المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > منتديات نادي الهلال > أرشيف مواضيع منتدى الجمهور الهلالي
   

أرشيف مواضيع منتدى الجمهور الهلالي ارشيف بمواضيع منتدى الهلال السابقة

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 13/08/2002, 02:54 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 22/06/2002
المكان: الرياض
مشاركات: 191
باتجاه خلف ملفي وعبر نموذج ( البلوي-العويران-الجمعان)

با تجاه ( خلف ملفي ) وعبر نموذج ( العويران – الجمعان – البلوي)


الاستاذ و الكاتب الكبير خلف ملفي
قرأت موضوعك الرائع و المعنون ب ( سقوط نجم بحاجه للا رشاد)

و لعل ا ثارتك لهذا الموضوع بهذا الا تجاه في الطرح يقودنا الى التساؤل حول اثر الحصيله الثقافيه والمستوى الفكري والوعي الاعلامي للمجتمع الرياضي بشكل عام في المسار الرياضي وهل محصلة العوامل السا بقه تصل للمستوى المطلوب الذي يساهم بشكل ا يجابي في تطور الرياضه السعوديه وتحقيق الاهداف المناطه بها ؟


وفي اعتقادي ان مسلسل السقوط سيستمر اذا لم نعمل كمجتمع رياضي على تدارك الامر والسير في الاتجاه الصحيح
فسقوط العويران ورفاقه لن يكون مؤثرا بنفس تأ ثير سقوط الاهداف العليا للرياضه والتي بدأ ت تتهاوي في السنوات الاخيره حتى اصبحت الرياضه تفرز سلبيات عديده تتنافى ودور الرياضه في حياة الانسان والمجتمع بشكل عام
التعصب ، الهدر ، هبوط مستوى الاداء الرياضي ، عزوف الشباب عن ممارسة الرياضه ، تدهور مستوى المنتخبات الوطنيه ليست سوى افرازات للممارسه الخاطئه للعمل الرياضي

ولنقارن رياضتنا الان برياضتنا قبل 10 او 15 سنه فحتما سيتضح المنحى التنازلي لمستوى الرياضه
رغم فارق الامكانيات والتي تصب في مصلحة الوقت الحالي
ولعلي هنا اسوق مثال بسيط ولكن اعتقد انه يوضح الكثير وهو المقارنه بين عبادي الهذلول كلاعب هاوي من ناحية الالتزام بممارسة الرياضه كلاعب هلالي بعبدالله الجمعان اللاعب المحترف في نفس النادي
الاول مثال للالتزام بلا مقابل والثاني مثال للتمرد المدفوع

و المتتبع لحال الرياضه السعوديه يكتشف بوضوح وجود خلل في الرؤيه لمفهوم الرياضه ودورها الاجتماعي وخلل اكبر في اسلوب ممارسة العمل الرياضي بسب عدم الفهم العميق لا هداف الرياضه

وكل ذلك ادى للانزلاق بعيدا عن الاهداف الاساسيه للرياضه ولا ازدياد مستوى التعصب بين
الانديه مما عجل بنحر رياضة الوطن على طريقة بيدي لابيد عمر



ولنبدا بقصة الثلاثي ( البلوي ، العويران ، الجمعان ) كنموذج موضح لفكر شريحه من شرائح المجتمع الرياضي وعلى الرغم من صغر الشريحه التي تتكون من ثلاثه اشخاص الاان حضورهم القوي في الوسط الرياضي يعطي مؤشر مقبولا نوعا ما عن نموذج ثقافي وفكري لشريحه اكبر من الوسط الرياضي

