![]() |
حديث من خلف القضبان !! http://farm3.static.flickr.com/2095/...8677695f_o.gif :: من مستنقع التاريخ :: قرعت طبول الحرب في اوروبا ايذانا بالحرب العالمية الثانية .. كان الرايخ الألماني يتمتع بالكفاءة والقوة والسرعة والدقة في اجتياح الدول !! هكذا كان الزعيم النازي ( أدولف هتلر ) يقف على منبر الأمة الألمانية يخطب منتشيا بانتصاراته الواحدة تلو الأخرى .. لم يكن يظهر ان هنالك ما يمكن ان يعيق تحقيق الحلم الألماني !! تحدث بعض المثقفين وحذر بعض المفكرين والقادة العسكريين من مخاطر هذه النشوة وتلك الأحلام التي تفتقد الحكمة والموضوعية في تناول هذه الحرب .. فكان جزائهم الأعدام !! وفي يوم ليس له عنوان كان الحلفاء يجتاحون برلين ويسقطون النظام النازي ويسقط الزعيم ( هتلر ) منتحرا .. لم يمنح نفسه قليل من الوقت ليرى اذا كان في قول الآخرين قليل من الحقيقة .. سقطت المانيا بالرغم ان ( هتلر ) أراد لها المجد شريطة ان يلتزم الآخرين الصمت !! كان الرفاق الشيوعيين في عاصمة الاتحاد السيوفيتي ( موسكو ) يهتفون بأعلى أصواتهم : لا صوت يعلو فوق صوت الحزب !! لأجل ذلك اتخمت البلاد بالعناصر الاستخباراتيه واجهزتها المزروعة حتى في دورات المياه !! لا تستطيع الحديث امام زوجك فربما تكون من الرفاق !! لا يمكن ان تنفس عن نفسك امام أبنك فالترقية في درجات الحزب في حاجة الى تضحيات على شاكلة الوشاية بالآباء !! حتى عندما تذهب الى مدينة ( بطرسبورج ) الساحلية فحذاري من جدران الفندق الذي تسترخي به فحتما هنالك آذان صاغية !! كان نظاما أمنيا محكما وكان جزاء كل صوت مختلف هو الموت او النفي في أحسن الحالات الى صحراء سيبيريا الجليدية !! سقط الأتحاد السيوفيتي وتمزق الى أشلاء مبعثرة وانهارت القوة العظمى التي كان زعماؤها يعترضون على قرارات مجلس الأمن بالحذاء تارة وفي جعل رؤساء امريكا ينتحبون على صدور زوجاتهم تارة أخرى !! سقطت لأنه لا صوت يعلو فوق صوت الحزب ،،، :: من خلف ثقب الباب :: حالة من الهلع والتوتر تسري بين سكان تلك البناية وهم يستيقظون قبيل الفجر على مسمع من وقع أقدام غليظة تصعد درجات البناية ممزقة ما حولها من السكينة والشعور بالأمان حتى ذلك القط في تلك الزاوية انتصب شعر عنقه ايذانا بقرب الكارثة !! ذات الأقدام الغليظة أخذت تطرق الباب بقبضات متعددة معلنه عن حضور يكتسي لونه بالظلام غير عابئة بتلك الأسرة في داخل المنزل التي هبت من أسرتها لا تستوعب ما الذي يحدث .. ولماذا يحدث ؟ لم يمهلهم الوقت قليلا حتى حطمت الأقدام الباب وانتشرت سريعا في محيط المنزل تقتحم حجراته وسط بكاء الأطفال والرعب المميت الذي أرتسم على ملامحهم .. من غرفة الى أخرى في وقت لا يقاس بعقارب الزمن كانوا يقتحمون غرفة النوم وتلك المرأة الأربعينية تتلطف الله ويداها تعبثان أحداهما بحثا عن ما يستر شعرها والأخرى ما تكشف من جسدها بينما ايديهم تمتد الى زوجها شبه العاري تنتزعه من فراشه وسط تساؤلات مذعورة عن ماذا هناك ؟ وصراخ المرأة المفجوعه تنادي زوجها والأطفال من وراء الباب يستنجدون ابيهم الذي يبحث عن من ينجده !! في زنزانة باردة مظلمة محكمة وجد نفسه محشورا بداخلها .. في محيط خارج الزنزانة هنالك اصوت كلاب أختلطت بين الزمجرة وما يشبه النهش .. هنالك صرخات من آخرين كانها قادمة من قلب الجحيم .. هنالك أنين وبكاء وعويل .. هل انا في ( سقر ) ؟ هكذا حدث نفسه وهو يمنيها ان لا يسمعه أحد !! قال حدثنا : ان الرجل وقف امام تمثال الرئيس المفدى يتسائل عن حكم التماثيل في الأسلام ؟ :: من تحت السرير :: ( مقتل الرجل بين فكيه ) !! قالها لي أحد اصدقائي على اعتبار انها مقوله عظيمة !! قلت له : لا أعتقد ذلك .. يبدو ان قائلها وجد في عصر ملئ جورا وظلما وعدوانا .. ولكن لماذا لا نذكر ذلك الأعرابي وهو يتحدث الى عمر بن الخطاب " رضي الله عنه " بنبرة حملت جفاء الصحراء وقسوتها : اتق الله يا عمر !! هل مثل تلك الشخصية التي ملكت مجد الدنيا وبشرت بنعيم الآخرة والشياطين تفر من أمامه يقال لها : اتق الله !! مع ذلك لا أذكر ان الرجل وضع رأسه مذبوحا في باب المدينة انما اتاه الرد عظيما من شخصية عظيمة : ويل لكم ان لم تقولوها وويل لنا ان لم نسمعها ،،، ان الحديقة لا تكون كذلك الا بتنوع زهورها وأشجارها وتباين ألوانها وأشكالها ودون ذلك لا يقال انها حديقة ولا تصف بانها غناء !! وان المسلمين في وقت سابق لم يصنعوا تلك الحضارة العظيمة الا بمساحة كبرى من الافكار وأضدادها والاراء وأختلافاتها وقدرتهم على أحتواء حضارات مختلفة ومعتقدات متباينه واقوام عدة .. وعندما اردنا ان نتقوقع على قناعاتنا الشخصية سقطنا من علي !! في حياتنا ننسى اننا نسيج متآلف من قلوب وعقول وأفكار شتى وانه ليس بالضرورة ان كل صوت يغرد خارج السرب يعني ان هنالك مؤامرة .. وليس بالضرورة ان كل حنجرة لا تهتف تعظيما وتمجيدا تعبر عن مشاعر ساخطة .. الحياة أفق واسع الرحابة .. لا أدرى لماذا نجتهد ان تضيق بنا والآخرين !! ودمتـم فـي خيـر |
مشكلتي اني ما احب المواضيع التاريخيه ...:to: حتى ايام المدارس ما كنت احب مادة التاريخ ... :to: بس آخر السنة يبت في مادة التاريخ في الثانوية العامة 96 من 100 :clapping: >>>>> تعلمكم انها ما تحب التاريخ ... فما ادري اذا يخصه في الماضوع او لا :razz: :: إقتباس:
وكل حنجرة لا تهتف باللي قلته ... احسهم يعبرون عن مشاعر ساخطة :D لا امزح ... اكيد انا نفس اللي انت قلته ... :yes: واكيد الواحد ما يحكم قبل ما يخالط هاؤلاء الاشخاص >>> فصحة ع العامي :D :: >>>>>> ما اعرف شو خربط فوق ... لكن بغيت اسجل اعجابي بمواضيعك ولو اني ما احب التاريخ تراي ما قريت اللي فوق قريت بس السطرين الاخيرين ... >>> برااا يعطيك العافيه :ga: وكثر الله من امثالك يا رب :rose: ورده >>>>>> مال اول :D سؤال خارج الموضوع بتاااااااتااااا : وين القاضي ..؟؟ شو اخباره ..؟؟ ما ادري يا انا ما اشوفه ..؟؟ او انه غايب وماله حس ..؟؟ او اني انا اللي دخلاتي شوي ..؟؟ وحتى الهنوووف وشذى وسيمو وسهل >> هاذيل مالهم شوفه ابد ..؟ طمنا عنهم ..؟؟ ورده |
