تعمدت أن أجعل عنوانا مثيرا للاهتمام بقدر اهتمامي وتقديري للكابتن ياسر وكذلك لتصل رسالتي للكابتن ياسر ولمحبيه ولجماهيرية على مختلف الميول .
مقالي ينطلق من أهمية المرحلة التي يعيشها ياسر من اللاتوازن الواضح وكذلك الضغط الجماهيري الذي يسمعه يوميا والمطالبة بتسجيل الأهداف وكذلك صنع اللعب والظهور الجيد المعروف عنه.
قررت كتابة هذا المقال بعد مشاهدة مباراة النصر في كأس ولى العهد وخصوصا بعد الكرة التي ارتدت من القائم بعد تسديدة البرازيلي نيفيز والتي ظهر لي ردة الفعل البطيئة وعدم الحضور الذهني.
من زمان ونحن نسمع أن لعبة التنس الطاولة تساهم في ردة الفعل والمشي على الحبل يزيد من الحضور الذهني , فلماذا لا يقوم ياسر بمزاولة هذه الألعاب؟
من خلال هذا المنبر الاعلامي أناشد ياسر بتحديه لنفسه من خلال التمارين ولا شئ غير التمارين
فالتغني بالماضي لا يفيد والبكاء على الأطلال لا ينفع. كما اطالبه البعد عن الاعلام قليلا ونسيان المشاكل والتفرغ لكرة القدم فقط. وتغيير المناخ الذي يعيشه مثل ما حدث بعد مع البرتغالي كريستيانو بعد كرت روني الشهير والذي أثار ضجة في الوسط الانجليزي , حتى لو استدعى الأمر الابتعاد عن الأصدقاء وتغيير الجوال - لو استدعى الامر.
أعتقد أن مشاهدة المباريات القوية والديربيات المثيرة والدوريات العالمية الوسيلة الوحيدة لعودة الاشتياق لكرة القدم والعودة بنفسية مرتاحة بعيد عن الضغوط.
من خلال متابعتي للأخ ياسر ومقابلاته التلفزيونية أرى انه يملك الفكر الذي يمكنه من العودة القريبة وتقبل النقد الهادف.
ماذكرته ناتج عن تجربة فعلتها بعد فترة من الإرهاق وهبوط المستوى راجيا أن تعمم هذه الأفكارعلى كل نجم يمر بهذه المرحلة.
أخيرا أقول لأخي ياسر(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم) ولطالما أعطاك الله وقت الرخاء ويحب أن يجدك وقت الشدة.
والله من وراء القصد

**هناك الكثير من الاحداث تستحق الكتابة عنها ولكني آثرت ياسر عليها حبا ودعما له حتى لا نفقد نجما في وقت قل فيه النجوم.
** أرى أن هذا المقال يصلح أيضا لمحمد نور وسعد الحارثي ومالك معاذ إلا أن الأخير بعيد عن الصخب الجماهيري والمهاترات الإعلامية.

** سامي الجابر من أكثر اللاعبين الذين حدثت لهم نفس المرحلة أتمنى من الإعلام عمل مقابلة معه لنشر المشكلة والحلول .** أعتقد من وجهة نظر فنية أن الهلال والأهلي الأقرب لنهائي كأس ولى العهد.

والله حل الذي طرحتها حل منطقي

ولاكن اتمنى من سامي الجابر ان يجلس مع ياسر جلسة مصارحة وكذلك يحفز ياسر في التمارين حتى بعد انتهاء التمارين

يتمرن مرة ثانيه هو وسامي وباذن الله يعود لمستواه

مقال رائع واسلوب اروع ورسائل مخفيه وظاهره بالغة الاهمية للكابتن ياسر من الكابتن خميس الزهراني وهو اللاعب الخبير والذي مر بفترات صعبه وتجاوزها بعون الله ثم بجديته في محاولة العودة واتمنى من الكابتن ياسر ان يطبقها بالحرف الواحد.

بصــراحــه

مقــال رائـع أهنيــك مــن كــل قلبــي

حتــى لــو كنــت أخــالفــك بــالــرأي

بــس أتفقــك معــاكـ أن مــوضــوعكـ

كتــب للفــائــده وليــس كمــا البعض

لـزيــادة المشــاركــات

سعــدت كثيــر وأستــمتـعــت بمــوضوعــكـ

نعم إني أويد جلوس ياسر مع سامي

فالتغني بالماضي لا يفيد والبكاء على الأطلال لا ينفع. كما اطالبه البعد عن الاعلام قليلا ونسيان المشاكل والتفرغ لكرة القدم فقط. وتغيير المناخ الذي يعيشه

والله هذا الحل فعلا لكن ليت ياسر يسمع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

خميس الزهراني كان بمثابة البركه للاتحاد وبطولاته منذ 1416هـ وليت الاتحاد انصفه ولكن للاسف كالعاده ..!
رجل خلوق ومتدين وماكتبه يدل على وعي كبير جداً

يعطيك العافيه