إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة هِلالي - .. ... اصعب صرخة ... * حين يصفعك القدر بشده على وجههك وتصرخ ولا تجد من يرد عليك..! * حين يستمتع الاخرين بذبح مشاعرك وتصرخ ولا يسمعك احد..! * حين تمر بمعركه فتخسرها وتتحطم آمالك وتصرخ من داخلك ولا تجد من يسمعك..!

تـدري وش أصـعـب شـي ...







إنــكـ تـفـكـرني حـــــي ....


أنــآ حــي بـشـكـل مـيـت ,,

طــآويــنــي فــرآقـــكـ طــي

ما فيه احلى من الحب
و الأحساس بالحب خاص لما يكون من طرفين

عوافي عزيزتي ع الموضوع

وينك ترى جانا مطر احيا شورعنا

كل الشوارع امطرت ما غير شارعنا

طشـّت سوالفنا حنين
صبـّت دفاها للحنين
وأكثر غرابيل السنين .. ما عاد تجمعنا

وينك .. ترى جانا مطر ؟؟
مرتني البارح طواري في محطات العمر

وانا من البارح
عرفتك

تحتريني من امر
مـرّيت .. بيديني عطر

و أنفاس و آهآت و كلآم
بعضي فرح بعضي خصآم

تربكني خطواتي
فيني عمر آآآتي
ان عاش يهديك العطر
وان غاب بسكاتي

يكفيه يشعرك اهتمام يا نبض اوقاتي .. !!
وينك ؟؟
ترى جانا مطر ..!!

الله يا صوتك
وانا اتسمـّع هالمطر ذكرني بسكوتك
تـعآل (( لا يفوتك ))

شوف الزهر
شوف الأغاني والشعر
شوف البساتين بأمانينا يعانقها الشجر
شوف الحنان اللي تركني ليله البارح وجاك

اليوم ... ينسآني معاك !

ضيـّعت نفسي
من صحيت .. اسأل على نفسي
دوّرتني يمكن سريت .. وياك يا امسي

لقيتني بين المطر
رجعتلك بيدي عطر

وقلت لك :

(( غطـّى شوارعنا ))..

كل الشوارع امطرت ما غير شارعنا

ويـنك ؟؟
ترى جانا مطر !مشتاقه لك !

جانا مطر
واستنطق الليل بسواليفه
خلف السهر
طل الشتا بنظره على صيفه

لما حضر
غاب الضما بين العيون المستعينه بالصبر
يا للعمر ..!!
وش كانت الدنيا بدونك يآ هذاك الليل
تطلق عنانك للقمر .. حتى صبح قنديل

قطره ورى قطره
تختلط دمعاتك بريح المطر
وتصافح المنديل

ويتسآقط
حكي
يسرق الشارع ضيا ليله وحيده
يقطف الواقع كلامه .. من عنا قيده

يـذوب ..
ويصب البكي !

طاح بالشارع ثلاث ارواح

القمر .. احلامك .. ورعشة عناءك

الشعور المحتوينا لما طاح
صاح

رجّحني على كفة غناءك
قام يطربني اغاني للصباح

حتى عانقت بصبحاتي مساءك
يا حنينٍ راح .. أطلبك السماح

أكثر اللي يعشق عيوني عطاءك
واكثر اللي شتت همومي ضياءك

واكثر احزاني دفاها من سماءك

قــوم
نسـّيني الجراح

مالقت هالروح اجمل من وفاك ..!!
يا وفاك ..!!

لاتخيبها ..ظنوني !! في وفاك ..

*

دام الصداقه مشكله . . .
يا صديقي ؟
خلاص أنا . . .
ما عدت ،
غاوي مشاكل !

قمّة طويق :


لا تهمّك . .
عيني لو يوم : إغرقت
لأني كلّي - قبل لا أعرفك . . . . ( غريق ) !

كان فيني " روح " كااان وفارقت


الحزن مثل : الحَطَب . . . وآنا الحريق !

كل ما شفت السما فيني إبرقت

تمطر عيوني . . . . و إحساسي رقيق !

إنت وإلا الناس عندي ما إفرقت
وقت أحزاني . . . محد غيري [ يضيق ] !

كانت الفرحه { هنا } وين إزرقت ؟

في طريق أمشي وهي تمشي بـ طريق !

الطعون ضيوف ويوم إنْهَا إطرقت
باب قلبي أفتحه . . . . و ألقى صديق !!

الصداقه شمس . . . ولكن ما إشرقت ! : (
كل ما أبني " رفيق " . . أهدم : رفيق !

ناس ماتسوى على أكتافي رقت . .
وإنت غااالي . . مرقبك : قمة طويق !

إيد غيرك ياما من فرحي إسرقت . . . .
وإنت عااادي . . شف لإيدك وش يليق !!

منت آخر شخص . .
والله :
ما إفرقت !
ومنت أول . . من جرحني ,

.............................. لا تضيق !

منها العبره




قال الجنديّ لرئيسه:
" صديقي لم يعد من ساحة المعركة سيدي,
أطلب منكم السماح لي بالذهاب والبحث عنه. "

قال الرئيس :
" الإذن مرفوض .! "
" لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنّه قد مات "

ذهب الجندي, دون أن يعطي أهميّة لرفض رئيسه,
و بعد ساعة عاد وهو مصاب بجرحٍ مميت حاملاً جثة صديقه.

كان الرئيس معتزاً بنفسه .. فقال :
" لقد قلت لك أنّه قد مات !
قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطرة للعثور على جثّة !؟! "

أجاب الجنديّ محتضراً :
" بكل تأكيد سيدي
عندما وجدته كان لا يزال حياً و استطاع أن يقول لي :

كنت واثقاً بأنّك ستأتي! "

ياهيه وينك ماتلاحقت مغليـك
نبضه هوى للهاويه وإنت سالـي

صوت المشاعر في جهازه تناديك
تبكي على الماضي وذيك الليالـي

إن كان له ذكرى عزيزه تخاويك
شف حالته قبل الفنى والزوالـي؟؟

"الله وحده يعلم بحالي"
أشتقت < له > والوله يحرق الجوف ، والصبر مايطفي من البعد ناري ،
أكتم شعور الشوق وأصارع الخوف، وفي داخلي نهر من الهم جاري ، أضحك ولحن الحزن بالصدر معزوف، ودمعي حبسته لايبين أنهياري ،
قالوا : يهمك أمره ؟
قلت : آآآآه من همه صرت عليل .
قالوا : تشتاق له ؟
قلت : مثل مظلوم يدور دليل .
يسألوني : تغليه !
قلت : الغلا بحقه قليل .
قالوا : حبيبك وينه ؟
قلت : بقلبي وما خلي لغيره سبيل .
قالوا : تشوفه ؟
قلت : آآآآآه طيفه يفارقني !!
هذا شي مستحييييييل !!!!