1954 (سويسرا)
ساندور كوشيس
سجل 11 هدفاً في هذه الدورة مما جعل منه مايسترو الأوركسترا المجرية آنذاك
فتسجيل الأهداف كان يبدو كنتيجة طبيعية لعمل كان يقوم به دون أي جهد وهذا لا يتحقق إلا على قدمين كقدمى ساندور كوشيس
ولد كوشيس في بودابست في 1929، وشارك فريقه في إحارز بطولة أوليمبيا و هلسنكي في 1952 ، إلا أنه مثل أديمير ،، لم يحالفه الحظ في الفوز بكأس العالم
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
1958 (السويد)
جوست فونتين
سجل 13 هدفاً في الدورة التي استضافتها السويد وهو لا يزال جتى الآن صاحب الرقم القياسي في الأهداف التي سجلها في دورة واحدة .
و تعتبر دورة 1958 دورة تاريخية لأنها أسفرت عن حدثين هامين ، وهما:
اكتشاف "بيليه" ،،، ورقم "فونتين" القياسي ...
انتهت حياته بمأساة ،،، حيث كسر فخذه و ابتعد عن الملاعب نهائياً وعمره لا يزيد عن 26 عاماً
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
1962 (تشيلي)
ستة هدافين !!!
سجل كل منهم 4 أهداف وهم : إيفانوف (الإتحاد السوفييتي) ، و جركوفيتش (يوغوسلافيا) ، و ليو نيل سانشيز (تشيلي) ، و فافا و جارنيشا (البرازيل)، و ألبرت (المجر)
رغم أن البطولة كانت مليئة بالأهداف إلا اننا لم نشاهد هداف كبير
سجل بالبطولة 89 هدف اي بمعدل 2.78 في كل مباراة
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
1966 (انجيلترا)
إيزيبيو
كل الناس قصدوا إنجلترا للاستمتاع بفن بيليه ، لكن سرعان ما غاب بسبب الإصابات
وكما في السياسة "مات الملك ،،، عاش الملك" ... كذلك في الرياضة
فما أن غاب بيليه حتى برز الفهد البرتغالي (( إيزيبيو )) فانتزع الإعجاب ،، و كان أول إفريقي (من أصل موزنبيقي ) يصل إلى هذه المرتبة العليا "ولكن باسم دولة اوروبية" ،،، و إيزيبيو من خلال الأهداف الـ 9 التي أحرزها ،،، سجل ملحمة هزت مشاعر الناس نظرا إلى موقف البرتغال الحرج أمام كوريا ، إذ بعد أن كانت كوريامتقدمة بـ 3 أهداف تحرك إيزيبيو بشكل اسطوري و سجل 4 أهداف ،،، حتى وصلت النتيجة (5-3) لصالح البرتغال
وحصل على لقب الهداف بعد تسجيله 9 أهداف في البطولة