
12/09/2009, 03:20 AM
|
زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 19/05/2006 المكان: الطائف
مشاركات: 318
| |
فـ إن دارت رحانا مع رحاهم , طحنّاهم وكنا الطاحنينا ● ● ● [ فـ إن دارت رحانا مع رحاهم , طحناهم وكنا الطاحنينا ] ● ● ● بـ قلم : عبدالله المالكي عزيزي ،، قف قليلاً ،، و تآمل ذلك الشعار الشآمخ ،، إنه شـعار ( الـهـلال ) ،،
أو بـ الأحرى زعيم آسيا ،، صولآت و جولآت ،، سنوآت من التميز و الزعآمة
و مآزال شآمخاً و على رأس القآرة الآسيوية ،،  من هم !؟ ،، أعتقد بـل أجزم أن الجمهور الهلآلي يعلم بأنهم مجرد أطفآل
و وجودهـم لم يكمل سنوآت و ستظل عقولهم كمآ هي و لو طآل بقاءهم ! هكذا هم إعلآم التعصب ،، إعلآم الميول ،، إعلآم الألوآن ،، إعلام الأقلآم
الحآقدة ،، إعلآم لا يعرف معنى الوطنية ولا يفقه بـ اللون الأخضر والأبيض إعلآم ممتلئ بالحسد ،، إعلآم إذ لم أكن أنا فـ لن تكون ! ،، بـ الفعل عقليات
أصآبها " الصدأ " و ذهب منها روح الوطن ،، حب الجميع ،، تمني الخير لكل من ينتمي لـ الوطن ،، يوماً بعد يوم ،، يتوّج الهلال و نجومه سواءً في حآضر الوقت أو ماضيه
بـ جوائز و ألقآب و بطولات ،، و مع ذلك ما زآلت نظرية " التحيز لصآلحكم " موجودة ،، ألم يقتنع هؤلاء بأن الزعيم أكبر منهم ،، ألم يقتنع أصحآب تلك الأقلآم المسمومة بأن الهلال لا يغلبه سوى الهلال ،، ! هذا حآل بعض القنوآت الفضائية التي لا يتملك قلوب أصحآبها إلا زيآدة الإحتقآن ،، و تفآقم الأصابة بـ داء التعصب أكثر و يوماً عن آخر يكبر و ينتشر ،، ربما في محيطنا رأينآ الحآلات و لم نسمع بها أكثر بكثير من الفايروس الحديث ! و هذا حآل بعض الأوراق المنشورـة يومياً ،، و التي نعلم منهم أصحآبها و نتذكر جيداً مآضي كتّآبها الأسود ،، ربما يودون الصعود على أكتاف الزعيم و لكن يبقى الزعيم هو " الزعيم " ،، أعلم جيداً أن الرقم الصعب تحدث بما فيه الكفاية ،، و لكن يجب أن أذكر عدة نقآط ،، أحسنت الظن كثيراً ولكن يوم عن آخر أكتشف الكثير والكثير من خفايا ،، تلك " السلطة " الرابعة ! ـ وجود ذلك البرنآمج على القنآة الخليجية لم يكن عبثاً بالتأكيد إنما لمناقشة القضايا الرياضية السعودية كما يزعمون ،، ولكن ربما خلال موسمين قآدمة و مع اصرارهم على بث البرنآمج حتى ولو ذهبت الحقوق أدرآج الريآح ربما يكون ( مصدر ) لـ الألوآن و هنا لا نستطيع إيقافه و هو ينتشر بشكل خطير ! ـ يوجد عدد من المنشورآت الورقية ،، يجب أن يُرى لها حل وإلا سيتفآقم الوضع ،، خصوصاً و إنها تكرس طآقتها لـ " محاولات " خلخلت النآدي الزعيم ،، ولكن ترآبط و تمآسك رجآل ذلك الأزرق يستحيل إنجآز المهمة ! قآل الزير // فإن دارت رحانا مع رحاهم ،، طحنّاهم وكنا الطاحنينا \\ فـل يضع كل هلآلي في ذآكرته هذا البيت ،، لأنه خير مآيقآل إلى تلك الفئات عبدالله المالكي |