الكل قرأ أو سيقرأ مقاله الأستاذ أحمد المصيبيح
تحت عنوان

إياك أعني
«بالسحر» الهلال بطل أندية العالم!
احمد المصيبيح

تكلم فيها بأن الهلال متخصص في البطولات والنهائيات
وأنه تجاوز حدود المحليه وحق له العالميه بل
وتحقيق كأس العالم للأنديه وكل هذا بإذن الله
فالهلال قادر بتوفيق من الله على فعل كل شيء

لكن الأستاذ أحمد أختتم المقاله بقوله

الكلام الأخير:- من يطارد عصفورين يفقدهما معاً!!

توقفت عند هذه الجمله كثيراً
وقلت في نفسي هل سيفقدهما حقاً
لا قد تكون الجمله غير واقعيه

فالهلال جمهوره وأحط تحت جمهوره عشرين خط وانا منهم
يريدون تحقيق البطولتين القادمتين
وإضافتها لسجل البطولات ليكون الرقم 52 حاظراً
لانهم زعماء لن يرضوا إلا بالمقدمه
ولن يشبعوا من البطولات أبداً

- فهل سيفقد الهلال البطولتين القادمتين -
لا أتمنى ذلك
ولو أنني أرى أن نركز على الآسويه أكثر
من بطوله الأبطال
ولو أن الثانيه جديده وكأس غاليه
لكن ولأن الهلال تجاوز المحليه فهو لم يتبقى له سوى العالميه

مطمح الكل العالميه أفيعقل أن الهلال نادي القرن الآسوي
وصاحب الخمسين بطوله منها 6 آسويه
لم يلعب بكأس الأنديه العالميه

قد أرى أن حقق الهلال الكأس الآسيويه فسوف يكون له باع كبير بالعالميه

لذا أتمنى من الجماهير أن لانغط على لاعبينا في تحقيق أياً من البطولتين التاليتين
فالهلال قادر على تحقيق أحدهما بإذن الله _أو كلاهما_

أخيرا
أتمنى من الذي يطارد العصفورين أن يلتفت للعصفور
الأسمن فهو سيقلل الجوووع

>> لكننا نحن لن نشبع <<



شكرا لكل الزعماء