#1  
قديم 04/09/2009, 02:34 AM
كاتب مميز بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 03/06/2003
المكان: نفس المكان
مشاركات: 1,444
[ الفكرة الخامسة والأربعون ]

فيمتو : وكريات الدم الحمراء والبيضاء في جسم السعودي !!



أفهم تماماً أن تقوم شركة عالمية مثل شركة بيبسي بالقيام بحملات إعلانية ضخمة تكلف
خزينتها ملايين الدولارات سنوياً ، فهي - أي شركة بيبسي - تبحث عن تثبيت أقدامها في
السوق وكسب رضا ومذاق الأجيال الناشئة والجديدة ! أما الزبون القديم فالشركة غير
آبهة به فاعلاناتها موجهة للفئة العمرية الصغيرة ولهذا تحرص على أن يكون لاعبي كرة
القدم بحكم شهرتهم لدى الأطفال هم في طليعة من يؤدي هذه الاعلانات ، ليس هذا مهما
ولكن ما هو مهم وما لفت نظري هو قيام شركة ( فيمتو ) وهي شركة سعودية بعمل
دعايات واعلانات تكاد تكون مكررة كل سنة ! طبعا تنشط هذه الإعلانات قبيل وأثناء شهر
رمضان المبارك بحكم تعلق المجتمع السعودي بالفيمتو وولعه الشديد به !
أما مصدر استغرابي فهو أن فيمتو لا تحتاج للإعلان ولو وفرة الشركة فلوس الاعلان
ووهبتها للجمعيات الخيرية وما أكثرها ، لكان أفضل بدلا من هذا الهدر الاعلاني إن
صحت التسمية ! فيمتو وكما تقول الدعاية “جيل بعد جيل”.
الأجيال السعودية تتناقله وتوصي به ، واذا كان جسم الإنسان العادي يحتوي على كريات
الدم الحمراء والبيضاء فان جسم الانسان السعودي زاد كريات الدم " الفيمتاوية " !!
اضافة رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04/09/2009, 04:16 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/08/2007
مشاركات: 2,241
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بطل
[ الفكرة الخامسة والأربعون ]



فيمتو : وكريات الدم الحمراء والبيضاء في جسم السعودي !!


أفهم تماماً أن تقوم شركة عالمية مثل شركة بيبسي بالقيام بحملات إعلانية ضخمة تكلف
خزينتها ملايين الدولارات سنوياً ، فهي - أي شركة بيبسي - تبحث عن تثبيت أقدامها في
السوق وكسب رضا ومذاق الأجيال الناشئة والجديدة ! أما الزبون القديم فالشركة غير
آبهة به فاعلاناتها موجهة للفئة العمرية الصغيرة ولهذا تحرص على أن يكون لاعبي كرة
القدم بحكم شهرتهم لدى الأطفال هم في طليعة من يؤدي هذه الاعلانات ، ليس هذا مهما
ولكن ما هو مهم وما لفت نظري هو قيام شركة ( فيمتو ) وهي شركة سعودية بعمل
دعايات واعلانات تكاد تكون مكررة كل سنة ! طبعا تنشط هذه الإعلانات قبيل وأثناء شهر
رمضان المبارك بحكم تعلق المجتمع السعودي بالفيمتو وولعه الشديد به !
أما مصدر استغرابي فهو أن فيمتو لا تحتاج للإعلان ولو وفرة الشركة فلوس الاعلان
ووهبتها للجمعيات الخيرية وما أكثرها ، لكان أفضل بدلا من هذا الهدر الاعلاني إن
صحت التسمية ! فيمتو وكما تقول الدعاية “جيل بعد جيل”.
الأجيال السعودية تتناقله وتوصي به ، واذا كان جسم الإنسان العادي يحتوي على كريات


الدم الحمراء والبيضاء فان جسم الانسان السعودي زاد كريات الدم " الفيمتاوية " !!

كان تفكيري مثل تفكيرك يا بطل..
كنت اقول لنفسي الشركات الكبيره وخذ الاتصالات مثلا ليه تعلن اعلانات بملايين الريالات ولوفرت اعلاناته وعملت تخفيضات لكن الربح اكبر و اجزل...

لكن بعد بحث بسيط اكتشفت ان الاعلانات ليست موجهه للعميل.. وليست موجهه للزبون...
فالعميل في الغالب يكون يلهث خلف شيئا غصبا عنه مثل البيبسي وغيره فالحياه استمرت معه دون انقطاع..

لكن الاعلانات عملت حتى ترتفع قوة الشركه وسمعتها عالميا وحتى يكون لها ثقل تستطيع من خلاله الدخول و المشاركه مع اي شركه اخرى....
فالشركات الكبيره العالميه اذا اردت ان تشارك شركه و تتعاون معها في بلد ما تنظر الى سمعتها و قوة وجودها فأذا كانت هذه الشركه مستحوذه على البلد دعايا و موجوده بكل مكان فهذا يخولها ان تستحوذ على الشركات الاخرى او ان تتشارك معها..

مثلا الاتصالات السعوديه عندما خرجت من المنافسه من الدخول بالسوق المصري قبل سنتين واستطاعت الاتصالات الامارتيه الدخول كان السبب عدم قوته و عدم جودتها للدخول والسبب كان بقلة الاعلانات...
وهذا ما جعلها تكثف اعلاناتها حتى استطاعت الان الاستحواذ على شركة يابانيه...
اضافة رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05/09/2009, 04:36 AM
كاتب مميز بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 03/06/2003
المكان: نفس المكان
مشاركات: 1,444
[ الفكرة السادسة والأربعون ]

سامي الجابر : وقصة الهدف الذي جاء من " قلبين " !!



أمام الشباب في نهائي 1418 هـ ..
كان " سامي الجابر " يلعب بـ " قلبين " ..!
قلب مع والده في المستشفى ، و قلب مع
الهلال الذي كان متأخراً بفارق هدف ..
المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة ، ومحمد البكر يلملم أوراقه ليسلم
المايكرفون لسليمان العيسى ليصف لحظات التتويج الشبابي ..!
رئيس الشباب آنذاك الأمير خالد بن سعد يتحسس بشئ من الزهو
خيوط البشت الذهبية ! وهو يعد الثواني المتبقية على نهاية المباراة ..!
ولكن .. مهلا ..ً يا هؤلاء فما زال هناك " ذئب " .. وهناك " فريسة " !
وهناك .. مباراة ستعود إلى : " إثارتها الأولى " ..!!

هذا الهـــــــــدف بالـــــذات
ـــــــــــــــــــ ليست حلاته في غلاته
ولكن لأنه جــا بـ سكــــــات
ـــــــــــــــــــــــــــــ في أحلى أوقاته
المبـاراة في النهــــــــــايات
ــــــــــــــ والذيب مايتوب عن مفاجآته
صوّب أحلى الكـــــــــــــرات
ــــــــــــــ اهتّز لها المرمى وعارضاته
المعلق بيّن الآهـــــــــــــات
ــــــــــ و " مومعقول " رددها بكلماته
الجـــــــــــمهور صفق مرّات
ــــــــــــــــــــــ والذيب فاضت عبراته
في الحــــــــكمة اللي جات
ـــــــــ وقالها " الروضان " في كتاباته
احد معه " سـام " النهائيات
ـــــــــ ليه مستعجل يناظر لـ ساعاته !
اضافة رد مع اقتباس
  #4  
قديم 06/09/2009, 03:29 AM
كاتب مميز بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 03/06/2003
المكان: نفس المكان
مشاركات: 1,444
[ الفكرة السابعة والأربعون ]

الصحافة الإلكترونية : نشرت غسيلنا ! وكم كانت تسئ لنا ؟!!



كنت إلى وقت قريب ، من المحتجين والشاجبين والمستنكرين على الصحافة الإلكترونية
ممثلة في صحيفة سبق والوئام وما " لف لفهما " ! من الصحف اللآتي أمتلئـ بهن
فضاء النت الوسيع ! لأن هذه الصحف عندما فكرت في كيفية جذب المتصفحين
وترسية " ماوسآتهم " - جمع ماوس - على شواطئها الإفتراضية ، لم تجد حل افضل من
نشر الفضائح والبحث عنها في كل حي وشارع ولدى كل متحدث رسمي وغير رسمي !
حتى أن المجتمع - الذي عرف بولعه الشديد - بهذه النوعية من الاخبار حصلت لديه
حالة تشبع وأصبح يتقيأ مع كل فضيحة تطالعه بها هذه الصحف ، في وقت من الأوقات
كانت عناوين هذه الصحف محض فضائح وكأن العناوين الأخرى من سياسة ورياضة
واقتصاد أصبحت مهمشة ولا تجد من يتصفحها سوى النزر اليسير !
الآن وبعد أن هدأت عاصفة الفضائح نوعاً ما ماذا لو درسنا الأمر من ناحية أخرى واتخذنا
من الحكمة القائلة " لا يوجد شر محض " نبراسا لنا في هذه الدراسه هل هناك إيجابيات
في نشر الصحف لهذه النوعية من الأخبار ؟!
نعم .. هناك إيجابيات كثيرة منها أن كل من لم تردعه مخافة الله عزوجل فأن هذه الصحف
له بالمرصاد ! وستكون فضيحته ليست بجلاجل وحدها ! ولكن بكل بقاع الدنيا !
الايجابية الأخرى هي أن علينا أن ننتبه لكل من هو تحت رعايتنا في هذا العالم المتلاطم
وأن نحصن أنفسنا وأهلنا بالعفاف وان لا ندّق باب الناس حتى لا يتشمتوا علينا في " سبق " !
اضافة رد مع اقتباس
  #5  
قديم 06/09/2009, 03:49 AM
كاتب مميز بالمجلس العام
تاريخ التسجيل: 03/06/2003
المكان: نفس المكان
مشاركات: 1,444
[ الفكرة الثامنة والأربعون ]

البطالة : ما بين نفي المصدر المسؤول و تأكيد الملف العلاقي الأخضر !!



والله حاله ..!
ردّدها " أب " ..
وهو ينظر إلى عياله ..
واحد : يعمل ..
وثلاثة : بطاله !
اليوم الثاني ..
يقرأ صحيفة
في البقالة ..
تصريح لمصدر مسؤول ..
" لا توجد لدينا بطاله " !
لملم أغراضه وتمتم :
والله حاله ..!
لو ما توجد بطاله ..
الملف العلاقي ..
من خلّصه و .. شاله ؟!!
اضافة رد مع اقتباس
  #6  
قديم 06/09/2009, 11:10 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 24/08/2007
مشاركات: 2,241
إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بطل
[ الفكرة السابعة والأربعون ]


الصحافة الإلكترونية : نشرت غسيلنا ! وكم كانت تسئ لنا ؟!!