من خلف قضبان الألم .. والحزن في الصدر احتدم << أول ماقريت اسم الموضوع جا ببالي هذي الأنشوده لأبو عبدالملك :smilie47: :d *** بإختصار موضوعك يقارن بين حضارات مضت بين تاريخ وتعامل الخلفاء وبالأخص الراشيدين مع المعارضيين وبين تاريخ أوربا وبين المعارضين وربما وقتنا الحاضر ! والحضاره الاسلاميه في التعامل مع المعارضين افضل من بقية الحضارات إقتباس:
بما أن دوام الحضارات با التعامل الجيد مع المعارضين فلا بد ان نستسهل كلام معارضينا وان ناخذ ما يقولونه من باب النصيحه ليس من باب السخط والتجني شكراً ياهلالي :rose: |
حين قرأت أن المقاله عن هتلر كنت سأخرج من أول سطرين لكني تريثت قليلا فمن الظلم أن أحكم على موضوع ما دون أن أقراء كامل المحتوى لن أعلق حتى لاتعلق رقبتي في معتقلات تورا بورا:d لأني كثرت الحديث عن السياسه:to: قد أثير غضب الكثيرين لكن لم أستطع يوما أن أجد في صفحة هتلر مايشفع هتلر يدعو لما يدعوا اليه اليهود من تعصب فلافرق في المبادئ فكل من يخالف النازيين لايستحق الحياة وكل من خالف اليهود لايستحق الحياة لذا لم أجد في سيرتهم سوى التعصب والعنصريه والقمع بينما في المقابل كلما تذكرت المناضل الأمريكي الجنوبي جيفارا ونضاله للحريه إبتسمت لأن هناك عدل من بعض الكفار أما الدين الإسلامي فنماذج العدل كثيرة ولا حصر لها لكن تخاذل الكثير جعلنا نسير وفق سياسات قمعيه أستاذي السياسة تعكس ماتربى عليه الطفل إن ربيت طفلا على القمع حين تتاح له فرص الخيار لن يجيد الأختيار لأنه بحاجه للخطاء مره ومره ومره حتى يعوض الأيام التي قضاها في نعم بلا نقاش أصبح يقول لا بلا نقاش البعض يتوقف على مرحلة المعارضه والبعض الآخر يطمح للتطور والتغيير صدقني من يعارض يسير في إتجاه لانهاية له لأن حتى لو تحققت مطالبه ستجده معارضا ومطالب بمطالب أخرى لكن من يحاول دعم وتحسين واقعه بما يتاح له من وسائل يصبح أكثر إنتاجيه ممن يعارض ويطالب بتغيير جذري أحس أني رحت لسالفة ثانيه وبعيده تماما لكن هو أمر يجول بخاطري من فترة وكتبته هنا سيرة محمد صلى الله عليه وسلم مدرسه حياتيه متكامله ولو طبقت أفكارها السياسية لعم العدل أرجاء المعموره شكراً طارق على مقالك الجميل مضمونه رائع والأفكار التي ينادي بها متميزة لكن تحتاج وقت حتى يستوعبها المجتمع وأنا متفائله بأن المجتمع منفتح على حقبه مختلفه بالحب والإشراق |
مساءك سكر يا رفيق :smilie47: :d</B> إقتباس:
لو أني لا أحبك ولو أنك لست بِشريكي لقلت لك اذا تسنى لك لقاء احدى الزعماء العرب - بحكم سفرياتك :ap: - فقل في وجهه "اتق الله" لوجدناك في مهب الريح :d ولا تدع أفكار "الحديقة" تقنعك بالعكس .. علينا بالواقع يا صاحبي :d على ما أظن سمعت إن واحد قالها لزعيم ما في الحج بصوت عالي وراحت عليه ممكن كلام ممكن واقع .. المهم إنت يا طارق ايش لك بالاحتمالات للي توديك في داهية بعدين ترا ابو حاتم ما رح ينفعك ولا حتى تركي :d سياسة الاختلاف دائماً هي أكبر مشاكلنا نحن بنو عرب :bx: مبدأ تنشأ لتتبعه لا شعورياً إلا من رحم بي و"فكَّر شوية" بغض النظر سواء كان الاختلاف في محل أو مكتب أو شارع أو عالي المستوى يبقى لدى المعظم قناعة مفادها " اختلف معي .. اذا أنتَ ضدّي " إقتباس:
ذكرتني برواية على ما أظن اسمها 1980م أو سنة من سنوات العقد الثامن :to: صور فيها الكاتب بيئة أمنية تراقبك وأنت في بيتك وأي اختلاف تبديه ودياً أو لا تحمل عواقبه ! من يذكر اسمها فليسعفنا به s13s إقتباس:
التاريخ الذي تتكلمي عنه هو كله على بعضه ثمانية أسطر مقدمة للموضوع :to: فتحمليها واقرأيها حتى تفهمي الموضوع جيدا :yes: على فكرة أحب الجرعات التاريخية منك يا طارق :smilie47: شكراً طارق :smilie47: . . :: فتكـ بـ ع ـافية :: s34s |
هلالي من أرض اليمن .. كعادة مواضيعك .. مميزة و ما ينمل منها .. و الواحد و أنا أخوك عشان يعيش بهالدنيا لازم يباري الساس .. و يترك عنه السياسة .. لأن الحكومة أبخص .. و أنا و أنا أخوك .. شاب في مقتبل العمر و أبي أتزوج و أكون أسرة موالية لا معارضة .. و توي ما تنهيت بعمري .. لذلكـ " اعـــــفــــــيــــــنــــــــي " !! |
إقتباس:
سجل عندك حالة مخالفة لسياسة المنتدى :d اخي العزيز ابراهيم :smilie47: يبدو انني لم أبلغك انني أصبحت ارد على مشاركات الأحبه سراعا :naughty: ان تذكرت العودة فانا في انتظارك يعطيك الف عافية |
إقتباس:
إقتباس:
اهلا وسهلا دلع :rose: إقتباس:
اين عنك الثلاثي الشهير : القيصر والقحطاني ومدريدي :smilie47: شكرا جزيلا ايتها الكريمة والله يعطيك العافيه من تسألين عنهم بخير :yes: |
لم اقرا عن هتلر الكثير ولكن ماسمعته عنه انه كان لايرى الا انتصاراته دائما من يدخل بنفسه الغرور وان لا احد يتسطع اسقاطه لن تجده الا بالهاويه هلالي تميزك لايضاهيه تميز |
إقتباس:
اهلا وسهلا اخوي مروان .. وتحية طيبة إقتباس:
من المفارقات التي تجعلني ابتسم في نشرات الأخبار .. عندما اشاهد في دول اوروبا ان المعارضة قامت باعتصام معين تسبب في تعطيل مصالح الناس وقامت الحكومة بالاستجابة لمطالبهم !! اعتقد ان هذه المعارضة خطر على الناس ومصالحهم ولو كنت اوروبيا لما منحتهم صوتا واحدا ومنحته للحكومة التي استجابة لمطالبهم مراعاة لمصالح الناس مهما حاول الآخرين تفسيرها بغير ذلك ،،، اجمالا لا توجد قاعدة يمكن تعميمها مطلقا .. حتى المعارضة قد تكون شيطانا في عباءة المصلحين ،،، شكرا جزيلا لك يا غالي والله يعطيك العافية ،،، |
إقتباس:
افكر ان نغير اسمك من ( كوندليزا رايس ) الى الأم ( تريزا ) :yes: فذلك أكثر مدعاة للسلام لك وللمجلس :d اهلا وسهلا رائدة الزعيم :rose: إقتباس:
مثلما تفضلت يا رائدة في معرض حديثك .. الفكرة حول كيف نربي انفسنا ونرتقي بتفكيرنا كأفراد قبل ان نطالب الآخرين حول تعلم فن الاصغاء وقبول الآخر مهما كانت الهوة شاسعه بيننا طالما لم يتجاوز الأمر سوى فكرة يجب ان تقابلها فكرة أو رأي يجب ان يقابله رأي .. وإي تجاوز عن ذلك فسلطة االقانون حد فاصل بين الجميع ،،، شكرا لك يا رائدة وقررت ان اناديك ( أمنا تريزا ) جدة الكلاسيكي وخالة مواصل :yes: يعطيك العافية يا مبدعة ،،، |
هلالي من أرض اليمن والله مبدع بالموضوع هذا حلو سردك الكتابي و عناوين المقاطع الكتابية كأنك أخذت من كل شي شي من و من و من إقتباس:
يعطيك العافية :rose::rose::rose: |
أهلا أخي طارق :smilie47: الإختلاف بالرأي ( يُفسد ) للود قضية !! هكذا هي العبارة التي تُطبق في الواقع للأسف ! وحتّى إذا تجاوزنا الإختلاف السياسي أو الفِكري أو ... إلخ بين البشر و الذي قد نشب بسببه حروب ُخلفت عشرات بل مئات الضحايا في العالم أجمع إلى ما هو أقل من ذلك في الحياة العادية ستصطدم بالمقولة أعلاه ! و بما أن الشيئ بالشيئ يُذكر , هناك أشخاص يخالفون لأجل المخالفة و بطريقة وقحة بعض الأحيان و لو كان يعرف سلفاً أن الحق ليس معه. فقط لمجرد هوى في نفسه . دمت بخير :yes: |
حياك ربي وبياك... موضوعك واحد ولكن بعناوين متعددة ...أنت لا تحتاج لثنائي عليك لأن الأبداع متمكن في نفسك قرأت الموضوع ..وتذكرت وصية الرسول صلى الله عليه وسلم عندما أوصى الصحابي الذي سأل ماذا يفعل إذا كثرت الفتن؟؟؟؟أوصاه الحبيب صلى الله عليه وسلم أن يمسك لسانه ويلزم بيته ويبكي على خطيئته... اللهم أدم علينا الأمن والأمان والسلم والأسلام ... يحفظكم ربي جميعاً.... |
إقتباس:
هاي فياض :smilie47: !! مع العلم ان اليد اليمنى منتصبه عاليا :d اتتني فكرة يا فياض .. ما رأيك بالعدد القادم نتناول شخصية ( هتلر ) ولكن نغير الفقرة من ( نبش في اوراق التاريخ ) الى ( التاريخ يستريح ) :d إقتباس:
صدقا يا فياض اننا كأفراد في كثير من الأحيان ما نظلم الآخرين ونصور عنهم مما ليس فيهم او نفسر حادثة معينة من جانب وننسى او نتجاهل جوانب أخرى ،،، ختاما سأقول ما تريد شريطة ان تقوم بعقد اجتماع لهم :naughty: :d إقتباس:
عجبتني عبارة لمفكر فرنسي يقول فيها : قد أختلف معك في الرأي ولكنني على استعداد أن أموت دفاعاً عن رأيك !! شخصيا انا لن اموت من اجل هذا الرأي ولكن سأكتفي بأن أحترمه :yes: حبيبنا فياض :smilie47: يعطيك الف عافيه يا غالي ،،، |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 12:53 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd