الكل شآهد ( مآحدث ) في مبآرآة الأمس ..




جمهور غير متوقع ..




جمهور بمضمونه كأنه لآ يأبه بالبطولة ..



التي من أجلها سهر وكابد أميرنا المحبوب ..



جهاز فني يتعب لاعبين يكابدون ويتعبون ..



لكن من الجمهور لا يجدون اي حماس ..





لماذا اصبحنا قوة سلبية للفريق ..



سابقا كنا نحظر ونهز الملعب ..



سابقا ً نهز الملعب ويرتعش الفريق ويقدم ..



سابقا ً تجد الفرق تحسب الف حساب للجمهور العظيم ..



سابقاً الفريق المقابل يخآف من الزعماء قبل الزعيم ..



سابقاً يرتعب الفريق المقابل ويدخل لكي يخرج خاسرا ً بأقل النتائج ..





آمآ الآن فحدث فلا حرج ..


الآن الفريق المقابل يدخل وعينه على الفوز ..


الآن آصبحت الفرق تنظر لنا بطرف عين وكأننا لا نتواجد ..



الآن أصبحنا قوة عكسية على فريقنا ..






لماذا لآ نعود لسابق عهدنا ..


حيث كنا نهز الملعب من بداية المباراة الى نهايتها ..


حيث كنا نطرب الفريق فيقدم الكثير والكثير ..


حيث كنا نتوالى بالاهازيج فنمتع المشاهد قبل اللاعب ..


حيث كنا نهيض الادارة لتقديم كل شي من صفقات وابداعات ..


حيث كنا سر زعامة الفريق ..


حيث كنا السبب الرئيسي للبطولات ..


حيث كنا تحت شعار واحد : دوما مع الزعيم ..





لنضرب مثآل قريب على ان الجمهور سبب الانتصار ..



الكل شاهد يوم أمس وتحديدا ً مباراة الاتحاد والاستقلال الايراني ..



بعد متابعتي للمباراة اعجبت بالجمهور الاتحادي ..



كان يهز الملعب ويرعب الفريق المقابل ..


كان يؤازر حتى النهاية فأملي بالفوز ..


كان يمتع الحظور والفريق ..


كان السبب الرئيس لفوز فريقه ..






لماذا لا نعود لسابق عهدنا ..


لماذا لا نعود كما كنا الرقم الصعب ..


لماذا لا نعود ونشكل القوة الخارقة للفريق ..


لماذا لا نعود لكي ندعم الفريق للفوز والانتصار ..


لماذا لا نعود للمدرجات بعد ان كنا ملوكها ..


لماذا لا نعود للمدرجات بعد ان كنا اسودهآ ..


لماذا لا نعود للمدرجات بعد ان كنا الرقم الفارق بها ..





هل تريدون البطولات .. ؟


لنبدأ بالمؤازرة في المدرجات ..


لنبدأ بهز المدرجات ..


لنبدأ بإعادة الذكريات ..


لنبدأ بالرعب الحقيقي في المدرجات ..


لبندأ المؤازرة لكسب الانتصارات وتزعم البطولات ..


لنبدأ بالتشجيع لنرتقي بالفريق ..


لنبدأ بإيضاح الزعامة على المدرجات ..


لنبدأ بتصدر الاحصائيات ..


لنبدأ بملئ المدرجات ..






في الختام اقدم هذهـ الصور لأبين رعب الجمهور الهلالي سابقا ً وبإذن الله حاظرا ً ..










































في الختام تقبلوا تحياتي ( محبكم ) ..