أهلاً بـ ( روم الزعيم المتميز ) ،،
شكراً لـ ( من يعمل خلف الكواليس ) ،،
فيصل بن فهد بن عبدالله ،،
إسم ذاع صيته في الوسط الرياضي ، عُرف عنه الدعم اللامحدود لنادي الهلال حيث
عشقه الفريد ، والدعم لأندية الشرقية بلا تحديد ، فكان وفياً لـ عشقه ، و كريماً لـ مسقط رأسه ،
حينما تقرأ عنه ينتابك الفخربإنه ينتمي لـ للوطن ، و تحسس بفرحة عارمة لإنه
يمثل شباب هذا الوطن المعطاء ، حينما يتحدث لا تملك إلا الإنصات ، كيف لا
تصمت وهو يتحدث بلغة الواقع ، بعيدا عن الميول ، تجد الوطن فيه الأصل
ومن في الوطن فرع ،
يتحدث للمستقبل فكراً وتخطيطاً و أهداف منشودة ، فالخلف ليس له مكان في
قاموسه الذي يحط رحاله للأمام فقط لاغير،
أُعجبت كثيراً بقراءة جزء من تطلعاته وخططه المستقبيله الذي يسعى لنثرها على
بساتين العمل الإداري في الرياضة لـ تصبح كالورود ،
اف ستة (F6) بمشيئة الله وحوله ستكون هي اللبنة الأساسية لرياضة سعودية
خالية من الإجتهاد ومفعمة بالإحتراف ،
كما أنها هدف منشود للحفاظ على حقوق اللاعبين وتنظيم أعمالهم وإدارتها وفق
الأسلوب الأمثل ،
F6
إختيارك الأول
بمشيئة الله هذا هو شعار تلك الشركة في القادم ، وهي الآن تسير في طريقها الصحيح
وإن أُختلف حولها ،،
ماطُرح بالأعلى مجرد إعجاب منذ زمن ليس بالقصير ،،
أسئلتي لـ فيصل بن فهد :
1- ألا يرى سموكم الكريم بإن العمل الإداري في المملكة العربية السعودية خصوصاً
في الجانب الرياضي يحتاج إلى إعادة صياغة تتوافق مع الأعمال التي نراها في دول
متقدمة كروياً ؟
2- الإحترافية في العمل الكل ينشدها ، ألا توافقني الرأي بإن العمل الإداري أيضاً
في رياضتنا يحتاج إلى ( مؤهلات علمية قبل أشخاص مجتهدون ) ، فالواقع يؤكد
أن جل العاملين مجتهدون ولايمتلكون مؤهلات مع أن أغلب المجالات تظل في حد
ذاتها ( علم منفرد ) ؟
3- مع اف 6 .. والجدل البيزنطي ؟ ألا ترى بإن هناك ضرورة ملحة لوجود
متحدث إعلامي للشركة ؟ خاصةً أنه تأخر كثيراً الرد على تلك الشائعة مما
قد يساهم في تشويه صورة الشركة إذا ماعلمنا بحداثتها ؟
4- اف ستة الكل يعلم بإنها تمتلك صفة وكيل للاعبين وإلى هذه اللحظة إن لم
تخني الذاكرة لاعبان فقط تحت إدارتكم ، ما أريد أن أصل إليه هل من الممكن
أن نرى ( إكتشاف لنجوم الحواري من اف 6 ) وتقديمهم للأندية بعد صقل
مواهبهم إذا ماعلمنا بوفرة النجوم في الحواري ؟
5- مشاريعكم القادمة في إيجاز ؟
شكراً روم الزعيم وآسف على طول الرد ، فكما تعلمون الضيف غالي علينا كهلاليين وسامحوني 
الهاديو ،،