بسم الله الرحمن الرحيم
أحتار عندما أشاهد الصغار وهم يقحمون ( الهلال ) فى كل مره يتعرضون فيها لعثره من عثراتهم وتذهب حيرتي أدراج الرياح عندما أستعيد شريط الذكريات مع حال رؤسائهم السابقين والحاليين وجماهيرهم ( الحالمين ) ..
فقد كان ومزال كابوس ( الهلال ) جاثما على قلوبهم
أخترعوا الألقاب المسيئه ( للهلال )
زرعوا المكائد ( للهلال)
أختلفوا على كل شيئ وأتحدوا ضد ( الهلال )
ولكن ما زالت خيبتهم بأستمرار فكل ما عملوه صار وقود ( للهلال ) يتخطى به حاجز البطولات
يسعدهم تعثر ( الهلال ) فى بطوله فيقيموا اليالي الملاح وبالغد تحرقهم شمس البطولات بعد أن ينهض ( الهلال ) ويواصل تخطى حواجز البطولات
قال كبير أعلامهم ( أن العبره ليس بالكم وأنما بالكيف ) وهو يقصد عدد البطولات ولم يعي هذا أنهم أشغلوا الآعلام والناس بعدد بطولاتهم ( فأين الكيف من الكم يا هذا )
ألم أقل لكم أن ( الهلال ) كابوس جاثما على قلوبهم يجعلهم ( يتبعثرون وحتى فى أقوالهم يتناقضون )