![]() |
غزل بوليسي.. هذه قصيدة غزلية لهواة الشعر الرومانسي..s121s غزل بوليسي..!! شِعـرُكَ هذا .. شِعْـرٌ أَعـوَرْ ! ليسَ يرى إلاّ ما يُحـذَرْ.. فَهُنـا مَنفى، وَهُنـا سِجـنٌ وَهُنـا قَبْـرٌ، وَهُنـا مَنْحَـرْ.. وَهُنَـا قَيْـدٌ، وَهُنـا حَبْـلٌ وَهُنـا لُغـمٌ، وََهُنـا عَسْكـرْ ! ما هـذا ؟ هَـلْ خَلَـتِ الدُّنيـا إلاَّ مِـنْ كَـرٍّ يَتكـرَّرْ ؟ خُـذْ نَفَسَـاً .. إسـألْ عن لَيلـى .. رُدَّ على دَقَّـةِ مِسكـينٍ يَسكُـنُ في جانبِكَ الأيسَـرْ . حتّى الحَـربُ إذا ما تَعِبَتْ تَضَـعُ المِئـزَرْ ! قَبْلَكَ فرسـانٌ قـد عَدَلـوا في مـا حَمَلـوا فَهُنـا أَلَـمٌ .. وهُنـا أَمَـلُ . خُـذْ مَثَـلاً صاحِبَنا (عَنتَـرْ) في يُمنـاهُ يئِـنُّ السّـيفُ وفي يُسـراهُ يُغنّي المِزهَـرْ ! ** ذاكَ قَضيّتُـهُ لا تُذكَـرْ : لَـونٌ أسمَـرْ وَابنَـةُ عَـمٍّ وأَبٌ قاسٍ . والحَلُّ يَسـيرٌ .. والعُـدّةُ أيْسَـرْ : سَـيفٌ بَتّـارٌ وحِصـانٌ أَبتَـرْ . أَمّـا مأسـاتي .. فَتَصَــوَّرْ: قَدَمــايَ على الأَرضِ وقلـبي يَتَقَلّـبُ في يـومِ المحشَـرْ ! ** مَـعَ هـذا .. مثلُكَ لا يُعـذَرْ لمْ نَطلُـبْ مِنـكَ مُعَلَّقَـةً .. غازِلْ ليلاكَ بما استَيْـسَرْ ضَعْـها في حاشِيـةِ الدّفتَـرْ صِـفْ عَيْنيهـا صِـفْ شَفَتيهـا قُـلْ فيهـا بَيتـاً واتركْهـا .. ماذا تَخسَـرْ ؟ هَـلْ قَلْبُكَ قُـدَّ مِـنَ المَرمَـرْ ؟! ** حَسَـناً .. حَسَـناً .. سَـاُغازِلُها : عَيْناها .. كظـلامِ المخفَـرْ . شَفَتاها .. كالشَّمـعِ الأحمـرْ . نَهـداها .. كَتَـورُّمِ جسمـي قبـلَ التّوقيـعِ على المحضَـرْ . قامَتُهـا .. كَعَصـا جَـلاّدٍ ، وَضَفيرتُها .. مِشنَقَـةٌ ، والحاجِـبُ .. خِنجَـرْ ! لَيْـلايَ هواهـا استعمارٌ وفـؤادي بَلَـدٌ مُستَعْمَـرْ . فالوعـدُ لَديْها معـروفٌ والإنجـازُ لديهـا مُنكَـرْ . كالحاكِـمِ .. تهجُرني ليـلى . كالمُخبرِ .. تدهَمُـني ليلا ! كمشـاريـعِ الدّولـةِ تَغفـو كالأسطـولِ السّادسِ أسهَـرْ . مالي منها غـيرُ خَيـالٍ يَتَبَـدّدُ سـاعةَ أن يَظهَـرْ كشِعـارِ الوحـدةِ .. لا أكثـرْ ! ليلـى غامِضَـةٌ .. كحقـوقي، وَلَعُـــوبٌ .. كَكِتـابٍ أخضَـرْ ! ** يكفـي يا شاعِرَنا .. تُشكَـرْ ! قَلَّبتَ زبالتَنا حـتّى لمْ يبـقَ لمزبلـةٍ إلاّ أنْ تخجـلَ مِـنْ هذا المنظَـرْ ! هـل هذا غَـزَلٌ يا أغبَــرْ ؟! ** قُلتُ لكـم . أَعـذَرَ مَـنْ أَنـذَرْ . هـذا ما عِنـدي .. عَقْـرَبـةٌ تُلهمُـني شِعـري .. لا عبقَـرْ! مُـرٌّ بدمـي طَعْـمُ الدُّنيـا مُـرٌّ بفَمـي حتّى السُّكّـرْ ! لَسـتُ أرى إلاّ ما يُحـذَرْ . عَيْنـايَ صـدى ما في نَفْسـي وبِنَفسـي قَهْـرٌ لا يُقهَـرْ . كيفَ أُحـرِّرُ ما في نفسـي وأَنـا نفسـي .. لم أَتحَـرّرْ ؟! |
