المشكلة ليست بوضعيتهم وعقلياتهم (الله يجعل فريقهم من هالحال وأردى)
لكن المشكلة إن أذاهم وأذيتهم تصل نادينا.

فمن خطف اللاعبين عندما يريدون التسجيل بالهلال (مثل محمد سعد والجوهر إخوان وغيرهم)
إلى افتعال المشاكل للاعبي الهلال وجرهم والمكيدة لهم (الأمثلة كثيرة وآخرها مكرهم وتدبيرهم لمشكلة القناص وإيقاعه بموقف لايعرف شيئا عنه).

وكذلك تدخلهم بالشأن الهلالي كالبيانات والوقوف في وجه الزعيم خارجيا من خلال الإيقافات للاعبيه أو ضمهم للمنتخب.

ولا أنسى الإساءة لجماهير الهلال الراقية بافتعال المشاكل بالمدرجات وتشويه سمعتها مثل ماحصل في الرس في قضية العربيات وجر المسؤولين لمعاقبة الهلال وجمهوره ظلما.

ومن أخطر الأشياء تكريس فكرة أن الهلال هو فريق الإعلام والحكام وهو المدلل والتي بدأت تنطلي على الجماهير الأخرى ووصف لاعبيه بأوصاف مهينه والتهوين من إنجازات الفريق ولاعبيه .

وهذا مايجعل السكوت عن حقوق الهلال أشد ألما
شكرا للجميع ،،،،،،،،،،،،،،