الرسالة الأصلية كتبت بواسطة A.K.N 505 (مشاركة 12775871) رائعٌ ما نُثر هنا مِن الحروف الجميلة من أنامل مبدعة , لا عدمناها :) http://www10.0zz0.com/2009/08/12/09/348022852.jpg ارْتَحلَت القَافِلة ... و لمْ أسْتطِعْ اللّحَاق بالرّكْبِ يَا أُمـّاه ! مَا ضرّهُم شيْئاً لو أمهَلونِي ثوَانِي مَعدُودة , و لكِن (...) ! * * * * * * أضَاعونِي يا أمّاه و أيُّ فتَى أضَاعُوا ! .................................................................

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة DR.KHALID (مشاركة 12783855) لا أعلم , أحياناً أكونُ أنا , وأحيانٌ أُخرى هم .. وعندما أكونُ أنا , فـ ستكونُ لهمُ اليدُ الطولى في ذلك لم أعد أُطيقه , ولم أعُد أشتاقُ له , ولا حتى أحِنُ لهُ كما كُنت.. أصبح شيئاً من ذلك الروتين المُمل الذي لطالما عمِلتُه دون أن أرهِق نفسي بالتفكير به حتى , كما الجراح .. حينما يعتادُ أن يُجري عمليتهُ التي يُجريها كُل يوم .. ستجِِدُهُ يجريها من دونِ أن يُدقق حتى ! فقد اعتاد أن يفعل ذلك يا رب , ارحم ضعفي :(

..

كثر الغثاء ..
ومالي غنا .. عنكـ يا محبري ..

انادي .. انادي ..
ولكنهم .. زبد تعدى انظارهم ..
فهل من رشيد .. وهل من ركن اشيد بهي اركان فكر سديد ..

وضاع الكلام ..
وجف الحبر ..

ولكنني ,, مازلتـ ارقبـ رجعـ الصدى ..

...

ماشاء الله
مسويه نفسك بريئه !!
ماكنك قطعتي على نفسك وعد
ليه خنتي ذاك العهد
ومسويه نفسك بريئه !!
ماغير قلبك عرفته
ولا غير دربك مشيته وتبعته
ومسويه نفسك بريئه !!
ودي ذيك الليالي تعود
لكن لاصار الأمل مفقود
وش أسوي .. لاصارت الجروح تزود
ومسويه نفسك بريئه !!
انتي الوحيده .. و لقلبي قريبه
وتصدقين ..
عقب هالسوايا .. للحين انتي الحبيبه
ولا غيرك حبيبه ..

:wub:

يا حلات الطبيعهـ :smilie47: وفوقها دروس بالمجان :s5s::smilie47:

<< هذا المعرف خارج التغطيهـ حالياً :wub::s5s::smilie47:

:d

http://2.bp.blogspot.com/_25bi0J4OjH...8%A7%D8%A1.png

بقايا

رحم الله والدكـ وجمعكم واياه في مستقر رحمته :(

http://www.aljawariss.net/upload/Fol...86_ebthal2.jpg


.

في ذآلك اليوم فقط حصل ماحصل ..

تلعب بـ العابها فَرِحَه لا تعلم عن الدنيا شيئ

كانت ترى الأشبآح بـ افلام الكرتون فقط

لكنها لم تعلم انهم موجودين ايضاً بحياتنا

خطفوها نعم خطفو ذآت الأربعة أعوآم

انتشلو جسد هذه الطفله من بين العابها ومن بين احضآن امها

وألى أين ياترى..؟

سؤال يتردد بذهني دوماًَ ماذنبها ..!

ماذا تفعل الأن ..!

ستصرخ وتستنجد بـ أمها كعادة أي طفل

ولكن لن تجد أي صدى لصوتها ..~:smilie47:

((لازآل البحث جاري عن الطفله ابتهال المطيري ))

هذه الجمله هي نفسها لم تتغير منذٌ زمن ..!

فـ متى القاء

فحص DNA اللعين كم يحبط أمآلهم دوما

انت يآ من فعلت فعلتك

أي قلبً تملك ..

اللهم يا مرجع يوسف الى يعقوب ارجع ابتهال الى ذويها سالمة غانمة ..:ba1:

http://www.shathaya.com/go/dir/91/1107-j7hyg.jpg ؛,. حنَانَيكَ لا تَمْضِ .. ؛,. حنَانَيكَ لا تَمْضِ .. ؛,. حنَانَيكَ لا تَمْضِ .. حنانيكَ ... و الطّيفُ قـدْ زَارَ دُنيايَ في ساعةٍ من بَقَايَا زَمَنْ ! بَيَــاضٌ تَنَاثَرَ " فوقَ البّياضِ " على وَجْهِهِ من بَقَايَا كَفَنْ ! تَأَلَّقَ ذَاتُ البيـاضِ بروحي يَزِيدُ ائتِلاقاً .. أزيدُ احتراقاً .. و يزدادُ قُرْباً فتخبو جروحي تَجَرَّدتُ من كلِّ أسبابِ قَهْرِي و كَسْرِي و أَسْرِي و أَبْحَرتُ نحوَ البياضِ بِشِعْري خُطَايَ تُسَابِقُ دَقَّاتِ قلبي التي أفْلَتَتْ من بَقَايا شَجَنْ ! حنَانَيكَ لا طَعْمَ للكونِ كَلاّ .. قَدْ استَبْشَعَ القَلْبُ نَبْضَ الحَياة فَما راقَهُ العَيش بالأمنياتِ و قَدْ كُنْتُ ظِلَّكَ هاقدْ رَحَلْتَ ... أَ أُكْمِلُ عُمري معَ النّاسِ ظِلاّ ؟! و كَيفَ سَنُبْقِي على ظِلِّ شيءٍ إنِ الشّيء يا أقربَ الخَلْقِ وَلَّى ؟! حنَانَيكَ كَـلاّ .. حنَانَيكَ كَـلاّ .. حَنانيكَ يا والِدي ضاقَ صدري و قَد شاطرتني الفَواجِعُ عمري تَفَانَى الأنينُ بمَلءِ دروبي سراباً عذاباً أكنتُ سأقوَى ؟ أمِ الفَقدُ أقوى ؟ و قد كنتَ تَدري بما لستُ أدري فأوصيتَ عينايَ ألاّ تذوبي و إن طالَ يا أقرب الخلقِ هَجري ! أُطِلُّ على الأمسِ من شُرفَةِ اليومِ تَهتِفُ نفسـي .. أيا قادِماً من بقيّةِ أمسي ليُلقِي على مُقلَتيَّ سلاما أكنتَ مُجَرّد طيفٍ يلوحُ لعينِ الصّغيرةِ عطفاً و يمضي ؟ ألا فابقَ حتّى و إن كنتَ طيفاً فإن عَزَّ كُلّي قنعتُ ببعضي ! حنانيكَ لازلتُ رغمَ أنيني .. ورغمَ حنيني .. و رغم الشّرودِ الذي يعتريني على العَهدِ أملاُ كلّ فَراغٍ يَشِبُّ على راحَةِ الفَقدِ صبرا ! حنَانَيكَ لا تَمْضِ .. لا تَتْرُكِ النّبْضَ تُرثِيكَ يا مَنبَعَ الحُبِّ عُمْرا و تَبْكِيكَ دَهْرا .. و تشتاقُ تَشْتَاقُ تَشْتَاقُ جَهْرا أيُعْقَلُ أنّ الحَنَانَ الذي فاضَ من مُقلَتَيكَ تلاشى ! و أنَّ الذي فاتَ ماتَ و أنّ المشَاعرَ تُصبِحُ ذكرى ! حنانيكَ و الذّكْرَياتُ رَمَتْنِي بِسَهْمٍ من الشَّوقِ ما أخْطَأتني فَتاقتْ لكَ النَّفسُ يا - قلب - توقَاً و فاضتْ إليكَ المَدامِعُ شوقاً فغادرتُ نَفْسي و من قبلِ ذلكَ كانتْ شجوني على إثْرِ ذِكْراكَ قدْ غادَرتني فطِرْتُ إليكَ و قدْ خَفَّ حِمْلي أرومُ أماناً أرومُ حناناً أرومُ الأيادي التي كمْ بحلوايَ في يومِ عيدي أتَـتْنِي ! أتدري ؟! عَجِبْتُ لِحلْوايَ تبقى و تَفْنى الأيادي التي أسعَدَتْني ! حنانيكَ أسْمَعُ أصداءَ صوتِكَ .. " يا كلّ دُنيايَ لا تجزعي و طيبي بأقدارِ مولاكِ نَفْسَاً و للهِ دونَ العِبادِ الْجَئي . . أيا عينها .. بعثِري العِقْدَ هيّا .. ويا زَفرَةَ الرّوحِ فَلْتهدئي " ! لــ ........ْ نبضُ السّوسَن *

...
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.



http://sanabl./k9999-0k9798.jpg

......................لارغبة لي إلا بالشـــوق فقط ,’
..........................قل للفرح أن لا
........................................يأتي ~
..........................................عندما
..............................................تغيب
...................................................أنــت !!


..

..
.
.
.
..
.
.
.
.