ساعة صناعة عربية.. :) يقظة..! صباح هذا اليوم أيقظني منبه الساعة وقال لي : يا بن العرب قد حان وقت النوم ! |
هجاء.. حكاية عباس "الجزء الأول" عباس وراء المتراس يقظ منتبه حساس منذ سنين الفتح يُلمعُ سيفه ويلمع شاربه أيضا، منتظرا محتضنا دفه بلع السارق ضفة قلب عباس القرطاس ضرب الأخماس بأسداس (بقيت ضفة) لملم عباس ذخيرته والمتراس ومضى يَصْقل سيفه عبر اللص إليه، وحل ببيته (أصبح ضيفه) قدم عباس له القهوة، ومضى يصقل سيفه صرخت زوجة عباس: " أبناؤك قتلى، عباس ، ضيفك راودني، عباس ، قم أنقذني يا عباس" عباس ــ اليقظ الحساس ــ منتبه لم يسمع شيئا (زوجته تغتاب الناس) صرخت زوجته : "عباس، الضيف سيسرق نعجتنا" قلب عباس القرطاس ، ضرب الأخماس بأسداس أرسل برقية تهديد "فلمن تصقل سيفك يا عباس ؟" ( لوقت الشدة) إذا ، اصقل سيفك يا عباس |
الجزء الثاني من حكاية عباس.. عباس يستخدم تكتيكاً جديداً..!! بعد انتهاء الجوله المُظفره "عباس" شدّ المِخصره ودس فيها خنجره وأعلن أستعداده للجوله المنتظره ××× اللص دق بابه "عباس" لم يفتح له اللص أبدى ضجره "عباس" لم يُصْغ له اللص هدّ بابه وعابه واقتحم البيت بغير رخصه وانتهره: ياثور.. أين البقره ؟؟ "عباس" دس كفه في المخصره واستل منها خنجره وصاح في شجاعه مُبهره: في الغرفه المجاوره ! ××× اللص خط حوله دائره وأنذره: إياك أن تجتاز هذه الدائره ××× علا خوار البقره خفّ خوار البقره خار خوار البقره واللص قام بعدما قضى لديها وطره ثم مضى وصوت "عباس" يدوي خلفه: "فلتسقط المُؤامره فلتسقط المُؤامره فلتسقط المُؤامره" ××× عباس ..والخنجر ما حجته ؟! -"للمعضلات القاهره" -"وغارة اللص ؟!" -"قطعت دابره جعلت منه مسخره" "انظر.. لقد غافلته واجتزتُ خط الدائره..!!" |
الجزء الثالث من حكاية عباس.. عباس فوق العادة..!! في حملة الإبادة (عباس) كان كتلة من قوة الإرادة: هدّ الخصوم بيته واغتصبوا زوجته وأعدموا أولاده. لم يكسروا عناده. قال لهم: لي زوجة ثانية ولاّدة! ××× حازَ الخصوم سيفه وصادروا خنجره وفجَّروا عتاده لم يكسروا عناده. قال لهم: سيحفظ السروال لي خلفيَّتي في مقعد القيادة..! ××× قصوا له شماله، وانتزعوا سرواله أسرع منه عندما ينتزع الإفادة. لم يكسروا عناده. قال لهم: لم أُنتقص.. فانيلتي زيادة..! ××× حاصره الخصوم حتى منعوا دواءه، وماءه، وزاده. عندئذ حمى وطيس ذُعره وأعلن استنجاده..! قالوا له: نُعطيك بعض الخُبز لو.. أعطيتنا السِّجادة. صاح بصوتٍ طافحٍ بالعز فوق العادة: كلاّ.. فهذا عملٌ يُخلُّ بالسيادة..!! |
من الديوان: قبلَ أن نبدأ.. و البيان الأول.. |
وهذه قصائد مكتوبة بخط يد أحمد مطر..http://saeed.almesfer.googlepages.com/sakher.gif * شبران: الضفة وقطاع غزة. * حماس: حركة المقاومة الإسلامية المعروفة. |
شعر جميل وفي نفس الوقت مخيف.. فحديث أحمد مطر شيق وذو سجووووووووووووووووون..كفانا الله شرها.. ..سيناتور هلالي.. |
قصائد بخط اليد إلى من لا يهمه الأمر.. http://www3.0zz0.com/2009/10/28/13/214232748.jpg مذهب الفراشة.. http://www3.0zz0.com/2009/10/28/13/987686706.jpg جواز.. http://www3.0zz0.com/2009/10/28/13/161245559.jpg لبان http://www3.0zz0.com/2009/10/28/13/848209663.jpg |
قصائد بخط اليد سيناتور هلالي سرني أن نال استحسانك.. هذا مع أني أعرضت عن الكثير من شعره الذي يحمل كلمات حادة..http://saeed.almesfer.googlepages.com/sakher.gif الساعة.. |
عقوبة إبليس.. هذه للشعراء الحداثيين..s121s عقوبة إبليس..!! طمأن إبليس خليلته : لا تنزعجي يا باريس . إن عذابي غير بئيس . ماذا يفعل بي ربي في تلك الدار ؟ هل يدخلني ربي ناراً ؟ أنا من نار ! هل يبلسني ؟ أنا إبليس ! قالت: دع عنك التدليس أعرف أن هراءك هذا للتنفيس . هل يعجز ربك عن شيء ؟؟!! ماذا لو علمك الذوق، وأعطاك براءة قديسْ و حباك أرقّ أحاسيسْ ثم دعاك بلا إنذار … أن تقرأ شعر أدونيس ؟! |
ذكرى.. عندما قُتلت المُطربة ذكرى قام الإعلام وبعض الشعوب الطروبة بتأبينها رثائها بشكل مبالغ فيه.. وهنا تأبين أحمد مطر.. ذكرى..!! كَمْ عالِمٍ مُتجـرِّدٍ وَمُفكّرٍ مُتفـرّدٍ أَجـرى مِـدادَ دِمائهِ في لَيلِـنا لِيَخُطَّ فَجْـرا .. وَإذِ انتهى لَمْ يُعْـطَ إلاّ ظُلْمَة الإهمالِ أَجْـرا . وَقضى على أيّامهِ مِن أجْـلِ رفعةِ ذِكـرِنا في العالمينَ وإذ قَضى.. لَمْ يَلْقَ ذِكْـرا وَتموتُ مُطرِبَة فَينهدِمُ الفضاءُ تَنَهُّداًَ وَيَفيضُ دَمعُ الأرضِ بَحْـرا وَيَشُـقُّ إعـلامُ العَوالِم ثَوبَـهُ .. لو صَحَّ أنَّ العُـرْي يَعـرى ! وَتَغَصُّ أفواهُ الدُّروبِ بِغُصَّةِ الشّعبِ الطَروبِ كأنَّ بَعْدَ اليُسْرِ عُسْرا . وكأنَّ ذكرى أُنْسيَتْ أمْرَ العِبـادِ وَأوْحَشَتْ دَسْتَ الخِلافةِ في البـلادِ فَلَمْ تُخلِّفْ بَعدَها.. مِليونَ أُخرى ! أَلأَجْلِ هـذي الأُمّةِ السَّكْرى تَذوبُ حُشاشَةُ الواعي أسىً وَيَذوبُ قَلبُ الحُرِّ قَهْرا ؟! ياربَّ ذكرى لا تـَدَعْ نَفَساً بها .. هِيَ أُمّـةٌ بالمَوتِ أحرى . خُـذْها .. ولا تترُكْ لَها في الأرضِ ذكرى ! |
نهاية مشروع.. s121s نهاية مشروع..!! أحضِـرْ سلّـهْ ضَـعُ فيها " أربعَ تِسعات " ضَـعُ صُحُفاً مُنحلّـهْ . ضـعْ مذياعاً ضَـعْ بوقَـاً، ضَـعْ طبلَـهْ . ضـعْ شمعاً أحمَـرَ، ضـعْ حبـلاً، ضَـع سكّيناً ، ضَـعْ قُفْلاً .. وتذكّرْ قَفْلَـهْ . ضَـعْ كلباً يَعقِـرْ بالجُملَـةْ يسبِقُ ظِلّـهْ يلمَـحُ حتّى اللا أشياءَ ويسمعُ ضِحـْكَ النّملَـةْ ! واخلِطْ هـذا كُلّـهْ وتأكّـدْ منْ غَلـقِ السّلـةْ . ثُمَّ اسحبْ كُرسيَّاً واقعـُـدْ فلقَـدْ صـارتْ عِنـدَكَ .. دولَـهْ ! |
الانتخابات العربية.. هذه للرؤساء العرب "الديمقراطيين..!!" الذين يفوزون في الانتخابات بنسب تسعينية وربما أكثر من مئة في المئة..s121s إصعد لا.. لَمْ تكُنْ لُعْبـَهْ ولَمْ تكنْ كِذْبَـهْ ولم تكنْ خُلاصـةً لِلخـوفِ والرّهبَـهْ نِسبةُ تأييـدكَ جاءَتْ كلُّها بمُنتهى الإخـلاصِ والرَّغبـَهْ. الشّعـبُ كُلـُّهُ انحنـى بينَ يَدَيـكَ آمِناً ومُؤمِنا حتّـى أنا وكُلُّ مَن حَـوْلـي هُنا في غُربِـة الغُربـَهْ. وَكُـلُّ مَن في رَِحـمِ الأُمّ انثـنى وكُلُّ مَن توسَّـدَ التُّربَـهْ. مَـلأتَ قلبَ الشّـعبِ بالحُـبِّ فلا غَــرْوَ إذا أعطاكَ هذا الشّعـبُ مِن فـَرْطِ الهـوى.. قَلبَـهْ. أوطـافَ مِن حَوْلكَ مَحمـومَ الخُـطى أكثَر ممّا طِيـفَ بالكعبَهْ ! يا مائـةً في مائـةٍ يا غاطِساً في بركَـةِ الحُـبِّ إلى الرُّكْبَـهْ شعُبـكَ أعَطـاكَ الذّي لَمْ يُعْطـهِ رَبَّـهْ ! ها أنتَ مِنهُ آمِـنٌ وأنتَ فيهِ مُؤتَمَـنْ فاصعَـدْ إلى الشّعـبِ إذَنْ مُرتَدياً حُبَّـهْ. ولاتَضَـعْ بينكُما حِراسَـةٍ يكفيكَ أن تَحرُسـكَ (النِّسْبـهْ). أو دَعْـهُ يَتبَعْكَ إلى سابـع أرضٍ عَلَّـهُ.. يَنجـو مِنَ الضَّربَهْ! |
عائد من المُنتجع.. مُنتجع وأيُ منتجع.. عائد من المنتجع حين أتى الحمارُ منْ مباحثِ السلطانْ كان يسير مائلاً كخطِ ماجلانْ فالرأسُ في إنجلترا ، والبطنُ في تانزانيا والذيلُ في اليابان ! ـ خيراً أبا أتانْ ؟ ـ أتقثدُونَني ؟ ـ نعم، مالكَ كالسكرانْ ؟ ـ لا ثئ بالمرَّة ، يبدو أنني نعثانْ . هل كانَ للنعاسِ أن يُهَدِّم الأسنانِ أو يَعْقِد اللسانْ ؟ ـ قل، هل عذبوك ؟ ـ مطلقاً، كل الذي يقال عن قثوتهم بُهتانْ ـ بشَّركَ الرحمن لكننا في قلقٍ قد دخل الحصانُ من أشهرٍ ولم يزلْ هناك حتى الآن ماذا سيجري أو جرى لهُ هناك يا ترى ؟ ـ لم يجرِ ثيءٌ أبداً كونوا على اطمئنان فأولاً : يثتقبلُ الداخلُ بالأحضانْ وثانياً : يثألُ عن تُهمتهِ بِمُنتهى الحنانْ وثالثاً : أنا هو الحِثانْ .!!! |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:32 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd