07/06/2009, 01:57 AM
|
| زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 01/08/2008
مشاركات: 598
| |
| مرحباً بالأخ الكريم : الأستاذ تركي
ما أشرق الضياء .. واتّسعت الأرجاء
كاتبنا الرائع تركي حفظك الله
لا جديد فالإبداع هو ديدنك والغيرة على الكيان هو هدفك
رزانة في الطرح 00تنسيق في الأفكار 00إبداع في الإخرج00
الهدف والغاية ليس عليهما غشاوة كالشمس في رابعة النهار00
ما يهمنا وفي هذه المرحلة أن يكون الهلال هلالا في كل النواحي.
مايهمنا في الأمر أننا عزمنا علي المضي قدما
فلنا من المنافسات والبطولات ما تغنينا عن الخوض في المهاترات..
ولكن يجب أن نتيقن بقول سيد البشرية عليه الصلاة والسلام..
أن ما أصابنا لم يكن ليخطئنا وما أخطأنا لم يكن ليصيبنا ..
والحقيقة أن هذا الجزء من الحديث لهو منهج أصيل
ومعتقد راسخ في ركن أساسي من أركان الإيمان
وهو الإيمان بالقدر خيره وشره
نتمنى شي و الله ينعم علينا بشي آخر ...
نتمنى أن نحصل علي شي ولا نحصل عليه
الله ينعم علينا بما هو أفضل و أحسن مما كنا نتوقع
بالفعل ولتدبرنا هذه الكلمات واستشعرناها لرضينا تمام الرضا.
يظل سامي رمز من رموز الهلال بل والكرة السعودية ..
ولو تحدث الناس فيما يعرفونه فقط … لساد الهدوء أماكن كثيرة ..
أقزام تحاول التطاول على أي عمل ناجح أو أي مشروع ناجح
ويحاولون التقليل من شأنه
ولكل عملاق أقزام تحاول الإطاحة به
محاربة ( كل ناجح ) هي مهمة ( كل ناقص )
سامى هامة مضيئة وعلامة فارقة
استمر الجابر يحصد النجومية خارج الملعب كما هو داخله
هو أسطورة بكل ما تعنيه هذه الكلمة على المستوى المحلي والدولي
هو مدير فريق بدرجة مدرب .. هو إداري محنك
يحمل في داخله كل متطلبات هذا العمل ...
هو أخ للاعبين هو طبيب نفسي لهم
لذلك لا عجب في تأثيره القوي وسحره المؤثر
ليس احد فوق مستوى النقد ومن يعمل في الهلال فعليه تقبل النقد
النقد البنـٌاء معروف وهو يختلف كليا عن الحرب القذرة على هذا السامي
(من هبّ ودبّ) أصبح يحمل قلماً يشتم به عباد الله.
سامي .. قصيدة القلوب أيها الحاقدون
اتهام سامي انه يعمل لمصلحته الشخصية ليس نقد وإنما تشكيك بالذمم
سامي الجابر فهذا اللاعب (أبكاهم) كثيرا
وهو يجندلهم على العشب الأخضر
وألان يخشونه وهو جالسا أنيقا على المضمار ..!!!
سامي سيخطئ لأنه بشر ولأنه يعمل ، ومن لا يخطئ هو من لا يعمل
ويبقى السؤال هل النجاح خطيئة يرتكبها المرء لا يغفرها له الآخرون؟؟
موضوع رائع جداً من كاتبنا الكبير هامة وقامة
بارك الله فيك وجعلك الله من السعداء في الدنيا والآخرة .. |
الوضع الشجري
