نشاط هذه الأهداف هو الذي يؤثر في السلوك ويفسر المواقف والأحداث، أيضاً الأهداف مسؤولة عن تحريض الحالة الانفعالية والوجدانية التي تزيد من رغبة الإنسان في تحقيق هدفه والبحث عن الوسائل لذلك.
إن الأهداف الشخصية يمكن اثارتها وتنشيطها عن طريق العوامل والخصائص البيئية سواء في ذلك البيئة الداخلية الذاتية للشخص (البناء النفسي، والأفكار والتخيلات) أو البيئة الخارجية كما تقول النظرية).
فإذا كانت الأسرة والمدرسة لدينا لا تعطي اهتماماً لبناء الفتاة لاهدافها الحياتية فكيف يمكن لشخصية الفتاة أن تتطور؟
وكيف نلوم فتاة تكسر القواعد الاخلاقية لمجتمعها في الوقت الذي هي خواء من الداخل فلا أهداف ولا شعور بدور أو أهمية في المجتمع؟
وجود الأندية الاجتماعية للاسرة مهم حتى تظل الفتيات أمام أعين الأسر في جو من ممارسة الرياضة والهوايات المتعددة وإن كنا نحجم عن هذا الرأي حرصاً على بقاء الفتاة في المنزل فالاسواق والمطاعم فيها من أعداد النساء ما يفوق الرجال!!
إن طفولة الفتاة تنقضي في المدرسة وعلى أبواب المراهقة دونما وقت تجد فيه مكاناً لتنمية ذاتها وهواياتها في مناخ أسري متوازن.
كما أن وقت الفراغ هو الباعث الأول لخطوات الانحراف بالرغم من أنه نعمة إذا استثمر. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ).
لكن سوء استثماره هو الذي يدفع الفتاة للاقتران برفقاء السوء إذ تتولد حالة من الملل لدى الفتاة ومحاولة فعل أي شيء لمجرد القضاء عليه.
في تحقيق اعدته أمجاد رضا ونجلاء فضل التقتا فيه بخبيرات ومتخصصات سعوديات لمناقشة قضية انحراف الشباب دون تعرض لانحراف البنات قدمن فيه أفكاراً بناءة يمكن استثمارها "بتصرف" لمعالجة موضوعنا مثل:
1- توجه الفتاة للعمل التطوعي.
2- إنشاء هيئة خاصة بقضايا الأسرة تتضمن مراكز بحثية للتصدي لمشكلاتها.
3- فتح مراكز إرشاد أسري لتوعية الأسر بما يجب عليهم القيام به في التربية والملاحظة والتقويم لسلوكيات الأبناء وتشكيل مجموعات دعم يشترك فيها أولياء الأمور بالتعاون مع المدرسة أو الكلية للتصدي الظواهر الشبابية الشاذة.
4- تشكيل لجنة من النساء بإمارات المناطق للتصدي للمشكلات والقضايا المجتمعة.
5- تشكيل فرق نسوية تابعة لشرطة الأمن والمجتمع، من مختصات في النواحي (النفسية - الاجتماعية - الدينية) للتصدي والتوعية.
6- افتتاح أندية اجتماعية نسائية لممارسة الفتاة للرياضة والهوايات المفيدة وتوجيه الدعوة إلى رجال وسيدات الأعمال للاهتمام بإنشاء الأندية برسوم معتدلة.
إن الأفكار الماضية مهمة في مواجهة مشاكل الفتاة ووقاية لها من دخول دائرة الانحراف مهما كانت مظاهره التي تبدأ في ممارسة الشتائم كطفلة ثم الهروب من المدرسة ثم إنشاء العلاقات المتعددة مع الشباب ناهيكم عن المخدرات والجرائم الأكبر.
القضية ليست أن نحاصر فتياتنا بل القضية أن نقترب منهن أكثر لنتعرف على افكارهن ونساعد في صياغة أهداف تبني شخصية الفتاة وتهيئها لأن تكون عضواً فاعلاً في تنمية المجتمع.j
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12/10/2002, 06:05 AM
مشرف سابق بمنتدى الثقافة الإسلامية
تاريخ التسجيل: 15/12/2000
المكان: القصيم
مشاركات: 2,953
http://www.albayan.co.ae/albayan/2002/08/24/mhl/9.htm

http://www.balagh.com/matboat/shabab/28/index.htm

http://www.islamweb.net/family/mothe...omking.jpg.htm

http://bushr.hypermart.net/old%20numbers/70/youth.htm

http://www.hrcap.org/A_Reports/report14/intro.htm
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:23 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube