في علم المرجلة والشهامة ان تكذب في وجة الرجال مرة واحده
تكفي لأن تُقذف منزلتك من فوق الرأس الي تحت القدم
وان تُجانب الحذيان " اكرمكم الله " جلوسا وقربا
لكن ان تكون صفات الكذب والعنصريه والاستهزاء والتكبر والاتهام وقطع ارزاق الناس ظلما وزورا في هيئة شخص واحد فتلك طامة الطامة .
وفي مصطلح اهل العقول على اختلاف دياناتها لايمكن لمن وهبه الله عقلا ان يتحدث في قضايا دينيه اواخر الليل وفي وضع يكون العقل فيه " خارج الخدمة مؤقتا "
اضحكني اليونيسيف ذات يوم حتى الشفقه عليهم
ايها اليونيسيف اليس فيكم رجل رشيد !!
الا تعلموا ان سفيركم خائن عهد واسألوا ابن مساعد عنه
الا تعلموا ان سفيركم عنصري الفكر فأبحثوا عن مصطلحاته الشهيرة في البالتوك
الاتعلموا ان سفيركم متكبًر ومغرور واسألوا نور عن اقواله
الاتعلموا ان سفيركم مهايط فأبحثوا عن اقواله بخصوص عيسى وابحثوا عن عيسى اين هو الأن !!
الاتعلموا ان سفيركم هو من اتهم انسان زورا وبهتاناً وألف عليه من الروايات الخياليه حتى تمت اقالته وطرده من البلد بلا ذنب اقترفه سوا انه حرق قلوبهم لموسمين !!
ايها اليونيسيف الا تعلموا ان سفيركم " يعطبها" اخر الليل فيخور بما يقول فأبحثوا في العم يوتيوب يأتيكم بالخبر اليقين !!
اما من هم تحته من المناصرين المساكين والفقراء والمطبلون فما نقول الا كان الله في عون اولادكم وبناتكم
* اي صاحب عقل يسمع لكلامه يجعل من فكرة النفي التي صدرت منه عبارة عن ترقيع " ولكنه بعد خراب مالطا "
* كل يوم ارى فيه ظلما للهلال واتهاما لأحد نجومه وتشهيرا أزداد ايماناً بأن عدالة الله آتية لامحاله
فلا تجزع ياسر فهنالك من هو اقوى منهم وهو العادل
وهو من قال للمظلوم
(( وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين ))
هم اخرجوا كوزمين فأبتلاهم بمدربهم
والتاريخ شواهد