بدأت مؤخراً تظهر على صفحاتنا أقلامٌ لوحظ عليها التوشح الدائم ( بـ ثوب المثاليه )
أقلامٌ تعزف على أوتار ( الوطنيه ) و ( الولاء ) و ... و ... الـخ


تلك القيم ( المصطنعه ) تنهمر على صفحاتنا ولسان حالها يقول :
أنتم يا محبي الهلال لا تنتمون إلى هذا الوطن
أنتم يامحبي الهلال تعادون وطنكم وولاة أمركم
فإن لم ترضخوا للآخرين وتفسحوا لهم الطريق ليتمكنوا من الصعود إلى المنصات
فذلك دليلٌ على أنكم متمردون وعاصون على ولاة أمركم



,,,



إذاً , فأصحاب تلك الأقلام هم وحدهم من يهيمون في حب وطنهم وولاة أمرهم ؟!

أما نحن ( محبي الهلال ) فلا وطنية لدينا , ولا تأييد لولاة الأمر ؟!

ألسنا كذلك ( في نظركم ) ... يا من تعزفون على أوتار ( حب الوطن وقادته ) ؟

أين كانت أحبار أقلامكم ( الغيورهـ ) في أزمنه التجييش الإعلامي ضد مملكتنا وقادتها ؟

هل لأن تلك الحملات الإعلاميه لم تكن ذات علاقه بـ وطنيتكم المزعومه ؟!!

أم أنكم حينها لم تجيدوا مهارات الكتابه وحفظ حروف الهجاء ؟!




,,,




لستُ هنا لمحاولة التذكير بما حدث للهلال في الآونه الأخيرهـ ...
فذلك أمرٌ قد إنقضى بكل مافيه , وقُضي ( بإتقان )
إبطاله يتوشحون لباساً ( أصفراً بمظهره ) , ومُبطناً بأعتم درجات السواد


مشهدٌ درامي ( لا يجيد ) لعب دور البطولة فيه سوى ( الحاقدون )
الذين يزداد غيضهم كلما شاهدوا أبطالنا يصعدون لمنصات الذهب
تاركين النظر من الأسفل ( لأبطال الفضائيات والمداخلات الحمقاء )




,,,




تم لهم ما أرادوا , وتحقق هدفهم ( الهابط ) , ونالوا مبتغاهم بـ طرد ( الداهيه ) الذي طالما أشغلهم وجعلهم يفترشون أشواك ( غيضهم ) ويتلحفون بـ أوراقٍ نثروا على طياتها ( مُخططاتٍ فاشله ) لمحاولة مجاراته


قرارٌ ( ظـالـم ) كـُتـب بالحبر ( السري ) قبل إعلانه بـ زمنٍ طويل
وبـ جهاز التحكم عن بـُعد ... تم إعتمادهـ من ( بطل الخطط المهروسه - الخارق )

وكأن شيئاً لم يحدث !
وكأن ذلك القرار لم ( يـلـطّـخ ) مبادئ ديننا السمح ويشوهـ صورته ( الجميله ) في أعين الآخرين
قبل أن يهوي بصورتنا الرياضيه إلى الهاويه ويُغير تقييم ( قادة الرياضه الدوليه ) لإحترافنا ( المزعوم )

وصلني أنهم بدأوا يطلقون على ( إحتراف رياضتنا ) أسماء جديدهـ ( وهي بالفعل يليق بها )
ومنها على سبيل المثال لا الحصر :
>>> الإحــتــراف الـمـُـظـلـل <<<
>>> الإحــتــراف الأصــــفــر <<<

وفي روايه : الإحتراف السلبي


أي بما معناهـ : أن السلطه الرياضيه هي من تقوم بمنح ( البطوله ) إلى الفريق الذي تعشقه
( وكلٌ من أصحاب المناصب الرياضيه له بطوله يحددها في بداية الموسم لكي يتوج بها فريقه )

وأحياناً يحتدم الجدل بين تلك ( القوى ) الرياضيه
ويختلفون في أحقية كل فريق لنيل البطولات المدرجه ( حسب أهميتها )
مما يجبرهم أحياناً إلى عمل القرعه فيما بينهم


أبا الحال أن يبتسم إلى أحدهم , وساءهـ أن يرى فريقه يخرج كل موسم ( مكسور الخاطر )


وبعد ما قفلت مع أحد المتعصبين في تلك المنظمه الرياضيه قرر أن ( يبيعها بـ تبن )
ويشووت كل إلي يوقفون بطريق هالفريق ( المسيكين )

- الجمله السابقه تم كتابتها بالعاميه .. لضمان حفظ النتانه -
وهذهـ ليست دعايه كـ التي تشاهدونها على شاشات الراديو أو تلك التي تسمعونها على عجلات التلفاز
ولم أقصد التلميح إلى أن : شاي ( إلتون ) هو الشاي كل الشاي

فـ شتان الفرق بين حوض الددسن والشعر المعفن





,,,





قـــرارهـــم الـــظـــالــم
( الــمــدروس )
وفــق قــطـط مـدعــوســه



لم يمر مرور الكرام
على أصحاب العقول : الكارهون للظلم , المناصرون لكلمة الحق
طفح بهم الكيل وبدأت ألسنتهم تردد على الملأ حقيقة ماحدث محاولين إيصال الحقائق كما هي بالفعل
( وليس كما رسمها لهم الـ.... على كراسته المتسخه )

صوت الحق دوّى في كل مكان , ووصل ( بحقيقته ) إلى اولائك الذين ( خـُدعـوا ) بادئ الأمر

هـاج الشارع الرياضي بـ غضب محبي الزعيم
وبدأ العالم أجمع يتعاطف مع الفريق ولو بأقل ما يمكن تقديمه , ولو بالتصريحات المنصفه



مـن هـنـا ...
بدأت تلك الوجوهـ ( تلقائياً ) بعرض الألوان ( دليل الفضيحه والموقف المخزي )
لتظهر حقيقتهم جليه للآخرين



- أسكتوا الإعلام ( رغماً عنه ) ... بـ حجه ( غايه في السذاجه )

وكان حالهم كـ حال طفلٍ ( لم يبلغ سن الرشد بعد ) أقدم على عملٍ ( أحمق )
وبدأ يحاول جاهداً ( تشتيت إنتباهـ العـُـقـلاء ) الذين يودون إعادته إلى رشده وتوجيهه إلى الطريق الصحيح وتعليمه الفرق بين ( المسؤليه و التسلط الأعمى )

لا أتذكر نص تلك الحجه ( الحمقاء )

ولكنها أقرب ماتكون إلى التعليل التالي :
أن الحديث عن تلك القضيه سيؤثر سلباً
على موسم هبوب الامطار المصاحبه للرمال التي تصعد نزولاً
عبر البحر الجاف قبل غروب الشمس بجانب المبنى المجاور

( لا تدققوا كثيراً في الجمله السابقه أو تطيلون الحديث عنها )
فـ ربما لفتت ( نظر ) المسؤلين عن الرياضه وأدخلوها ضمن أحد القرارات
( ظـنـاً منهم أنها ذات معنى )




,,,




قرارهم بحجب ( الحقائق ) إعلامياً
( كُـتـب لـهـا الـفـشـل الـمُـهـيـن )

وزادت الأمر وضوحاً لمن يبحثون عن العدل , وكانت بمثابة الدليل الذي فضحهم وزاد موقفهم سوءاً
( دلـيـلٌ أتـى بـأيـديـهـم )
يالغبائهم وتخبطهم

رغم كل ذلك , لم ( يتأدبوا ) ولم يتعضوا
وحاولوا طرق أبواب اخرى ( لتظليل الحقائق )

مع إطلالة كل صباح , يصل إلينا نبأ جديد بلقاءات على مستوى عالي
( وتوقعوا في أحد الأيام أن تذاع مثل تلك اللقائات من فوق سطح أحد مباني شارع الجامعه الشاهقة الارتفاع

يظهرها لنا إعلامهم ( عمداً ) في قالب ( تطوير ) الرياضه المحليه

وفي حقيقة أمر تلك اللقاءات ...
لم تتعدى كونها محاولات ( للترقيع )
ولكن بإسلوب ( تظليل ) على مستويات أعلى
( أي بمعنى : الترقيع في ما وراء البحار )
وفي روايه : نـصـب VIP المضاد للماء والهواء وجميع انواع المشروبات الغازيه


وبتنظيم وتنسيق ( مدروس ) بين ( قادة الفضائح ) و جنودهم ( الجبناء ) المختبئون بعيداً عن الأعين

في ذات الحين الذي تـُـقام فيه تلك اللقاءات الآنفة الذكر
يقوم ( خفافيش الظلام ) بجهود ( جبارهـ ) وذات أهداف ( وطنيه ) بحته
حيث اسند إليهم مهمة : تحسين ( الصورهـ ) المشوهه ( للمعنيين ) ومحاولة تغيير نظرة الآخرين إليها
( حتى وإن تطلب أمر تحسين تلك الصور مزيداً من القرارات الحمقاء )


وطبعاً فـ الشعار المعتمد لحملة ( الترقيع الوطنيه ) هـو :
داامنا حنا بأعلى مناصب رياضيه هنا ... نباااا نجيب لربعنا بطوله غصب غصب غصب
حتى لو اظطريييينا نطلع قرار بشطب نادي الهلال من سجلاتنا

وهـذا طبعاً يمليه عليهم المبدأ ( الأزلي ) الشهير , إلي من أهم بنودهـ
إننا و مهما كان الثمن لاااااازم نحافظ على شعار العدل والمساواهـ الي هـو :

( نــصــر إتــحــاد شــبــابــنــا )





,,,




ألا تلاحظون أن مثالية الأقلام بالطرح قد ظهرت فجأهـ ؟
وكأننا لا نعرف المثاليات والروح الرياضيه من قبل !

بين اللحظه والاخرى ...
يظهر لنا كاتبٌ يعزف على أسماعنا لحناً جديداً ويتغنى بعبارات الحب والولاء لهذا الوطن ؟!

وكأنه يخاطب قومٌ خرجوا عن ملتهم وتمردوا على قادتهم
يأتينا ناصحاً ومذكراً بواجبات ( المواطن ) الصالح الغيور على بلدهـ ومجتمعه !

منهم من يأتينا ناصحاً بالبعد عن التعصب الذي لا مبرر له
ومنهم من يأتينا مرشداً وموجهاً للكثير من امور حياتنا
يأتوننا بالكثير الكثير من المبادئ والقيم التي يجب أن نكون عليها تجاهـ وطننا وقادتنا



هـولاء الناصحون ... نسوا أنهم :
أتـونـا الـيـوم ... بـمـا تـعـلـمـوهـ مـنـا أصــلاً


!!!
( لا أعلم هل ذلك غباءٌ منهم لم يتم تصنيف درجته إلى الآن , أم أنهم فقدوا عقولهم متأثرين بأعمالٍ صنعتها أيديهم )
!!!




***********************
***********************




PRIVATE




>>> قبل أن يبدئوا اولائك ( الـسـفــهــاء ) بتعلم أبجديات الحروف <<<



7
7
7
7
7



::: قــيــم رجــال الــزعــيــم الــثــابــتــه :::


بـحـر الـزعـمـاء الـذي تـتـلاطـم أمـواجـه :
فـــداءاً وعــشــقــاً وحــبــاً ... لأطـهـر وطــــن فـــوق وجـه الأرض

بـحـر الـزعـمـاء الـذي تـتـلاطـم أمـواجـه :
طــاعـةً و ولاءاً لـرجـالٍ عـدلـوا فـي حـكـمـهـم وصـانـوا الـمـال والـعِـرض


وستبقى كذلك ,,, أبـداً ماحيينا





***********************
***********************





SMS



إلى :
من يسمعون بـ ( حب الوطن وطاعة ولي الأمر ) ... وأتو لإبلاغنا بما تحمله تلك العباره من معانٍ
( رغم جهلهم بأدنى تفاصيل تلك المعاني )



يشرفني إبلاغكم بقرار ( الزعماء الشرفاء ) الثابتون على مبادئهم وأخلاقياتهم المستمدهـ من أطهر الأديان , هولاء الزعماء لن تتأثر عزيمتهم بأساليبكم الملتويه


ونص القرار هـو :
أنكم أخطأتم المكان والزمان ( وتلك هي عادتكم دائماً ) , فلم يذكر لكم بأنكم قد اصبتم في أمرٍ مـا

فـ هذا المكان ليس الأنسب لعزف تلك الإسطوانه المزعومه


عـودوا إلى الوراء ( فأنتم قد إعتدتم على ذلك ) وإسحبوا خلفكم ذيول الهزيمه
( التي وُثقت منذ القدم على أنها بطولتكم الوحيدهـ )



هــنــا الــكـل (( زعـــيـــم )) إن كـنـتـم تـجـهـلـون ذلـك

أي أنكم محاطون بما يقارب النصف مليون من الزعماء الأحرار
ولو إفتضح أمركم أيها ( المحسوبون علينا )
فلن يتوقف الأمر على جر ذيول الهزيمه فقط
فـ قد تجرون خلفكم ماهو ( أدنـى وأردى ) من ذلك





,,,





وقـبـل رحـيـلـكـم
( يـا مـن إقـتـرنـت الــفــضــائــح ... بـأسـمــائــكــم وأنـديــتــكــم )

دعـونـي اردد عـلـى أسـمـاعـكـم قـيـمـاً سـبـق وأن حاولنا جاهدين إيصالها إليكم
وحاولنا بشتى الوسائل أن تعوا وتدركوا معناها الحقيقي
ولكن دون جدوى , فأنتم كما أنتم لم تتغيروا إطلاقاً , وأجزم بأنكم ستبقون على حالكم
( قابعين في أدنى مستويات الفكر الرياضي )
وستبقى السلوكيات ( الحمقاء ) تجري في دمائكم



ذلـكـ هـو واقـع حـالـكـم , وسـتـبـقـون كـذلك أبد الآبدين
وستبقون متمسكين بمبادئكم ( المريضه ) وتحاولون نسيان فشلكم بـ أساليب ( فاشله ) للتأثير على نجاحات أسيادكم وأسياد نصف الأرض


وفي محاوله أخيرهـ ( إجتهاد شخصي مني )
سوف اذكركم بمعادله حسابيه بسيطه , أتمنى أن تتوصلوا إلى حلها قبل حلول العام 2100 م

( وقد أخذنا بالاعتبار هنا : قدراتكم الفكريه ومستوى استيعابكم )
الذي وصل إلى مستوى الصفر وتعداهـ نزولاً إلى اللانهايه ( السلبيه )


والمعادله تقول :
أن الفارق الفني والبطولي بينكم وبين ( زعــيـمـكـم )
قد وصل إلى خانه وأرقام يصعب عليكم قرائتها ( ناهيكم عن إحصائها أصلاً )

وبالنظر إلى متوسط تحقيق البطولات السنويه
وكذلك ثبات السرعه الهلاليه على طرق البطولات السريعه
( بقسميها الطرق المحليه والطرق الدوليه )
وبملاحظة بقاء فريقكم ( فرقكم ) وثباتكم الدائم في مكانكم
( بمذيلة الفرق المشاركه في التظاهرات الرياضيه )
وملاحظة إصراركم ( الأهبل ) على تحقيق المزيد من الفشل


من البيانات المعطاهـ في المعادله أعلاهـ
وبحسبه بسيطه وبدائيه ولاتحتاج إلى كثير من التفكير

( نـسـتـنـتـج )
مـا يـلــي

أنه في كل عام يمر , يتسع الفارق بينكم وبين زعيمكم ( وفي روايه : عمكم )
بحوالي 48 بطوله حقيقيه
أقصد 48 سنه ضوئيه

أي أنه بعد مرور بضعة أعوام ستتفاجأون بأنكم تلعبون مع أنديه لم تسمعوا بها من قبل !
وحتماً سيتضح لكم حينها أنكم أصبحتم تلعبون في دوري المناطق
( هذا إن لم تصلوا إلى أدني من ذلك أصلاً )
ويعود بكم الزمن إلى ( هجولة الحواري ) <<< التي تمثل 99.99% من إجمالي عدد بطولاتكم



و نحن معشر الزعماء ...
نعلم سلفاً أنكم إذا وصلتم إلى ذلك الحال ( وستصلون بالفعل )

ستحاولون إقناع الآخرين ( عـنـوهـ ) وبشتى السبل بأنكم قد وصلتم إلى مراحل متقدمه فنياً
مما إستدعى إعلان حالة الطواريء القصوى في اروقة الاتحادات القاريه والغير قاريه
وعقدهم لإجتماعهم الطاريء رقم : 0,00001 - الصادر من حوش الغنم إلي بالدخل
بتاريخ : مدري كم / من شهر برضو مدري كم / للعام الهجري والميلادي خلها على الله

قررت الاتحادات المجتمعه إصدار ( قـرارهـا ) التاريخي
وطباعته خصيصاً باللون الأصفر , ووضع الترجمه باللون الأسود ( الذي تتخلله خطوط سوداء بيضاء اللون )

بنقل النادي سيء الذكر ( اقصد : آنف الذكر ) إلى إحدى الدوريات الاوروبيه
وذلك عبر إحدى المواصلات الحديثه والمجهزه بأحدث أجهزة الملاحه البرمائيه
على أن يتم تزويدها بأجهزة الليزر والاشعه تحت الصفراء وفوق الصفراء وبعد الاكل وقبل الاستيقاظ من النوم في المراحل المتوسطه بإبتدائية الكليه التقنيه متعددة الأغراض









***********************
***********************
تحذير صحي :

***********************
***********************


حمقاء , خرقاء , ضوضاء , جرباء ... الـخ
( في علم القبائل و الأنساب )
الصفات السابقه إشتهرت بها قبائل تدعى : قبائل الفقر الحالميه المنتفخه ( ليميتد )
وهي إحدى ( الأقليات شبه المنقرضه ) الفقيرهـ ( فكرياً ) والتي تم نفيها وعدم الإعتراف بها من قبل عقلاء وحكماء الشعوب الاخرى

ومنذ زمنٍ بعيد الى يومنا هذا وأفراد تلك القبائل يعيشون في
مستنقعاتٍ وأماكن ( تشمئز منها النفس )

والغريب في تلك القبائل أنهم إلى يومهم هذا لا يزالون يمارسون طقوساً غريبه لا تمت إلى الحضارهـ البشريه
بأي صله
والأغرب من ذلك أنم يصورون أنفسهم ( ويحلمون ) بأنهم أفضل قبائل البشريه
ولهذا السبب أطلقت عليهم القبائل المجاورهـ : الحالمون

تصرفاتهم ( الخرقاء ) أثارت حفيظة قادة العالم
( مما دعى منظمات الصحه العالميه إلى إرسال خبرائها إليهم لدراسة هذه الظاهره )
ويرجح الكثير من استشاريي علم النفس بأن أفراد تلك القبيله مصابون بوباء خطير
( صنفه خبراء الصحه النفسيه بأنه من الأمراض التي لا علاج لها إطلاقاً )


ولـهـذا جرى التنبيه لكي لا تنتشر العدوى بين بقية أفراد القبائل الاخرى الأصحاء