السلام عليكم

مساكم ( صبحكم) الله بكل خير

انا حبيت اطلع منكم بموضوع جديد بعد خسارة البارحة والتي لااراها بتلك الخساره الكبيرة

انا بتكلم اليوم عن السماجة في الرياضة السعودية

ومعنى كلمة سماجة هي البياخه اي انها بدون طعم لماذا

في اغلب الدول تجد هناك فريق او فريقين هما من يتسيد البطولات بشكل لافت

اما نحن في السعودية فالهلال يتسيد ب 48 بطولة وهناك الشباب والاتحاد والنصر والاهلي وفرق عدة تتنافس على السجل البطولي

وسبب هذه المنافسة هي كثرة البطولات التي ليس لها اي داع

فمثلا البطولات المحلية
الدوري + ولي العهد + كأس الملك + كأس فيصل + بطولة الصداقة ( ماادري هل هي موجوده او الغيت

والبطولات الخارجية
دوري ابطال آسيا + البطولة الخليجية + البطولة العربية + بطولة اندية ابطال العالم

وغير ذلك البطولات الودية

ولنفرض ان البطولات المحلية قسمت على بعض الفرق بالتساوي

فمثلا الهلال حقق الدوري
الشباب حقق كأس فيصل
الاتحاد كأس ولي العهد
الاهلي كأس الابطال

فلا تعلم اي هذه الفرق هو البطل لان جماهير الفريق ستتغنى نحن حققنا البطولة الفلانية هذا الموسم

كما ان البطولات المحلية تؤهل مايقارب 8 فرق الى البطولات الخارجية

ولو صدفت وحقق احد فرق المنطقة المتوسطة في الدوري في بطولة خليجية او عربية لانضمت جماهيرة الى جماهير الفرق الاخرى والتي تتغنى بفرقها

أذا لايوجد هناك من يحزن سوى جماهير الفرق التي تهبط للدرجة الاولى

وانا مااريد الوصول له ان يتم تقليص البطولات المحلية الى التالي

وان يصبح دوري وكأس ويسمى الكأس بكأس الملك

ويسمى دوري الدرجة الاولى باسم ولي العهد

ويخصص كأس فيصل لمن هم اقل من 23 سنة بدون اي اضافات من الفريق الاول لاخمسة ولاحتى واحد

ويتأهل بطل الدوري وبطل الكأس الى كأس ابطال آسيا مباشرة ويتم تخييرهم بين البطولة العربية والخليجية والاحق بالاختيار هو بطل الدوري

ويتأهل للبطولة الاسيوية ثاني الدوري وثاني الكأس
وفي حال ان الاول والثاني في الدوري هم انفسهم في الكأس
فيتم تأهيل الثالث والرابع في ترتيب الدوري لابطال اسيا

وهكذا يصبح الفريق لدية 4 بطولات كحد اعلى
الدوري
والكأس

واول الدوري واول الكأس ( دوري ابطال اسيا والخليجية او العربية )
0
وثاني الدوري وثاني الكأس يلعبون ثلاث بطولات فقط
الدوري والكأس ودوري ابطال اسيا

وباقي الفرق بطولتين

هنا لن تجد المحتفلين اكثر من فريقين او ثلاثة كحد اعلى

وستكون المنافسة شرسة في الدوري منذ بدايتة حتى نهايتة