قال رئيس الاتحاد الفرنسي لكرة القدم كلود سيمونيه إن هناك ما بين ثلاثة إلى أربعة أسماء مطروحة لتولى مهمة تدريب المنتخب الفرنسي الأول خلفا لروجيه لومير الذي أقيل من المنصب بعد خروج المنتخب من الدور الأول في كأس العالم 2002 الشهر الماضي.
وأبلغ سيمونيه اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الفرنسي لكرة القدم قوله لدي ثلاثة أو أربعة أسماء أفكر فيها وآمل أن أتمكن من حل هذه المشكلة ما بين 14 يوليو و20 يوليو، وأكدت الجمعية العمومية الاستغناء عن خدمات لومير بناء على اقتراح من مجلس الاتحاد، وابلغ سيمونيه الاجتماع أن مجلس الاتحاد خوله مسؤولية البحث عن مدرب جديد خلفا للومير بعد التشاور مع المسؤولين عن كرة القدم للمحترفين في فرنسا.
ولم يتطرق سيمونيه إلى أي أسماء إلا أن المتنافسين على المنصب يسعون للفوز بالمنصب بشكل رسمي أو عن طريق مؤيديهم، ويؤيد سيمونيه إسناد المهمة إلى جان فرنسوا دوميرج الذي قاد الهافر إلى الصعود إلى الدرجة الأولى هذا الموسم وعمل في السابق مدربا لباريس سان جيرمان، أما نجم فرنسا السابق ميشيل بلاتيني وهو نائب رئيس الاتحاد الفرنسي وعضو اللجنة التنفيذية للاتحادين الدولي والأوروبي للعبة فيميل إلى الاستعانة بخبرة جاك سانتيني الذي استقال من تدريب ليون بعد أن قاده للفوز بدوري فرنسا لأول مرة في الموسم الماضي إلا انه ظل مديرا فنيا للنادي.



هاه وانت وش رايك