في أبشع حادث مروري تشهده مدينة بريدة للعام الهجري الجديد لقي الحارس عبدالله صالح المسعود الذي يدرس في الثالث متوسط وحارس نادي الرائد للناشئين حتفه بعد أن انشطرت سيارته نصفين لتدخل منزل أحد المواطنين بطريق الجامعة جنوب مدينة بريدة وتحديدا الطريق الرابط بين فرع جامعة القصيم وحي الضاحي عندما كان عائداً من الملاعب المجمعه رحمه الله ..

التفاصيل توضح أن الشاب رحمه الله كان يقود سيارة من نوع لومينا لم يأخذ بالاعتبار خطورة الطريق وكانت سرعته جنونية وعند أحد المنعطفات لم يستطع التحكم بمقود السيارة لتخرج عن الطريق وتصطدم بكل ما أمامها حتى ارتطمت بمنزل أحد المواطنين وهي منشطرة نصفين ليفارق الشاب الحياة ..

منظر الحادث كان بشعا جدا ومرعبا للجميع حيث لم يصدقوا أن السيارة تنشطر بذلك الشكل وقد حضر المرور بقيادة الملازم أول محمد الحديثي وكذلك الدفاع المدني وهيئة الهلال الأحمر


صاحب المنزل المتضرر ناشد الجهات المختصة بالنظر لشكاويه المتعددة بوضع لوحات ارشادية بالطريق والتي لم يلق لها أحد بالا حيث يطالب عبر (عاجل) سرعة التحرك لتحذير الناس كون الطريق ذا مسار واحد

منقول من صحيفه عاجل

لاحول ولاقوة الا بالله
انا لله وانا اليه رااااجعون
ياشباب الله الله بعدم السرعة ترى الاروااح مو بلعبة
بصراحة صور مأثرة جدا خاصة شكل السيارة وانشطاارها بشكل غريب
الله يرحمهم ويسكنهم فسيح جناته ويجعلهم من الشهداء

ياربي سترك

من جد فضيع

وقبل يومين عائلة كامله ماتت في حادث ومانجا الا بنتهم الصغيره

الله يكفينا شر الحوادث قولو امين ،،

اللهم اغفرله وارحمه واسكنه فسيح جناتك يااارب
انالله وانا اليه لراجعون
تقبل مروري

الله يغفر له ويرحمه
ياخي السرعه من اكبر المشاكل
والله ماتسوى ع الواحد يضيق صدر اهله بسبب تهور

الله يغفر لــه و يرحمــه
و يصبــر أهله

لاحول ولا قوه الا بالله
انا لله وانا اليه رااجعون
اللهم اغفر له وارحمه
اللهم صبر اهله

امين

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
الله يصبر أهله يا رب
..

يا إلهي !!

كيف انقسمت السيارة كذا ؟؟

و الله قهر طفل بثالث متوسط يسوق سيارة بمثل هالمنطقة الخطرة !!


الله يبعد عنا كل شر .. لاحول و لاقوة إلا بالله

الله يغفر لــه و يرحمــه
و يصبــر أهله

اللهم ارحم حالهم.........

مالنا الأن ألا أننا نترحم عليه

الله يرحمه ويغفر له

ياما وياما حذرنا من السيارات والسرعه لكن لا حياة لمن تنادي