قبل مباراة الهلال والاتحاد كتب صالح الحمادي مقال بعنون هوية الفريق البطل والتي لم تعد ميزة في فريق الهلال
وغضب سمو الامير عبد الرحمن بن مساعد وعاتب الاستاذ صالح
ولكن بعد مبارلاة الهلال والنصر وحينما سمعت توضيح الاستاذ صالح الحمادي وبعد مباراة اليوم
اقتنعت بما يقصده الاستاذ صالح
واختلف معه في انه خص الهلال الكيان فقط
واتفق معه لو خص الفريق الحالي الذي فعلاً لا يحمل هوية الفريق البطل الذي يرتاب منه كل الفرق الصغيره والكبيره ولا تستعصيه
هلال هذا العام قوي على الضعفاء وضعيف امام الاقوياء
ولعل خسارتنا 5 نقاط من النصر و2 من الشباب وخسارة اليوم تاكد المقاله(التي اتمنى لا تصدق اذا حللنا نتائج فريق الهلال بنهاية العام)
فلا اعتقد ان هناك فريقين يقدمان مستويات (وان كانت مذبذبه) غير الشباب والنصر(المتطور)
لنعود ماهو معنى الفريق البطل (الفريق البطل هو الذي يرعب الخصوم )
ولاا يخسر النقاط من امامهم بل يكسب النقاط من امامهم
نتائج الهلال من 4 مباريات امام فريقين (والله يستر من كاس ولي العهد) لم يحقق اي فوز خسر مباراتين وتعادل مباراتين بمعنى ان الهلال امام الفرق القويه (والقصد الفرق صاحبة المستوى) وليس الفرق باسمها فقط
والان امام الهلال مباراة امام الشباب في بطولة الدوري(تحصيل حاصل) ولن سيكون لها اهميه باذن الله متى ما جمع نقطتان في مبارياته المتبقيه
اذا لم ينتبه نجوم الفريق وفهم معنى هوية البطل فمن الان لن نحقق غير الدوري ونخسر النهائيات التي تحتاج لفريق يملك لاعبين يفهمون هوية البطل والذي لايوجد فيه البرود والاسترخاء والتفكير بالعوده في اخر اللقاء بل الفريق الظارب من البدايه حتى النهايه وليس التعالي الذي نتج عنه الخساراتان المؤثرتان هذا العام الاولى امام منافس والاخرى على كاس بطوله
تحياتي للجميع واتمنى ان يفهم كتابي كوجهة نظر قد يجانبها الخطاء او يجانبها الصواب ويعود ايضاً لفهم القايء