ولنبدا بمحور الموضوع العويران والذي قدم له شخصكم الكريم في الموضوع المشار اليه اعلاه
ولنتاول بالتحليل موقف العويران في القصه / القضيه من حيث الربح والخساره الشخصيه
في الواقع لاارى مكسب واضح للعويران من قضية الجمعان واذا كان هناك توظيف لعلاقة العويران بالجمعان من قبل البلوي مقابل عائد معين فهذا لايعتبر مكسب للعويران بل خساره كبرى للعويران كمستثمر جديد في سوق انتقالات اللاعبين ،
فهو فقد من خلال الدور السئ الذي لعبه في القضيه ، عميل متوقع من العيار الثقيل الاوهو الهلال والذي كان من الممكن ان يفتح ابواب النجاح لمشروعه وخصوصا ان العويران له علاقات ببعض اعضاء الشرف في الهلال وبا عتباره ايضا لاعب قديم في نادي ليس منافس تقليدي للهلال وله تاريخ مشرف كلاعب دولي
وكان بامكانه ان يكسب الهلالين كعملاء دائمين لاان يخسرهم بطريقة سخيفه وبثمن رخيص
ومن جهه اخرى نجد ان العويران خسر الكثير بسبب هذه القضيه على الصعيد الاعلامي و كتب سقطه لا تنسى في تاريخه الرياضي لن تنساها الجماهير الرياضيه بسهوله
وكان من الاجدر به كمستثمر في سوق التعاقدات مع اللاعبين وكنجم له تاريخ حافل وشهره عريضه
ان يتخذ لنفسه سياسه اعلاميه متوازنه تكفل له العلاقات الجيده مع الجميع اذا اراد ان ينجح في مجاله الاستثماري كهدف اول وان يحافظ على تاريخه كنجم كهدف اخر
ولكن المستوى الثقافي خذله بشكل كبير فسقط كما ذكرت

اما الجمعان فقد خسر نجوميته ومستقبله الرياضي وفرصته لرد الدين للنادي الذي صنع له الشهره والنجوميه واجزم بفشل الجمعان كلاعب ليس بسبب مستواه الفني بل بسبب تدني مستواه الثقافي وعدم معرفته للمسار الصحيح له كلاعب كره محترف وعدم اهتمامه بمصلحته الشخصيه في المقام الاول
فسار وفقا لانفعالاته مما ادى للوقوع به في براثن الاستغلال و استخدامه بطريقة الدمى لتحقيق اهداف خبيثه تهدم الريلضه السعوديه اولا واخيرا
وفشل الجمعان رياضيا امر مفروغ منه وحتى لو انتقل الجمعان لاي نادي فلن ينجح
فليس هناك من سيعامله معاملة الهلالين ، وحتى وان وعد بذلك فلن يفي بوعده
فالهلال صبر على الجمعان كثيرا لانه ابن النادي وابن ابن النادي وهكذا هو الهلال في تعامله مع ابنائه فمنهم من قدر هذا التعامل وسار في الطريق الصحيح ومنهم من فسر ذلك التعامل بشكل خاطئ كالجمعان وادى به الى النها يه فسقط شر سقطه
فالجمعان ومن خلال عدم قدرته على اتخاذ قراره بالشكل الذي يخدمه كلاعب تعتبر الكره مصدر دخله،
اضر بمصلحته وهدم نجوميته وخصوصا عندما ترك نفسه عرضه للاستغلال بشكل سئ من قبل البلوي ومن خلال العويران

وثالث ابطال السقوط هو رجل الاعمال وعضو شرف الاتحاد منصور البلوي
الذي اعتقد انه خسر نفسه ومكانته كعضو شرف لنادي كبير وكنموذج لرجل الاعمال الذي يساهم في التنميه الاجتماعيه من خلال المشاركه في دعم النشاط الرياضي من خلال النادي الذي ينتمي اليه ،
فدور البلوي مرتبط اساسا بتنميه اجتماعيه رياضيه وطنيه
والا تحاد ( النادي) ليس الاقناه او وسط لتفعيل ذلك الدور ولكن النظره الضيقه والتعصب وعدم الفهم العميق للدور الممارس اودى بالبلوي الى دور منافي ومضاد عبر هدم الرياضه السعوديه من خلال محاولة التاثير على مشاركات الانديه السعوديه خارجيا ولمصلحة منا فسين قاريين للرياضه السعوديه
مما اطاح بكل الجهود السابقه للبلوي في دعم الرياضه السعوديه باعتبار الدور الهدام الذي قام به عبر
التآ مر المفضوح على نادي يمثل الوطن امام فريق خارجي وذلك بالتأثير على لاعب مؤثر في الفريق ومنعه من المشاركه وهذا بحد ذاته سقطه كبيره للبلوي
فما اقترفه من جرم هو بحق الرياضه السعوديه في المقام الاول والاخير وليس في حق الهلال بااعتبار صفة المباراه التي خاضها الهلال

والقصه القضيه في مجملها تقدم نموذج سئ للوعي بثقافة الممارسه للعمل الرياضي

فاطراف القضيه البلوي-العويران-الجمعان قدموا دلاله واضحه على النظره الضيقه والمتعصبه التي لا ترى سوى رياضة الشعارات الملونه ولاتعرف ان الانجاز الخارجي هو انجاز للوطن ولشباب الوطن قبل ان يكون للهلال او الاتحاد او الشباب او الوحده
ومالذي سيجنيه هؤلا من خسارة ممثل الوطن وفوز سامسونج الكوري ؟

والبلوي-العويران-الجمعان عكسوا ايضا صوره لواقع السياسه السلبيه التي تغلف معطم التعاملات في الوسط الريلضي وهذه السيلسه غالبا ما تعتمد على المكائد والمؤامرات والاستغلال مما يؤدي الى تدمير وهدم الرياضه السعوديه من خلال ممارسة هذا النوع من السياسه السلبيه سواء خلف الكواليس اوتحت الانظار وهي تنافي في مضمونها ايضا مع العرف الرياضي القائم على التنافس الشريف داخليا والتكاتف من اجل الوطن خارجيا ( نكسة كأس العالم ليست الا افرازات لتلك السياسه )

وقد قدم هذا الثلاثي و من خلال هذه القضيه دلاله واضحه على عدم قدرتهم على التواجد بشكل مشرف على الساحه الرياضيه يكفل لهم الاحترام والتقدير خصوصا في ضل توافر العوامل المساعده لمثل هذا التواجد والمتمثله في دعم البلوي وتاريخ العويران ونجومية الجمعان
ولكن سوء الاستغلال لهذه العوامل ادى بهم الى هذا السقوط الذريع

هذه القصه تمثل احدى الصور التي تعكس مستوى الفهم السئ لدور الرياضه في المجتمع و الاهداف العليا المراد تحقيقها من خلال الرياضه الوطنيه وماهي الرساله التي نريد ان يقرأها العالم الخارجي من خلال المشاركات الرياضيه خارجيا، لدى شريحه من ممارسي العمل الرياضي في وطننا الغالي

في الواقع يجب ان نتعامل مع هذه القضيه ومثيلاتها وهن كثر ولاداعي للسرد بمزيد من الشموليه والتحليل
فالمتابع للنشاط الرياضي وخصوصا كرة القدم وفي دوري العام الماضي تحديدا يعرف مدى التخبط والعشوائيه والانغماس في صراعات داخليه بين الانديه يؤججها التعصب والا نفعالات والتي وفرت مساحه اكبر لتلك الصراعات فنقلت تارة للمنتخب ( 8 المانيا ) ونقلت تارة اخرى للمشاركات الخارجيه للانديه ( السوبر الاسيوي )

ان ما يمكن ان نصل اليه من خلال التمعن فيما يجري على ساحتنا الرياضيه هو مدى الحاجه الملحه لاعادة تحديد اهدافنا كمجتمع من ممارسة العمل / النشاط الرياضي ، ماذا نريد من الرياضه؟ ومالذي يجب ان نفعله لتحقيق هذه الاهداف
ومن خلال تحديد الاهداف يمكن صياغة الاسس والركائز التي تعتمد عليه ثقافة الممارسه لهذه ( الصناعه ) الرياضه ؟
ولعله من المفيد الان التطرق لما يجب ان يتم للرقي بالثقافه الرياضيه بوجه عام
و مامدى القدره على اعادة البناء للفكر والوعي الرياضي من خلال خلق ثوابت واسس تحكم ممارسة هذا النشاط وهل نملك القدره كمجتمع رياضي على ايجاد التكامل بين جميع الاطراف لتحقيق ذلك


في الواقع ان الرئاسه ، الاعلام ، اللاعبين ، المدربين ، ادارات الانديه ، الحكام ، الجمهور ، اعضاء الشرف وجميع من ينتمي للمجتمع الرياضي يعتبرون هم الاطراف القادره على صياغة تلك الثوابت والاسس التي ستعمل على الارتفاع بالوعي الثقافي والفهم الصحيح لدور الرياضه وهذا سيقود بلا شك الى الارتقاء بجودة الممارسه للعمل الرياضي
ومن ثم القدره على تحقيق الرساله المنشوده مع الاخذ في الاعتبار اختلاف الادوار لهذه الاطراف

وياتي الاعلام اولا باعتباره اداة توجيه وتثقيف وكذلك اداة تقييم وتصحيح عبر ما يمارسه من نقد وتحليل و يناط به الدور الاكبر في النهوض بالفكر الرياضي
ولا تقتصر ادوار الاعلام السابقه على اللا عب بل تمتد لتصل الى اعلى سلطه رياضه الا وهي الرئاسه والتي هي بحاجه للنقد الهادف والبناء وفقا لمتطلبات الرقي برياضة الوطن
ولعل الامير عبد المجيد ومن خلال مطالبته لرجال الاعلام الرياضي وكذلك الجماهير بطرح مالديهم من افكار يرسم الطريق الصحيح للدور التكاملي لشرائح الوسط الرياضي والذي من خلاله يتم الارتقاء بالرياضه السعوديه على كافة الاصعده
ووجود الاعلام المتحرر من التبعيه العمياء والعاطفه الهوجاء والقادر على ايجاد النقد الهادف عبر الطرح الموضوعي وفق ا طار علمي يحدد السلبيات والايجابيات و يضع الحلول المثلى لمختلف المشاكل والعوائق
ذلك الاعلام الذي يتبع السياسه المثلى في التعامل مع اللا عبين والحكام والاداريين والمدربين
وهذا التفاعل الا يجابي بين الاعلام الرياضي وبقية القطاعات الرياضيه حتما سيكفل استمرار العطاء بشكل تصاعدي ليصب ذلك في قالب الرقي بالرياضه السعوديه
ان الا علام له دور رئيسي وفعال في الارتقاء باا لوعي الرياضي و خلق الا طار الامثل لثقافة العمل الرياضي وغرس المفاهيم الصحيحه للنشاط الرياضي سواء للجمهور او منسوبي الانديه او للنشء لحث الشباب على ممارسة الرياضه لما لها من فوائد عديده


و الرئاسه كجهه منظمه وراعيه للنشاط الرياضي تلعب ايضا دورا رئيسيا في منظومة هذا التكا مل عبر خلق الا نظمه التي تنظم ممارسة النشاط الرياضي بالشكل الصحيح وكذلك عبر القرارات المتخذه لتفعيل تلك الانظمه و كذلك ايجاد اليه لتقييم وتطوير هذه الانظمه وفقا للاهداف المراده وبمايكفل بالارتقاء بالفكر والوعي الريا ضي من جهه وبا لمكتسبات الرياضيه من جهه اخرى
فمثلا نظام الاحتراف يجب ان يصاغ بطريقه تضمن للنادي حمايته من تقاعس اللاعب وعدم قيامه بالدور المناط به على الوجه المطلوب و العكس ايضا مطلوب لحماية اللاعب من جهه اخرى ( لو ولد الجمعان قبل سنه من تاريخ ميلاده الحقيقي من سينصف الهلال من تقاعس الجمعان في المرحله الاهم من نشاطه الكروي خلال الموسم )

وتضطلع ادارات الانديه بدور كبير في هذا التكامل فهي مسئوله عن خلق الجو التنافسي الشريف بين الانديه
وكذلك المحافظه على هدف الارتقاء برياضة الوطن ومن جهه اخرى هي مسئوله بشكل مباشر عن زرع الفكر والوعي الرياضي في شباب الوطن المنتمين لهذه الانديه من لاعبين في المقام الاول ومشجعين بدرجة اقل ، حتى يتسنى للشاب الفهم الصحيح لا اهدافه من احتراف او ممارسة الرياضه وما النمط الذي يجب ان يكون عليه ذلك الاحتراف او تلك الممارسه

ويأتي الجمهور الذي يعتبر هو السواد الاعظم من المجتمع الرياضي ومدى قدرته على خلق قيم اجتماعيه للمجتمع الرياضي ودور الاعلام بما في ذلك الانترنت في دفع الجمهور لخلق القيم الصحيحه ( لو انتقد اغلبية الجمهور ضاهرة القزع مثلا لم تجد لاعبا يضعها ولو طرد الحكم اللاعب المقزع في اول 10حالات لا ختفت هذه العاده من ملا عبنا ) وهنا يتضح اهمية العمل على تفعيل القرار وهي العمليه التي بدونها تصبح عملية اصدار القرار مجرد مضيعه للوقت
ويبقى دور الجمهور الر ئيسي هو تكوين الرأي الجماهيري الذي حتما سيصب في اطار المصلحه العامه بسب انتفاء المصالح بااتساع قاعدة الراي ولعل وجود المجتمع الالكتروني عبر الانترنت سيسهم في تكوين ذاك

وبتوفر الفهم الصحيح لدور رجال الاعمال في التنميه الاجتماعيه كمطلب وطني وجزء من رد الجميل للوطن الذي قدم الكثير لرجال الاعمال مما ساهم بشكل فعال في وصولهم الى ماوصلوا اليه، سيصبح هذا التكامل واقعا يمارس عبر منهجيه تكفل الارتقاء بالرياضه وتفعيل دورها كرساله تشهد على الرقي الفكري والثقافي للمجتمع السعودي و الشاب السعودي



اعتقد انه يجب علينا ا جميعا كمجتمع تفهم دور الرياضه الحضاري من خلال كونها لغه تواصل تفهمها كل شعوب الارض ، وان ندرك القدره التعبيريه التي ممكن ان تقدمها كرة تركل او رمح يرمى اوشاب يعدو عن منجزاتنا الحضاريه وعن تطور مجتمعنا

فهل تعي كل الاطراف المكونه للمجتمع الرياضي الادوار المناطه بها وتعمل على القيام بها و تنفيذها على الوجه الامثل ، الذي يكفل الارتقاء والتطور للرياضه السعوديه وفي جو من الايمان بوجود اهداف مشتركه يجب تحقيقها من خلال منظومة التكامل الفعال بين جميع الاطراف

وعذرا ان ابحرت با تجاه المثا ليه في الطرح احيانا فذلك ليس سوى محاوله لاعادة التوازن لمفهوم التنافس الرياضي والذي خرقه الثلاثي المذكور ، فالقضيه التي اثارها هؤلا اكبر من خسارة الهلال لبطوله
بل هي مرتبطه اساسا بخسارتنا كمجتمع رياضي لاهدافنا الرئيسيه التي نعمل لتحقيقها عبر الرياضه

ولكن تبقى حاجتنا ملحه للا رتقاء با لفكر والوعي الرياضي خصوصا في ضل وجود عوامل كثيره مساعده مثل ارتفاع مستوى التحصيل العلمي للشاب وجود المجتمع الالكتروني ، ارتفاع مستوى الاعلام الرياضي ، تعدد وتنوع القنوات الاعلاميه ، تزايد معدل الاستفاده من تجارب الدول الاخرى ووجود الرغبه للتطوير
ولعل ذلك يحتاج مجهودات فعاله وعمل على مدى زمني ليس بالقصير وتكاتف جميع الاطراف


هذا ما اردت قوله في اتجاه طرحكم الرانع
وشكرا للك استاذنا الكبير وكاتبنا الرائع والمتميز خلف ملفي على ماتقدمه من طرح رائع يحفز بلا شك اعضاء المنتدى على سن الاقلام والتفاعل مع ماتطرحه من فكر رياضي هادف ورؤيه متميزه للاحداث

وشكري موصول للجميع
  #2  
قديم 14/08/2002, 01:13 AM
زعيــم نشيــط
تاريخ التسجيل: 06/12/2001
المكان: الرياض
مشاركات: 575
بصراحة محور الشر هذا والله خطر على الرياضة عامة
  #3  
قديم 14/08/2002, 06:59 AM
زعيــم مميــز
تاريخ التسجيل: 12/10/2001
المكان: قلوب محبي الزعيم
مشاركات: 6,627
خلف ملفي كاتب رائع و لا يمكن ان افوت اي مقال يكتبه فهو و البكر يعتبرون واجهة للإعلام السعودي الرياضي
  #4  
قديم 14/08/2002, 07:20 PM
زعيــم متواصــل
تاريخ التسجيل: 22/06/2002
المكان: الرياض
مشاركات: 191
الا خوين العزيزين الماهر & الزعيم الابن

شكرا لمداحلتكم وتقبلوا تحياني
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:07 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube