إقتباس الرسالة 94 : أركان الكتابة - أي كان نوعها – أربعة : أولها : الوضوح ؛ فالغموض عي في الكاتب لا نقص في القارئ ، وثانيها : الصدق ؛ وهو مناط التأثير ، وثالثها : عدم التكلف ؛ إذ بسببه تتعذر مواصلة القراءة ، ورابعها : الجمال ؛ إذ هو للحروف كالعطر للعروس !

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة marsal الحقيقة أنني سقطت على كتاب ملئ بمثل تلك التعريفات و ملئ بتعريفات سأخرة .. وعندما وضعت هذا التعريف كان القصد اختبارك هل تعرفه ام لا تعرفه و أتضح انك لا تعرفه ..لان الكتاب لا يوجد على النسخة الورقية وهو قديم جدا .. و الهدف هو اني بقادم الايام سوف اكتب موضوع كلمات مرسلة و ما علي الا النسخ و اللصق.. انتظرني كمنافس شرس ......

ليتك تزودني باسم الكتاب : أيها الكريم ، وبالنسبة للمنافسة ، فأنا أبارك لك الفوز مقدماً ، ثم شكراً لك

يعطيك العافية مستر أديب وشكرا على حسن التعاون

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الريم99 يعطيك العافية مستر أديب وشكرا على حسن التعاون

حياك ربي وعافاك من كل شر ، شكراً لك

جميل أنت وما تكتب يا أديبنا النحرير..

واصل فنحن معك لآخر قطرة حبرمن قلمك العذب..

..سيناتور..

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سيناتور هلالي جميل أنت وما تكتب يا أديبنا النحرير.. واصل فنحن معك لآخر قطرة حبرمن قلمك العذب.. ..سيناتور..

بارك الله فيك وفي نفسك الطيبة ، لك شكري وتقديري أيها الجميل

لم ولن نَّمل أيها الراقي .. ..

مرّ بنا شهر ونصف ، أُتحفنا بـ 100 رسالة ،
خرجنا منها بأجمل العبر ، وأيسر القواعد ، وأنقى النصائح ..

الراقي أديب ،، جُزيت خيراً ..
أعجز حقيقة عن شكرك ؛ نظير ما تنتج وتقدّم ..
الله يحفظك ويرفع قدرك في العالمين ..
في انتظار الجديد .. ..
..

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة zrqa يا ربــــــــــــــــــــــــــــــــاه لم يكن بألحسبان أن تأتي النهاية مبكره كنت أستمتع بكل حرف تعزفه من أجمل سيمفونيات الحياة بربك لاتنقطع ياليت لو كان لك مدونه أو أي شي من هذا القبيل أريد روئيته بعد أذنك كل الشكر لسموك

حالياً ليس لي مدونة وقد طولبت كثيراً بها ولكني أسوف دونما سبب ، وإكراماً لكِ وتقديراً لشخصكِ سأنشر شيئاً من الرسائل التي قيدتها ؛ إذ أني قد عقدتُ العزم على مواصلة الكتابة حتى الألف بعون من الله ومدد !

لروحكِ

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة GoldenEngineer لم ولن نَّمل أيها الراقي .. .. مرّ بنا شهر ونصف ، أُتحفنا بـ 100 رسالة ، خرجنا منها بأجمل العبر ، وأيسر القواعد ، وأنقى النصائح .. الراقي أديب ،، جُزيت خيراً .. أعجز حقيقة عن شكرك ؛ نظير ما تنتج وتقدّم .. الله يحفظك ويرفع قدرك في العالمين .. في انتظار الجديد .. .. ..

أتمنى أن تكون كذلك فعلاً ، بارك الله فيك ، ورفع قدرك وذكرك وزاد علمك وعملك وعقلك وفضلك ، ونفعك ونفع بك ومنك ولك ، ثم شكراً بعد كل هذا لك