كنت إلى وقت قريب ، من المحتجين والشاجبين والمستنكرين على الصحافة الإلكترونية
ممثلة في صحيفة سبق والوئام وما " لف لفهما " ! من الصحف اللآتي أمتلئـ بهن
فضاء النت الوسيع ! لأن هذه الصحف عندما فكرت في كيفية جذب المتصفحين
وترسية " ماوسآتهم " - جمع ماوس - على شواطئها الإفتراضية ، لم تجد حل افضل من
نشر الفضائح والبحث عنها في كل حي وشارع ولدى كل متحدث رسمي وغير رسمي !
حتى أن المجتمع - الذي عرف بولعه الشديد - بهذه النوعية من الاخبار حصلت لديه
حالة تشبع وأصبح يتقيأ مع كل فضيحة تطالعه بها هذه الصحف ، في وقت من الأوقات
كانت عناوين هذه الصحف محض فضائح وكأن العناوين الأخرى من سياسة ورياضة
واقتصاد أصبحت مهمشة ولا تجد من يتصفحها سوى النزر اليسير !
الآن وبعد أن هدأت عاصفة الفضائح نوعاً ما ماذا لو درسنا الأمر من ناحية أخرى واتخذنا
من الحكمة القائلة " لا يوجد شر محض " نبراسا لنا في هذه الدراسه هل هناك إيجابيات
في نشر الصحف لهذه النوعية من الأخبار ؟!
نعم .. هناك إيجابيات كثيرة منها أن كل من لم تردعه مخافة الله عزوجل فأن هذه الصحف
له بالمرصاد ! وستكون فضيحته ليست بجلاجل وحدها ! ولكن بكل بقاع الدنيا !
الايجابية الأخرى هي أن علينا أن ننتبه لكل من هو تحت رعايتنا في هذا العالم المتلاطم

وأن نحصن أنفسنا وأهلنا بالعفاف وان لا ندّق باب الناس حتى لا يتشمتوا علينا في " سبق " !

اهلين يا بطل...
تدري أن هذه الصحف الالكترونيه لها فضل اخر و هو أنها أعرت بعض الصحف الورقيه التي طالما أحتكرت سياسية الخبر و التفرد به و التكذيب والخداع و المحابه لجهه على جهه...
و ايضا اعلمت المشاهد العربي غير المحلي أن تلك الورقات التي تنشر يوميا على جدران المحلات ما هي الا ورق يوزع به بعض الكلمات حتى يقال ان لدينا أعلام سعودي...

و اخير ان اعتقد دوما أن الاعلام هو ناقل للخبر و يبحث عن الاخبار بشتى الوسائل و هذا ما فعلته الصحف الالكترونيه و نجحت ...
و ليس مفكر و خالق للافكار و فارض على المجتمع ما لا يريده كما فعلت صحفنا الوطنيه وفشلت بأمتياز
اضافة رد مع اقتباس
  #7  
قديم 06/09/2009, 05:57 AM
الصورة الرمزية الخاصة بـ الهنوووف
عضو استشاري للمجلس العام
وعضو تحرير مجلة الزعيم
تاريخ التسجيل: 18/01/2005
المكان: زاوية ارى الناس ولايروني
مشاركات: 11,542
Smile

هلا بـ راقي الحرف

إقتباس
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بطل
[ الفكرة السادسة والأربعون ]


سامي الجابر : وقصة الهدف الذي جاء من " قلبين " !!


أمام الشباب في نهائي 1418 هـ ..
كان " سامي الجابر " يلعب بـ " قلبين " ..!


لا ثلاثه قلووب
قلب الجماهير معاه
هالهدف غير غير وتوقيته غير غير ولاعبه غير غير
ذكرى حلوووه ولكنها محزنه تخلينا نقول وينك ياسامي

...

اما سبق
فـ هالصحيفه بجد سباقه لنشر الفضائح
سبحان الله زمن غريب عجيب صار الناس هم الي يدورون الفضائح حتى يتناقلونها
بعيدين كل البعد عن تعاليم دينا
كم ايه وكم حديث نهانا عن هتك اعراض الناس والزمنا وحرصنا ع الستر
مااقولالا الله ان يستر علينا ويحفظنا
...
البطاله
مانقول الا الله يرزقهم ويرزقنا من فضله
الوضع مؤسف والملفات خلصت من البقالات مثل ماقلت
ولكن لاحياه لمن تنادي

\

/
شكرا لك لكرمك
مازلنا ننتظر شيء من روعه أحرف تضي بها المكان
الهنوووف

كانت

هنا
ورحلت
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد

أدوات الموضوع
طريقة عرض الموضوع

قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:17 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube