10/05/2009, 08:47 AM
|
| زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 18/04/2008
مشاركات: 8
| |
|
من عير أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله
إٌلسلآم عليكم ورحمـة آللـه وبرٍكـآتـه ,
آسعد آللـه صبآحكم / مسـآئكم , بـكل خيــر ,!
إٌولإًٌ ,
وٍفـق آللـه هلآلنـآ , ووفـق آللـه سـمو آلآميـر ( عبد الرحمن بـن مسـآعد ) ونآئـبه و آلآدآريين و آعضـآء آلشـرف  
ثآنيـآً ,
إٌخـوآني , جمـهور نـآدي آلهلآل , وٍجمهور آلآنديـه آلسـعوديه وآلخلـيجيـه ,!
كلنـآ نرى مآ يتلقآه آلآعب يـآسر آلقحطـآني , من عبـآرآة لآ تليق بمجتمعنآ , آلآسلآمــي
وكلنـآ نتمنىآ آن هذه آلعبآرآة تبتعـت عـن ملآعبــنآ , لآكـن للآسـف هنـآك شخصيه مـن آعضـآء شـرف آلفريق آلنصرٍآوي , يآإٌيد هذي آلعبآرآت , وكلنـآ شآهدنآ آلحلقـه آلي طلـع فيهآ آلآميـر , آلوليد بن بـدر ! وصـرح وقآل من حـق آلجمهور يقول آلي يـبي !
ولآكـن يآصآحب آلسـموٍ و يآ آيتهآ آلجمـهور آلتي تردد آلعبآرآت آلمسيئه ,
مـآفكرتو في حديث رسول الله ( صلىآ آلله عليه وسـلم )
عن معاذ بن جبل -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: { من عير أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله } , أخرجه الترمذي وحسنه، وسنده منقطع.
وجاء في حديث واثلة أيضا عند الترمذي {لاتظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك} وينظر في ثبوته، وهذا المعنى من جنس ما تقدم، يعني أن الإنسان حينما يعير أخاه بذنب هذا يدل على عدم النصح؛ لأن الواجب هو النصيحة لا التعيير، والتعيير والإشاعة بالقول أمر لا يجوز، وهذه سيئة والسيئة أخت السيئة، والإنسان يبتلى بجنس السيئة التي وقع فيها من جهة أنه عير أخاه بهذا الذنب، وربما يكون أخوه معذورا، وهو لا يدري، قد يكون تاب، وقد يكون وقع هفوة.
آخـوآني , آتقـو آللـه , ولآ’ ترددو هـذه آلعبـآرآة ,
وكمـآ قآلو في آلمـثل [ لآتضحـك , آلى , علىآ مصـلي , وصوآم ]
إٌخــوكم في آللـه ,
هـ؛ٌـلآلي |
الوضع الشجري
