صديقي العزيز : أسأل الله أن يثبت فؤداك ، وأن يرزقك لذة اليقين ، تواصلك صلة لكرمك الذي أشكرك كثيراً عليه لك مودتي ووردتي :rose:

من الجميل أنها أعجبتك ، وأرجو ألا يطول انتظارك للعاشرة :yes: ، ثم شكراً لك :rose:

برايفت لك يا عزيزي : من الذين خربوا المجلس ؟!

وفيك الله بارك ونفع ؛ ولذكرك في الدارين رفع ، مرورك أكرمني ، فشكراً لك :rose:

للأسف هذا حال الكثير ..
نسأل الله السلامة ،،
،،،



دمت لمن أحبّك ،،
ربي يعطيك الصحة والعافية ،، :rose: ..

كالعادة أتباع باستمتاع ..

ولا استطيع المرور بدون الاطراء ..

رائع بتخاريفك ..

بانتظار صلة التخاريف ..

أسعد الله صباحك ... :rose:

وكل عام وأنت بخير يا أديبنا ،
أستوقفتني العبارة ..!
لعلها تُمثل حالي وأنا أُقدم على وضع مدونتي في التوقيع ليطلع عليها من يرغب بذلك ؛ ثم أتردد .. فالكتابة تُعري أصحابها !


أديبنا ، اذا كانت شكراً تفي بالغرض فـاسألك القبول..

الفاضل : الكلاسيكي ؛ التميز هو استمرار تواصل الكرام ، لك ولروحك محبة وتقدير ، ثم شكراً كثيراًَ لتواصلك :rose::rose:

الكريم : صقر ، رزقك الله الحكمة والعافية الدائمة ، وتمسية المدونات : بأدب الثرثرة ؛ أظنه يوافق الواقع إلى حد بعيد جداً ، فكثير منها كلام لا طائل منه ، وقليل منها درر لا مثيل له في كثير من الكتب ، كن بخير أيها الكريم :rose:

أولاً : أهلاً بك أيها العزيز .
ثانياً : قصدتُ العيد ، وما يتطلبه من أعمل تتعلق بالأضحية !
ثالثاً : لا أستطيع أن أحكم على أقوالي بأنها حكم ، فضلاً عن أن تكون حكماً للقرن ، فالحكمة ليست شيئاً سهل المنال ، وفي نفس الوقت ليست صعبة ، وليس في هذا شيء من الظلم -كما تقول- وصدقني أن الأهم من قول الحكمة ؛ هو صدق النية !
رابعاً : شكراً لك بعدد الحكماء قديماً وحديثاً :rose::rose:

أيها المفعم بكل كرم ، هاهو ينحني خجلاً منك القلم ، وما ذكرته في حقي كثير ، أتمنى أن أستحق منه ولو الشيء اليسير ، فرفع الله قدرك ، وأعلى ذكرك ، ثم شكراً لك كثيراً :rose::smilie47::rose:

الغالي : ماجد ؛ ثبت الله منك الجَنان ، وأدخلك الجِنان ، ثم شكراً لك ولكريم تواصلك أيها الجميل :rose:

ربي يعافيك ، وينفعك وينفع فيك ، ثم شكراً لك ولمرورك الكريم :rose:

ولك مني التحية والتقدير ، أيها الهلالي الفاضل ، شكراً لك ولكريم حضورك :rose:

اديب اهله لو تخفف تخاريف علينا شوي

يعني تعطي وقت بين الموضوعين المخرفين وقت

سؤال : هل فيه يوم ادخل الشبكه