كثر الحديث و اللغط حول العالم بسبب هذا الفيديو الذي أنتجته إحدى وسائل الإعلام الأمريكية عن كون المسلمين سيحتلون العالم في بضعة الأعوام القادمة
أرجو مشاهدة الفيديو كاملاً لكنه يحتوي على بعض الموسيقى
- أحب أن أطمئن الأمة الأمريكية فنحن لسنا كمن تعتقدون, لسنا بعزيمة و أخلاق و قوة إيمان أجدادنا الصحابة ..
- نحن يا عمتنا الآن أمة واهنة ضعيفة مسيّرة .. أمرها لم يكن بيدها و لن يكون
- نحن يا عمتنا نمجّد أجدادنا .. و نتفاخر بأنسابنا كأنها من ستنفعنا .. و لم نعد نفرق بين العربي و الأعجمي فقط بل نفرق بين العربي و العربي والمسلم و المسلم .. نحن بعيدون جداً عن قول النبي اللهم صل و سلم عليه : (( لا فرق بين عربي أو أعجمي إلا بالتقوى ))
- نحن يا عمتنا نسمي من يصلي بالمسجد جميع الفروض ( مطوع ) و هو الأصلح بيننا .. و أبشرك صار عدد المصلين بصلاة الفجر يتعدى نصف الصف
- نحن يا عمتنا أمة اتكالية .. مرفهة .. تقوم قيامتنا إذا انقطعت الكهرباء عدة ساعات .. و كأن أجدادنا لم يعيشوا في الصحراء
- نحن يا عمتنا لم يعد نبينا أحب إلينا من أنفسنا.. و إلا ما كنا لنسمح بالتعدي على نبينا و اكتفينا بالنعيق في المنتديات
- نحن يا عمتنا سمحنا لإسرائيل باستحلال المسجد الأقصى .. و سمحنا لك بالتعدي على العراق و تدميرها و اكتفينا بالشجب و الاستنكار
- شبابنا يا عمتنا أصبحوا يحفون الشوارب و اللحى و يعفون الكدش .. و يلبسون ما تستحي الأعين من رؤيته
- مستقبل أمتنا يا عمتنا الذين تخافين منهم .. تمر الأشهر لم يفتحوا القرآن الكريم
- سأقول لك سر يا عمتنا .. أتعلمين أن أول أيام رمضان تمتلئ المساجد عن بكرة أبيها لأننا نتوب في بداية رمضان لكننا ننتكس بعد أول أسبوع لنعود على ما كنا عليه
- أصبح رمضان يا عمتنا موسم المسلسلات و لم يعد كما كان موسماً للقرآن .. نترك صلاة التراويح لأجل المسلسلات
- ألا تعلمين أيتها العمة أن ثالث أركان الإسلام .. أصبح مستهاناً به عندنا و خصوصاً التجار .. فلديهم رأس مال مُعلن يزكون عنه .. و رأس مال غير معلن
- قليل منا يا عمتنا من استعد للقاء المولى عز و جل .. فنحن نكره سيرة الموت .. مع علمنا أن أغلب علامات الساعة الصغرى قد حدثت
- كثر الكلام في الأعراض يا عمتنا .. و كأننا لم نسمع قط بقول المصطفى صلى الله عليه و سلم : (( من رد عن عرض أخيه , رد الله عن وجهه النار يوم القيامة))
أ فبعد هذا تخافين منّا أيتها العمة ؟؟ عجبي !!
روى الإمام أحمد في مسنده، وأبو داود في سننه، والطبراني في معجمه، والحاكم في مستدركه، من حديث ثوبان رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((يوشك أن تداعي عليكم الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها)) قال قائل: أمن قلة يومئذ؟ قال صلى الله عليه وسلم : ((بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعنّ الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفنَّ في قلوبكم الوهن)). قال قائل: ما الوهن يا رسول الله؟ قال: ((محبة الدنيا وكراهية الموت)).
فلهذا الحديث الشريف بنيت العنوان .. و قد تحدثت بصيغة المتكلمين لأن مجموعة لا يستهان بها تعمل ما ذُكر أعلاه و هم منا و فينا .. و لم أعني به الجميع أبداً
اللهم دلنا على الصواب و ثبتنا عليه .. و اكفنا شرّ كل كائد
ايه والله امتنا نايمه في سابع نومه
مع ان المسلمين عددهم اكثر من اي ديانه ثانية الا اننا ماهنين ورايحين فيها
يارب يارب اصلح امتنا قولوا امين
يالله يارب انصرنا عاجلا غير آجل
ايه والله امتنا نايمه في سابع نومه
مع ان المسلمين عددهم اكثر من اي ديانه ثانية الا اننا ماهنين ورايحين فيها
يارب يارب اصلح امتنا قولوا امين
يالله يارب انصرنا عاجلا غير آجل
جايك يا عمي ، موضوعك من شكله حليو قريت أول سطر بس أصلي وأتغدى إن شاء الله راجع لك لكني مستغرب فيه أصوات عصافير يا جماعة ( هل هي من المنتدى )!!. _________________ باك موضوعك قوي يا إياد - وقوي جداً. فمهما حاربوا الإسلام يظل أسرع الأديان إنتشاراً ، ولكن بدون فائدة لإختلاف المذاهب وهذا ما إستغله ( العم سام ) لبسط نفوذه أما ما ذكرته من حال الأمه الإسلاميه ، فلا تخف فإن الله متم وعده ، ولو بعد حين.
جايك يا عمي ، موضوعك من شكله حليو قريت أول سطر بس أصلي وأتغدى إن شاء الله راجع لك لكني مستغرب فيه أصوات عصافير يا جماعة ( هل هي من المنتدى )!!. _________________ باك موضوعك قوي يا إياد - وقوي جداً. فمهما حاربوا الإسلام يظل أسرع الأديان إنتشاراً ، ولكن بدون فائدة لإختلاف المذاهب وهذا ما إستغله ( العم سام ) لبسط نفوذه أما ما ذكرته من حال الأمه الإسلاميه ، فلا تخف فإن الله متم وعده ، ولو بعد حين.
ولكم باك عبدالله ..
ما فائدة الانتشار اذا لم يكن المسلمين على قلب واحد ؟؟ فعلاً أمريكا لعبتها صح