20/02/2009, 10:53 AM
|
 | شاعرة الهلال | | تاريخ التسجيل: 29/12/2001 المكان: الرياض
مشاركات: 7,890
| |
|
نزار العولا " نذر " حبره لرياضة الوطن لا للتضليل !!
احبة المملكة :
كلمة الصدق لابد أن يقف لها الصادقون احتراماً وتقديراً !
شجاعة الموقف المستمد من الثقة بالله أولاً ثم مما يعرفه الشخص عن نفسه وما يكتنزه من ثروة معرفية وفكرية تمنحه الحجة والإقناع للآخرين ممن يبحث عنها !!
ذاك ما لمسته من كتابات الرائع ( نزار العلولا ) الشبابي الشايب بهموم شباب وطنه !!!
بدأ الموقف : بهذه الصورة :
الزاوية الاولى من الصورة ( حادثة التوبيخ الهوائية ) !!
الزاوية الثانية ====== ( فزعة الجبناء ونصرتهم الغوغائية ) وبدلاً من أن يقولوا الحق أو حتى يصمتوا ! سنوا أقلامهم وحبرهم للنيل من الرموز الرياضية التي جاءت للمساهمة في وضع اليد على الجرح الرياضي النازف ! ونسي أولئك أن ( إنصر اخاك ظالماً أو مظلوماً ) يقصد بها نصرة المخطيء أو الظالم برده عن ظلمه ! وليس دفعه للمزيد من الاخطاء !!
الزاوية الثالثة ====== سن العلولا قلم الشجاعة وحبر الإخلاص فكتب صادقاً عن عبثية العبدالهادي وشلته ! التي سوّدت وجه اتحادنا الموقر أمام الرأي العام والرسمي في الإتحادات الإقليمية والدولية ! ونظراً للدفاع المستميت المستمر من قبل اتحاد الكرة عن أمينه العومة والعائم الذي _ ( طفحنا ) من عومانه ! فقد تمادى في أخطائه التافهة والقاتلة لسمعة رياضتنا وهيبة مسئولينا !! ولكن وقفة العلولا هذه جاءت في ثنايا الجزء الأول والرئيسي وهو ( انتقاده للإعلام الجبان والمتلون ) بعد حادثة ( الهواء الملوث !! )
الزاوية الرابعة ====== استمرار الدفاع عن الأمين وبإسم سمو الرئيس العام !! بعد هذا وش بقى ؟!! ما ظهر !!
رسالتي لسمو الرئيس العام :
ياسمو الأمير ! نزار العلولا صدَقَك القول ! وأخلص لرياضة وطنه بوضع يده على الخلل ! وحجته أقوى من حجتك مع تقديري لشخصكم الكريم ! آمل أن يستقطب مثل هؤلاء الغيورين لا أن ينفروا ويبعدوا ليفسح المجال للمضللين حقاً بكذبهم ونفاقهم وتطبيلهم !! الفرحين لكل سقطة وطنية !!!
رسالتي للكاتب النقي والشجاع ( نزار العلولا )
لا تبتئس أيها الأبيض بنواياه إن شاء الله " وهذا مالمسته في اكثر من مقال قرأته لك وليس من خلال هذا الموضوع !! ) والأخضر بحبه ! فسمو الرئيس العام هو الأب للرياضيين ومشكلته أنه أب قلبه كبير وطيبته تعطر شخصيته بصورة جعلته يسمع لبكاء وخبث بعض أبنائه المراهقين ! ضد العقلاء منهم !
لا نريدك أن تخرج من الصحافة كما خرجت من ناديك عشقاً له ! وانتصاراً للحق ! فأنت تقول الحق ولايمكن أن تمرر كلمة ( تضليل ) على أمثالك ولكنها فلتة مقصودة من فلتات من يعد العروض والخطابات وصمت ممن ينسخها ! وتمرير ممن يدققها ( إن كان هناك من يفعل ذلك بمكتب سموه ) !!!
أترككم مع المقال والرد والحجة !!
وأنصحكم بالبحث عن مقالات العلولا نزار للإطلاع عليها فستجدونها كما فهمتها !! منطلقها ( مصلحة الرياضة السعودية ) شيء للرياضة
الرومي وأبو اثنين وصحافة عليهم
نزار العلولا
على طريقة (عليهم.. عليهم) تناول عدد من الكتاب الرياضيين موضوع أشهر حلقة تلفزيونية أثناء برنامج الاستوديو التحليلي من نهائي كأس الخليج حين غضب قائد الرياضية السعودية لأجل الوطن وعاتب بشدة لأنه يحمل هم الرياضة السعودية بإنجازاتها وإخفاقاتها فكانت أشهر حلقة رياضية أحدثت صداً إعلامياً كبيراً وردود فعل من الشارع الرياضي، وبرأيي الشخصي ومن خلال رصد إعلامي لردود الفعل الرسمية وغير الرسمية أرى أن الشارع الرياضي كان أكثر واقعية من رأي كثير من الكتاب الرياضيين الذين أخرجوا الموضوع عن سياقه واندفعوا لمهاجمة النجمين الدوليين السابقين (الرومي وأبواثنين) وطعنوا في تاريخهم الرياضي ورؤيتهم الفنية لمجرد الاختلاف في وجهة النظر!
أما الكتاب الذين احترفوا المجاملات فلم يستطيعوا تقديم رأي منصف عن الموضوع واعتبروا أن النجمين الدوليين غير مؤهلين لتقديم رؤية فنية، ثم ناقضوا أنفسهم بالخوض في الأمور الفنية رغم أن علاقتهم بالكرة لا تتعدى المرحلة النظرية!
أما أطرف نقد وُجه للنجمين فكان حين اتهمهما البعض بأنهما ضد المنتخب لأنهما متعصبان لنادييهما، ونسي هؤلاء أن تسعة لاعبين أساسيين في المنتخب من نادي الهلال والشباب، فبأي منطق يتحدث هؤلاء المندفعون؟
والغريب أن أحد النقاد لم يتطرق للحادثة الغريبة أثناء عرض البرنامج حين خرج ضيف الحلقة فهد الهريفي من الاستديو أثناء التصوير وغاب لدقائق ثم عاد إلى الاستديو وأبدى رأياً مغايراً لما كان عليه طيلة ظهوره الإعلامي في السنوات الماضية!! وإذا عرف السبب بطل العجب!
لكن الأهم من ذلك كله أن الأصداء الإعلامية لما حدث بعد الحلقة الشهيرة أثبت أن لدينا أزمة حقيقية في تقبل الرأي الآخر حتى لو كان رأياً فنياً محضاً لأننا ببساطة نستسهل الطعن في النوايا كما هو واضح في أغلب حواراتنا وخلافتنا داخل الوسط الرياضي وكما فعل عدد من الكتاب مع هذين النجمين اللذين تلخص رأيهما بأنه كان بالإمكان أفضل مما كان.
ولأني لست ممن يركب موجة (عليهم.. عليهم) فإنني أطرح سؤالاً مباشراً لمدير القناة الرياضية وهو: هل سيستمر الرومي وأبواثنين في الاستديو حسب العقد المبرم معهما أم أن الاختلاف سيفسد للود قضية؟
فالواقعية الإعلامية تقول إن هذين النجمين سيحققان أعلى نسبة مشاهدة في ظهورهما القادم ومسؤولو القنوات الرياضية يعون ذلك جيداً، وإن لم يكن ظهورهما القادم في قناتنا الرياضية فسيكون في فضائيات خليجية وعربية احترفت جذب المشاهد واحتواء الحدث الأهم، ولكي أكون أكثر وضوحاً فإن قناتي الجزيرة والكأس القطريتين ستقدمان العرض الأعلى لاستقطاب نجمي المرحلة الحالية لتحليل مباراة المنتخب القادمة في تصفيات كأس العالم، وختاماً أسأل بمرارة لماذا يقوم بعض الإعلاميين بصب الزيت على النار في كثير من المسائل الخلافية؟ ولمصلحة من؟ وكيف يخرج المحرضون الذين يصطادون في الماء العكر سالمين غانمين وتبقى الأطراف الأخرى تحت سياط النقد؟
لله ثم للوطن... أخلصوا النية وستتحسن الأحوال في كل المجالات.
أمانة القدم والسيدة شيدا
في خطاب شديد اللهجة وجهته أمانة اتحاد القدم السعودي للاتحاد الآسيوي تعتب فيه على تجاهل (السيدة شيدا) رئيسة لجنة المسابقات لخطابات الأمانة، حيث إن هذا التجاهل يعتبر مأخذاً سلبياً على تعامل الاتحاد الآسيوي مع الاتحاد السعودي، فكانت المفاجأة الصاعقة برد للاتحاد الآسيوي الذي يوضح أنه لا وجود لسيدة اسمها شيدا في لجنة المسابقات وأن المذكورة مسؤولة السكن للوفود التي يستضيفها الآسيوي في اجتماعاته وليس لها علاقة لا من بعيد ولا من قريب بالمسابقات، وسبق أو أوضحت (شيدا) ذلك لمسؤولي الأمانة شفهياً!! فعلاً شر البلية ما يضحك، فهذا الخطأ ليس الوحيد في سلسلة أخطاء تعاملنا مع الاتحادات القارية والدولية لكنه نموذج لما يحدث ولما يجب معالجته ومحاسبة المسؤول عنه، فالجهود الجبارة التي يقودها سلطان الرياضة السعودية لرفعة رياضة الوطن تصطدم بأخطاء فادحة يرتكبها أشخاص مخلصون في عملهم لكنهم يحتاجون إلى دعمهم بكفاءات تواكب متطلبات المرحلة الحالية وتواكب جهود القيادة الرياضية وطموحات الجماهير.
بلنتيات
* عاد الهلال للصدارة لتشتعل الإثارة في الدوري ويرتفع أداء المؤشر الفني للبطولة الأهم والأصعب في المسابقات السعودية.
* بورصة انتقالات التعاقدات تثير الحيرة فقيمتها المالية أكبر بكثير من عوائدها الفنية، ولكم أن تعرفوا أن قيمة أفضل لاعب في بطولة الخليج (ماجد المرشدي) لا تساوي راتب شهرين لنجوم البورصة الحالية.
* القناة الرياضية السعودية مطالبة بتغطية نقاشات مجلس الشورى حول الرياضة والشباب ومن ثم تحليلها ومناقشاتها من قبل الإعلام الرياضي بطريقة تثري الموضوع وتحدث توازناً في المعلومات المطروحة للنقاش.
* نزول مشجع لأرض الملعب واعتداؤه على اللاعب ناصر الشمراني بعد مباراة الحزم والشباب (مهزلة) يجب محاسبة المسؤول عنها.
* قناة الليث عمل احترافي لإدارة احترافية ستزيد من شعبية شيخ الأندية.
[email protected]
في خطاب من سمو الرئيس العام لرعاية الشباب لـ«الجزيرة»:
العلولا جانب الصواب حين تحدث عن شيدا وأمانة اتحاد الكرة
سعادة الأستاذ خالد بن حمد المالك المحترم
رئيس التحرير بجريدة الجزيرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
أود الإشارة إلى ما جاء في الصفحة الرياضية بجريدتكم الموقرة الصادرة يوم الأربعاء الموافق 2-2-1430هـ للكاتب الرياضي نزار العلولا في مقالته (شيء للرياضة.. أمانة القدم والسيدة شيدا).
لذا.. أحب أن أوضح لسعادتكم أن ما ذهب إليه الكاتب في مقالته قد جانب الصواب حيث سبق أن قامت الأمانة العامة للاتحاد السعودي لكرة القدم بتقصي الحقائق والتوضيح لوسائل الإعلام وما تطرق له الكاتب ما هو إلا نتاج تصرف شخصي من الإداري المرافق للمنتخب، وقد صدرت بحقه العقوبات الإدارية التي تنص عليها أنظمة الرئاسة العامة لرعاية الشباب وتم الاستغناء عنه في العمل بالأمانة ولجنة المنتخبات الوطنية.
لإحاطة سعادتكم وإبلاغه للكاتب لتقصي الحقائق ونشر ما هو مفيد للمتابع الرياضي بعيداً عن التضليل.
ولكم أطيب تحياتي.
الرئيس العام لرعاية الشباب
رئيس الاتحاد العربي السعودي لكرة القدم
سلطان بن فهد بن عبدالعزيز
في توضيح للعلولا حول خطاب سمو الرئيس العام التعقيبي:
سلطان الرياضة عودنا على المصارحة.. وما ورد في مقالي صحيح
تلقت (الجزيرة) تعقيباً من الزميل الأستاذ نزار العلولا الكاتب بهذه الجريدة حول خطاب صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم المنشور في الجزيرة يوم الأربعاء الماضي تعقيباً من سموه حول ما كتبه الزميل العلولا تحت عنوان: (شيدا وأمانة اتحاد القدم) في زاوية الأسبوعية (شيء للرياضة).. وقد جاء في تعقيب العلولا ما يلي:
سعادة الأستاذ محمد العبدي مدير تحرير الشؤون الرياضية -حفظه الله-..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اطلعت بكل ارتياح واعتزاز على تعقيب سمو الرئيس العام لرعاية الشباب رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم على مقالي المنشور بهذه الجريدة بعنوان: (أمانة القدم والسيدة شيدا) والذي أشرت فيه إلى الخطأ الفادح الذي ارتكبته الأمانة العامة لاتحاد القدم بمخاطبة السيدة شيدا مسؤولة السكن في الاتحاد الآسيوي ظناً منهم أنها مسؤولة لجنة المسابقات.. وقد جاء تعقيب سموه ليؤكد مجدداً انفتاح القيادة الرياضية على الإعلام وقربها منه، ولأن سلطان الرياضة قد عودنا على ثقافة المصارحة والشفافية فإنني أوضح لسموه وللقارئ الكريم وبالدليل الواضح أن ما ورد في مقالي صحيح وبعيد عن أسلوب (التضليل) الذي يمارسه مَن أوحى لسمو الرئيس بمحتوى الرد على مقالي!! فقد جاء في تعقيب سموه أن أحد موظفي الأمانة العامة لاتحاد القدم قد ارتكب الخطأ، وصدرت بحقه عقوبات إدارية وتم الاستغناء عنه وإبعاده من العمل في الأمانة ومن لجنة المنتخبات، لاعتماد التخاطب مع السيدة شيدا مسؤولة السكن على اعتبار أنها مسؤولة المسابقات في الاتحاد الآسيوي، مما جعل الاتحاد الآسيوي يسخر من أسلوب عمل الاتحاد السعودي في رده على خطاب سعادة (الأمين) العام لاتحاد القدم الذي اشتمل على الخطأ المذكور!!.. فكيف أكون قد جانبت الصواب ومارست التضليل (حسب ما جاء في التعقيب)، طالما أن الخطأ ثابت وتم استبعاد الموظف الذي يعمل في الأمانة؟.. ثم إن الجميع يعلم أن المخاطبات بين الاتحادين السعودي والآسيوي تتم من خلال القيادات الإدارية التي تتحمل مسؤولية الأخطاء، ولذلك فخطأ الموظف الصغير لا يخلي مسؤولية سعادة أمين عام اتحاد الكرة الذي أحرج الرياضة السعودية والقيادة الرياضية باعتماده على معلومات خاطئة كان من واجبه التأكد من صحتها قبل اتخاذ أي إجراء!!.
وقد عودتنا القيادة الرياضية على تحميل المسؤولية لصانع القرار وليس لصغار الموظفين، فحين أخطأ الحكم السنغافوري وتسبب في خسارة منتخبنا أمام كوريا الجنوبية حُملت المسؤولية لرئيس لجنة الحكام في الاتحاد الآسيوي، ومن هذا المبدأ فإن أخطاء الأمانة يتحملها (الأمين) وليس (كبش الفداء)، وهنا نقطة الخلاف مع احترامي لكل وجهات النظر الأخرى.
وأخيراً فإنني أثمّن لسمو الرئيس اهتمامه بما يطرح وإشاعته لروح الحوار وتقبله للرأي الآخر، وأعد القارئ الكريم أنني سوف أتوقف عن الكتابة فوراً لو ثبت في يوم من الأيام أنني أمارس التضليل في كتاباتي، فهاجسي الأول هو أمانة القلم. من آخر سقطات تلك الامانة وأمينها ! ما نشر بجريدة الحياة اليوم :
خطاب «الأمانة» يضع المبعوث السعودي لحضور القرعة «الآسيوية» في «حرج»
كوالالمبور - محمد القناص الحياة - 20/02/09//
أوقعت الأمانة العامة للاتحاد السعودي لكرة القدم ممثل السعودية في قرعة التصفيات الأولية المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم آسيا للناشئين والشباب في حرج كبير، بعد أن اكتشف حين وصوله إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور أن الاتحاد السعودي لم يبلغ نظيره الآسيوي بموعد وصول الممثل السعودي لحضور القرعة، على رغم أن مغادرته إلى حضور القرعة جاءت بناء على تأكيدات المسؤولين في الأمانة العامة على أن كل الترتيبات بين الاتحادين تم اتخاذها.
واضطر المبعوث السعودي إلى استقلال سيارة خاصة إلى أحد فنادق العاصمة الماليزية، وحجز سكن على حسابه الخاص، فيما أبدى استغرابه الشديد مما حدث على اعتبار أن حضوره جاء بناء على تأكيدات المسؤولين في الأمانة العامة على أن الاتحاد الآسيوي سيتكفل بكل الحجوزات ووسائل النقل والاستقبال في المطار، فيما أظهرت إحدى المسؤولات في العلاقات العامة في الاتحاد الآسيوي فاكساً موجهاً إلى الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم فيصل عبدالهادي (حصلت «الحياة» على نسخة منه) يبلغهم فيه بأنه غير مسؤول عن استقباله في المطار أو تجهيز أي ترتيبات تتعلق بالسكن والمواصلات، في وقت قال فيه الخطاب الذي وقعه الأمين العام الآسيوي أليكس: «نأمل التلطف بطلب كل الترتيبات الضرورية لمشاركته في القرعة»، وهو ما يتعارض مع تأكيدات الأمــانة العامة للمبعوث السعودي إلى القرعة، وأضاف الفاكس: «شاكرين لكم أخذكم هذه المــلاحظة في الاعــتبار، آملين أن نشـاهد (المبعوث) في بيت الاتحاد الآسيوي».
يذكر أن كوالالمبور ستحتضن اليوم (الجمعة) قرعة كأس أمم آسيا للناشئين والشباب، التي ستلعب العام المقبل، وتم تضنيف المنتخبين السعوديين للناشئين والشباب في الفئة الأولى من الفرق.
<h1>خطاب «الأمانة» يضع المبعوث السعودي لحضور القرعة «الآسيوية» في «حرج»</h1>
<h4>كوالالمبور - محمد القناص الحياة - 20/02/09//</h4>
<p>
<p>أوقعت الأمانة العامة للاتحاد السعودي لكرة القدم ممثل السعودية في قرعة التصفيات الأولية المؤهلة إلى نهائيات كأس أمم آسيا للناشئين والشباب في حرج كبير، بعد أن اكتشف حين وصوله إلى العاصمة الماليزية كوالالمبور أن الاتحاد السعودي لم يبلغ نظيره الآسيوي بموعد وصول الممثل السعودي لحضور القرعة، على رغم أن مغادرته إلى حضور القرعة جاءت بناء على تأكيدات المسؤولين في الأمانة العامة على أن كل الترتيبات بين الاتحادين تم اتخاذها.<br>واضطر المبعوث السعودي إلى استقلال سيارة خاصة إلى أحد فنادق العاصمة الماليزية، وحجز سكن على حسابه الخاص، فيما أبدى استغرابه الشديد مما حدث على اعتبار أن حضوره جاء بناء على تأكيدات المسؤولين في الأمانة العامة على أن الاتحاد الآسيوي سيتكفل بكل الحجوزات ووسائل النقل والاستقبال في المطار، فيما أظهرت إحدى المسؤولات في العلاقات العامة في الاتحاد الآسيوي فاكساً موجهاً إلى الأمين العام للاتحاد السعودي لكرة القدم فيصل عبدالهادي (حصلت «الحياة» على نسخة منه) يبلغهم فيه بأنه غير مسؤول عن استقباله في المطار أو تجهيز أي ترتيبات تتعلق بالسكن والمواصلات، في وقت قال فيه الخطاب الذي وقعه الأمين العام الآسيوي أليكس: «نأمل التلطف بطلب كل الترتيبات الضرورية لمشاركته في القرعة»، وهو ما يتعارض مع تأكيدات الأمــانة العامة للمبعوث السعودي إلى القرعة، وأضاف الفاكس: «شاكرين لكم أخذكم هذه المــلاحظة في الاعــتبار، آملين أن نشـاهد (المبعوث) في بيت الاتحاد الآسيوي».<br>يذكر أن كوالالمبور ستحتضن اليوم (الجمعة) قرعة كأس أمم آسيا للناشئين والشباب، التي ستلعب العام المقبل، وتم تضنيف المنتخبين السعوديين للناشئين والشباب في الفئة الأولى من الفرق.</p>
</p> نغزة !
آمل ألا يتم الرد على شخص طلال آل الشيخ ! ويوصم بأنه يتصيد على الأمين العائم ! فالوضع أصبح مكشوفاً لا يحتاج للتقصي ! وإن كانوا لابد فاعلين فليتذكروا موقفهم من نزار العلولا !!! حين اعتبروا خطأ موظف فردي لا علاقة للمسئول عن الإدارة به !! ( الله المستعان ) !
اخر تعديل كان بواسطة » المملكة في يوم » 20/02/2009 عند الساعة » 12:35 PM |
فالصادق بطرحه
الوضع العادي
