
04/07/2009, 10:53 PM
|
 | زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 20/08/2008 المكان: الرياض
مشاركات: 1,583
| |

وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ بسم الله الرحمن الرحيم ...
السلام عليكم معشر الزعمآآآ الضائقة المالية التي قـــد تحل بالنادي ماهي الا امتحان من الله عز وجل
الضائقة المالية .. تبين معدن الرجال ..
الضائقة المالية ..دآآآفع للنجوم ... لتقديم المزيد!!! لكي يبينوا انهم اهل للثقة واهل لتحمل المسؤلية لتجاوز الازمة
الضائقة المالية .. هي دآآفع للشباب والناشئين لتحمل الضروف ... ويتعودا على آي طارئ ويصبحوا محترفي المستقبل
الضائقة المالية .. هي دعوة لإلتمام اعضاء الشرف ... لكي لايصبحوا اسم من غير مسمى !!!
الضائقة المالية .. هي لمحبي الزعيم وعشآآقة للإلتفاف ودعم الزعييم وعدم تركة وحيدآآ سواء بالمباريات او بالحظور للنادي
قال تعالى :
{وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}. ومعنى القاعدة بإيجاز:  | إقتباس |  | | | | | | | |
أن الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب!.
والعكس صحيح: فكم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ، وأهطع إليه، واستمات في سبيل الحصول عليه، وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد،
و هذا هو معنى القاعدة القرآنية التي تضمنتها هذه الآية باختصار. | |  | |  | |
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته |