02/04/2009, 09:38 PM
|
| زعيــم جديــد | | تاريخ التسجيل: 28/09/2006
مشاركات: 37
| |
|
عثمان العمير في إيلاف : غوما أديب وضع الهلال والكرة السعودية في قلبه
نقلت جريدة إيلاف الإلكترونية والتي يملكها الهلالي المعتّق عثمان العمير رئيس القسم الرياضي في جريدة الجزيرة سابقاً ورئيس تحرير جريدة الشرق الأوسط سابقاً ، الموضوع الخاص بالعضو ( غوما ) والذي مثّل رسالة للاعب الهلال ياسر القحطاني .
وحسب جريدة إيلاف الإلكترونية التي أوردت الخبر فإن غوما ..... " أديب وكاتب سعودي " بينما عنونت إيلاف الرسالة بـ ( أما ياسر .... ) وهي العبارة التي وردت في الرسالة التي كتبها العضو مشيراً فيها إلى وصف الكاتبة والروائية ( هدى بركات ) لأجمل بناتها ديما ...
وجاء في نص المقدمة التي أوردتها إيلاف : "ياسر ... إمض تماماً وبدقّة سهم لا يخطيء ، إمض وضع أصابعك كلها في أعين أعدائك .
إمض ولا تخف، لكن النصيحة الوحيدة الي يمكنني انا الرجل الذي لا يؤمن بالأوصياء ، عليك نسيان كل روائح الكراهية وعليك أن تكون أنتَ انتَ".
ما سبق، جزء من رسالة مفتوحة، انتشرت في المنتديات الرياضية، وغير الرياضية، كان البطل فيها لاعب الهلال ياسر القحطاني. الرسالة تحمل توقيع "غوما"، وهو أديب، وكاتب سعودي، رأى أن يكتب هذه الرسالة تحت اسم مستعار، لأسباب فضل الاحتفاظ بها لنفسه، حسب ما قال لإيلاف في مكالمة هاتفية. يقول " غوما" الذي خط هذه الرسالة، بعد ما شعر بالتأثر تجاه ياسر، الذي أحاطته عدة شائعات مؤخرا: "هي رسالة للعموم، وليست لياسر القحطاني فقط، وان كان المعني فيها ياسر. الهدف من كتابة الموضوع حماية الوسط الرياضي من أشخاص يحاولون الإساءة للمجتمع، بقضايا تضر أكثر مما تنفع. ماورد فيها من عبارات، متروكة لفهم وتفسير القاريء، وما يهمني هو أن تصل الرسالة". وبهذا أوضحت إيلاف لبعض المنتديات التي نقلت الموضوع أن معظم من يريد الإساءة سيجد أنها فرصته المكررة .... بينما من يحب الخير للكرة السعودية ورياضييها سيجد أن الرسالة كتبت لتوصل الرسالة واضحة بأن ياسر أهم رياضي سعودي وأن الهلال أهم نادٍ يجب أن نحافظ عليه بصفته منبعاً للنجوم ، وأن الكرة السعودية أهم بكثير من سوء الأخلاق التي يقدمها بعض الرياضيين على طبقٍ من ذهب لتدمير تاريخ وحاضر ومستقب الكرة السعودية .
اخر تعديل كان بواسطة » algohmani في يوم » 03/04/2009 عند الساعة » 02:46 AM |
ياخوي على الموضوع لكن ابي اوضح شي ان الزعيم لايلتفت الي الخلف والسالفه هذي خلصت وحنا لازلنا 
الوضع العادي
