الحمدلله رب العالمين ولاحول ولاقوة ألا بالله

------------------

كوزمين ===> لن تذهب بعيداً فأنت في قلوبنـا

شبيه الريح====> فديت هالعقلانيه وفي قلوبنا دائماً وأبداً

-----------------

لاهنت أبومشاري

كوزمين ===> لن تذهب بعيداً فأنت في قلوبنـا

ولا تهون يالحبيب

والحمد لله
ولا حول ولا قوة الا بالله

وحسبنا الله وتعم الوكيل

مدري ليه يساورني احساس غريب ويمكن ثقه مدري بس احس ان كوزمين باذن الله هو مدرب الزعيم القادم

وثقتي بالله كبيره ثم برجالاته وباذن اللي ماتنام عينه بحول الله وقوته ان الدوري هلالي واسيا ليست ببعيد

الحمدلله رب العالمين ولاحول ولاقوة ألا بالله

أجمل ماقرأت
بعد رحيل كوزمين
فعلا كلمات من ذهب
تسلم يمينك وأنت ممن أفتخر
فيه أن يكون مشجع رياضي قبل أن
تكون زعيم هلالي شكرا من القلب لابداعك
وشكرا,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

عقلية وفكر شبيه الريح فوق مستوى الرياضة السعودية
كلام من خبير ومدرب عالمي والله يخلي لنا شبيه الريح

بغض النظر عن نهجه التدريبي فقد اشبع المختصين والنقاد هذا الموضوع بحثا ونقدا

انا يالحبيب واحد من الهلاليين الاوفياء لمن حبهم واوفا معهم

لناخذ غيره من الناس مثلا يوردانيسكو مدرب اسطوره نجح مع الهلال وغيره ولكن...

= هل احب الهلال مثل كوزمين؟
=هل دفع من جيبه مثل كوزمين؟
=هل جاهر بحبه وعشقه (وهذا قد يضره مستقبلا مع اي فريق يدربه)؟
=هل جلب باسمه وعلاقاته محترفين اوروبيين يلعبون في منتخباتهم الى اليوم
وهل رايت رادوي عند جمهوره الرومان عند وداعه؟

انا ابادله الوفاء بمثله فقط.

واشيد بمواقفه القويه جدا مع الهلال

اخيرا اسال لاعبي الهلال هل مر بهم اي شخص مثله في عالم التدريب

واستشهد بمقوله الفريدي المشهوره ورساله الشلهوب المؤثره


انا اكتب عنه كانسان هلالي حتى الثماله
اما كمدرب فلن يقف الهلال عليه وسيصنع مدربين اكفاء منه باذن الله

وتكمن الصعوبه في هل تستطيع ان تصنع الحب

اترك لك الجواب

وتقبل وجهه نظري

كوزمين لل ننساك
مشكور عالمووضع المتالق

لا يضيق الصدر ولايتغير المزاج

واللي فوق يمكن يصيرون تحت

والفلك دوار والدنيا تدور

كلنا نشعر بوجوده بيننا فنحن الهلاليين لاننسى ابدا من احب نادينا واخلص

حتى لو غاب عن العين فهو في التفكير موجود
وهذا احد اسرار العشق


والبطولات باذن الله جايه جايه حتى لو المدرب انا

شكرا لشعورك الطيب

تعبرك احلى
الله يعافيك
============

اشكر مشاركاتكم وردودكم الايجابيه


واعتذر عن تقصيري في شكركم