نعم ارحل.. فالقوم بلغ منهم الضغط مبلغه.. وفاض بهم الكيل وطفح.. فما زلت على العهد بك «داء مزمنا» لهم.. و«عقدة مستديمة» اشغلتهم.. فهم مصابون بالعقدة المزمنة «عقدة سامي»..
فكل خسارة لا تبرر إلا بسامي.. وكل كبوة يسأل عنها سامي.. وكل غموض لا يفسر إلا بسامي.. وكل لغز وشفرة لا تفك إلا بسامي.. ولا مشكلة إلا وصنعها سامي.. ولا مشجب جاهز لتعليق المشاكل إلا «مشجب سامي».. ولا حكاية إلا بطلها سامي.. ولا همسة ولا لمسة ولا حركة إلا وخلفها سامي.. حتى «مشاكلهم البيتية» سيرمونها على عاتق سامي.. ولو رسب أحدهم في «شهادة المكافحة الليلية» لاتهم سامي..
لا احترام لا انصاف لا موضوعية لا عدل لا أمانة مع كابتن المنتخب وقائده.. ثم يقولون لماذا فشل المنتخب وعاد موجعاً بالخسائر!
سامي ارحل فقد حانت اللحظة المناسبة للرحيل.. وصلت الذروة في مسيرتك الناصعة مع منتخب بلدك.. ووصلوا الذروة في الغيرة والحقد والحسد..
ارحل ودعهم يقعون في المأزق الصعب.. عندما يفقدون المادة الدسمة التي اعتادوا أن يمضغوها بأفواههم.. ويشهروا أسنة أقلامهم لتشريحها..
ارحل فأنت سبب الثمانية.. بل وسبب ثلاثة ايرلندا ولو كنت على سرير المرض.. وقد نكتشف أنك سبب ستة الأولمبي الألماني وخمسة نيوزلندا وثمانية رديف البرازيل وسبعة الرمزي..
حتى اصبع الخوجلي الذي كسره نور مازحاً!.. حاولوا عبثاً «تحوير» القضية بعد أن فاحت رائحتها .. و«تلبيسها» لسامي زوراً وبهتاناً.. ولكن انكشفت الحقيقة المرة التي حاولوا حجبها..
حتى عملية «الزائدة» لم تسلم من تعصبهم الممقوت.. فأصبحت تمثيلية ومسرحية.. بتواطؤ المستشفى الياباني!.. وأتذكر قول الشاعر «مع الاعتذار عن التحوير»..
هم يحسدونني على «مرضي» فوا أسفا
حتى على «المرض» لا أخلوا من الحسد..
أما عدم مشاركته أمام الكاميرون فهي حكاية لوحدها.. فبعضهم زعم أنه يتهرب من اللقاء.. ووصفه بأنه متخاذل عن خدمة المنتخب..
والمحير أنه إذا شارك قالوا لماذا يشارك وان هذه مجاملة.. وإذا غاب قالوا لماذا لم يشارك إنه متخاذل وإنه وإنه.. يعني «لا رضا عند المشاركة ولا رضا عند عدم المشاركة».
وتارة يغيرون آراءهم كما يبدلون «ملابسهم».. فيقولون لا.. بل «استبعد عنوة» عن المشاركة.. وبالطبع لا يهمهم أنهم يناقضون أنفسهم وينقضون آراءهم.. فهم من يقول «إن سامي هو من يضع تشكيلة المنتخب ويحدد اللاعبين»!.. حسناً.. لماذا لم يثبت نفسه؟ كيف يستبعد وهو الذي يحدد التشكيلة ويتحكم بها؟ أم أنه استبعد نفسه بنفسه؟؟
وإذا زعموا أنه هو من يدرب المنتخب ويشكل الفريق ويجري التغييرات.. وقيل لهم حسناً.. اعترفوا إذن انه قدرة تدريبية فذة عندما أوصل المنتخب لكأس العالم وكأس الخليج.. قالوا بلسان حالهم «لم نعترف بإنجازاته لاعباً فكيف نعترف بها مدرباً؟»!
واكتملت اسقاطاتهم وتناقضاتهم التي تفضحهم.. بزعمهم أنه موقوف أو مشطوب.. وهي أمنية غالية لديهم للتخلص من هذا الكابوس الذي أرّقهم في الليل والنهار..
هؤلاء المتخبطون.. تارة يقولون اللاعب المدلل والذي يسكن جناحاً ملكياً!.. وفجأة صار اللاعب المشطوب.. إلا يخجلون من أكاذيبهم وتناقضاتهم التي تفضحهم.. كيف تجتمع «تدليل وجناح ملكي وشطب»؟!
ألم أقل ان هؤلاء وعلى رأسهم «المستصحفون الوصوليون» و«نفعيو التشفير» وأغربة الفضاء «الفاضين».. يطرحون آراء صبيانية.. ويستخفون بالمتلقي.. ويلوثون فضاءنا وصحفنا بالتعصب الغبي الطفولي.. ها هم وبدون ذرة خجل أو أدنى حياء يودعون كبتن منتخبهم وتاريخه المشرف بكل هذا اللؤم والنزق والسفه الصبياني.. لأنه ومنذ 13 عاماً متهم «بالهلالية» ويالها من تهمة..
فشكراً لسامي.. شكراً لهذا الظاهرة والأعجوبة.. الذي كشف وخلال ملحمة استمرت «13 عاماً».. تلك العقليات المريضة.. والعاهات المستديمة في رياضتنا.. والتي تمارس وبكل القبح تعصباً غير معهود وفوق التصور.. يخجل «التعصب» منه ويتبرأ منه..
سامي.. ارحل ونفذ ما قررته بطوع نفسك وبإرادتك منذ زمن.. فهذه اللحظة المناسبة للرحيل.. فقد بلغت صفوة المجد مع منتخب بلدك وصنعت معه مجداً ذهبياً مميزاً.. مجداً خالداً سجله التاريخ وسطره الزمن.. اما زبدهم وغوغائيتهم ودجلهم.. فستذهب في مهب الريح..
دوري قوي = منتخب قوي
في حين تتولى اللجنة المشكلة بأمر سمو نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير عبدالله مناقشة الأسباب وبحث الخطوط العامة نحو معالجة وتحسين البنية الرياضية الأساسية التي «تتكئ» عليها الرياضة السعودية.. من منشآت و«كوادر بشرية» ولوائح وأنظمة ومناهج كروية وموارد مادية واستثمار الخ.. ودراسة سبل النهوض بالأنشطة الرياضية والشبابية.. ووضع التصورات والأفكار والمقترحات بشأنها..
فمن الواجب علينا بحكم الالتزام المهني الاشارة إلى بعض مظاهر وأعراض الوهن الذي أصاب وجه الكرة السعودية.. مما يدعو إلى ضرورة معالجته والقضاء عليه..
وأحد أبرز هذه الأعراض المرضية.. التدهور والهبوط الذي أصاب المسابقات الكروية المحلية وتحديداً.. «الدوري العام»..
أقوى دوري عربي».. في يوم من الأيام كانت عبارة فيها من الصحة الشيء الكثير.. ولكن في الأعوام المتأخرة رددها بعض الإعلاميين لدينا ليس من قبيل القناعة ولكن من قبيل المجاملة.. وبالغ في تردادها بعض «معلقي المباريات» من قبيل المداهنة أكثر منها واقعاً وحقيقة..
هذا الدوري فقد أهم مقوماته وأهم ملامحه واندثرت أهم نقاط القوة فيه.. ليصبح دورياً ليس فيه «لا فكاهة ولا مازيه» حسب عبارة غوار الشهيرة.. وأصبح مستواه من الضعف بحيث لا يليق بمسمى دوري خادم الحرمين الشريفين.. فقد هذا الدوري قواه لأسباب كثيرة.. رئيسية وثانوية.. ولكن سنركز على سببين رئيسيين وهما الأهم..
أولهما.. «نظام المربع».. لأنه اختزل الاهتمام الإعلامي والجماهيري في أربع مباريات أو ثلات مباريات فقط.. ليتحول من «أقوى دوري عربي»! إلى «أقوى مربع عالمي»!.. لأن لا مربع ينافسه فوق الأرض.. مثل الطالب الذي يحقق الترتيب الأول في فصل عدد طلابه «طالب واحد».. ونظام المربع يقوم في حقيقته على فلسفة «مكافأة البليد ومعاقبة المتفوق»..
والسبب الآخر والأهم.. هو «تفريغ الدوري من اللاعبين الدوليين».. فأصبح وجود اللاعب في المنتخب هو الأصل ووجوده في ناديه هو الاستثناء..
ولا أعلم دولة من الدول التي تأهلت لكأس العالم.. فرّغت مباريات الدوري فيها من اللاعبين الدوليين.. لأنها تؤمن أن الدوري هو خير من يعد اللاعب لياقياً وفنياً وتجربة.. كما أن من حق النادي أن يستفيد من اللاعب الذي تكبد في إعداده أو استقطابه أموالاً طائلة..
ولكن ما يحدث عندنا هو معاقبة النادي الذي يدعم المنتخب بلاعبيه.. بدلاً من مكافأته.. فالمنتخب لا يتكفل مادياً إلا بدفع رواتب اللاعب.. لكنه لا يعوض النادي عن قيمة عقد اللاعب بما يناسب ارتباطه بالمنتخب.
فمثلاً ناد تعاقد مع لاعب بمقدم عقد مليون ونصف المليون ريال.. لمدة سنتين.. ولو استبعدنا أشهر الركود الكروي.. فإن اللاعب يرتبط مع المنتخب بما لا يقل عن نصف المدة.. وهذا يعني أن النادي خسر «750 ألف » ريال خلال فترة وجوده بالمنتخب..
وتصبح لدينا المعادلة المقلوبة.. فبدلاً من مكافأة النادي أو على الأقل تعويضه.. أصبح النادي هو من «يكد» على المنتخب.. والأدهى أن النادي تزداد خسائره ويتكبد مادياً كلما ازداد عدد لاعبيه في المنتخب..
وبالطبع هناك عوامل كثيرة أخرى.. مثل ضغط المباريات وكثافتها وتداخل المسابقات الكروية.. وكثرة التأجيل والتقديم والتأخير.. والمهاترات الإعلامية واهتزاز الحكام والتأثير السلبي لنظام الاحتراف على اللاعبين من تأخر رواتب وخلافه..
ولعل ضغط المباريات وارهاق اللاعبين.. يحتم ضرورة ان نعود لمعادلة «مبارة لكل أسبوع» أو «3 مباريات في أسبوعين» كحد أعلى واستثنائي عند الضرورة.
الحضور الجماهيري
قبل فترة أبرم اتحاد كرة القدم عقداً مع احدى الشركات تم بموجبه بيع تذاكر المسابقات المحلية السعودية لمدة خمسة أعوام مقبلة.. مقابل مبلغ مادي كبير.. سيتم توزيع «نسبة منه»! على الأندية بناء على دراسة أجريت على معدلات الحضور الجماهيري.. وان كان لم يتم توضيح كيفية اجراء تلك الدراسة.. والتي حتماً لا يمكن أن تصبح مقياساً دقيقاً للشعبية.. لأن لكل جماهير ناد فلسفتها في الحضور.. فهناك جماهير تعودت على البطولات وليس لديها عقدة الفوز في أي مباراة.. فزهدت في المباريات العادية.. وأصبحت تكتفي بحضور المناسبات الكبيرة.. اضافة إلى أن الحضور الجماهيري لكل ناد يتأثر بغياب الدوليين وحضورهم.. لذا يمكن قياس الشعبية بدقة في المباريات الحاسمة والمباريات النهائية ونصف النهائية..
بالطبع لن تقدم الشركة هذه المبالغ الضخمة عبثاً أو كرماً لهذه الأندية.. بل هي تخطط الى جذب الجماهير للملاعب مما يعيد لها اضعاف هذه المبالغ.. لكن هناك عدد من التساؤلات أو لنقل عدد من الملاحظات..وهو ان عملية دفع «مبلغ مقطوع» لكل ناد.. لن يحفز جماهير الأندية للحضور.. لأن الجمهور يعلم أن حضوره لا يقدم ولا يؤخر من ناحية دعم خزينة ناديه.. فالمبلغ محدد مسبقاً مهما كان عدد الحضور.. حضر مشجع واحد أو حضر «عشرون ألف» مشجع.. إذن ماذا سترسم عليه تلك الشركة خططها لدفع الجماهير إلى الملاعب..؟
هل سيكون هناك مسابقات وجوائز مادية وسيارات وملايين. لإغراء الجماهير للحضور؟ هل سيطبق ما يحدث من خلال مسابقات الفروسية من شراء للكوبونات وتوقع للنتائج اما عن طريق الحضور أو بالاتصال الهاتفي؟!
هذا حتماً جوهر التخطيط المزمع تنفيذه.. لكن هل سترضخ الجماهير لهذه الاغراءات وتحضر.. وهي تعلم أن الكاسب واحد!! والبقية خاسرون؟
لماذا تجاهلت الشركة منح نسبة من الدخل للنادي المستضيف للمباراة على أرضه..؟ أو لنقل بشكل أدق وأكثر علمية.. لماذا تجاهلت الشركة تفويض كل ناد بالترويج لتذاكر مبارياته بين جماهيره.. بحيث يكون للنادي نسبة من كل تذكرة يبيعها؟.. وهذا سيحفز الجماهير لشراء التذاكر.. لأن هناك عائداً سيعود لخزينة ناديهم.. اضافة إلى أنه سيكشف وبدقة شعبية وجماهيرية كل ناد؟!
أخيراً وهو المهم.. هل اطمأنت الشركة إلى نظامية «وشرعية»! الخطط والأساليب والبرامج التي ستنفذها لدفع الجماهير إلى الملاعب؟؟
قاعدة .. فمتى تقف؟؟
يبدو أن معاناة الهلال المزمنة مع أزمة «الظهير الأيسر» تتجدد ولكن مع مركز آخر وهو «المحور».. فبعد أن كان الهلال إلى ما قبل عامين يتمتع بأفضل المحاور.. قبل أن يسرح أبو ثنين! وينتقل العويران.. والآن وقبيل السوبر يصاب الغامدي .. لذا صار «الترقيع» جارياً في هذه المنطقة بإحضار محور أجنبي.. والآن يتم التعاقد مع لاعب خليجي لحل هذه الأزمة..وكما تساءلنا خلال أزمة الظهير.. أين القاعدة الهلالية؟.. لا ظهير ولا حتى محور ولا مهاجم.. فعلاً هي على اسمها قاعدة! «فمتى تقف»؟.. أين المحاور الذين لعبوا بدرجة الشباب خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة.. النادي يخسر الملايين بحثاً عن محاور.. لأن «القاعدة قاعدة».. وعقمت أن تقدم لاعباً يجيد «قطع الكرات»..
لماذا فشل الجهاز الفني في «صناعة» لاعب محور؟ فالمحور ليس بحاجة إلى مهارة وموهبة خارقة .. بل بحاجة إلى لاعب ذكي يقرأ أفكار لاعبي الخصم.. ومقاتل يجيد ألعاب الدفاع والالتحام.. ويتمتع ببنيان جسماني جيد..
ألم يوجد من عشرات الأسماء الصاعدة التي تم تنسيقها من قد ينجح لو تم تجربته.. هل ينتظرون ناشئاً يأتي ويقول «مركزي محور»!؟.. فهذا المركز ذو صبغة تكتيكية.. وهو غير معروف لدى الصغار ولاعبي الحواري.. ولكن «العين الخبيرة» والتي تملك الفراسة.. هي التي تختار وتجرب اللاعبين في مثل هذا المركز..
فلماذا يتم تنسيق اللاعبين الشباب الذين يلعبون كمحاور دون أن تعطى لهم أدنى فرصة لإثبات جدارتهم؟ لماذا تم أو «سيتم» تنسيق مجرشي وصديق.. دون أن تتم تجربتهما.. فإذا كانا فاشلين فنياً.. لماذا لم ينسقا منذ السنة الأولى لانضمامهما للهلال؟.. لماذا مكث هؤلاء «الفاشلون»! ما يقارب الخمسة أعوام بالهلال تهدر الجهود والأموال عليهم لإعدادهم وتجهيزهم و«أبشروا جوكم المحاور»! والآن عندما صعدوا.. اكتشف أنهم لا يصلحون وبدون تجربة!.. ترى هل هم «الفاشلون» أم أن «الفاشل» هو من تسبب ببقائهم طوال تلك الأعوام؟؟
إذا كان كما يقال إن هذا رأي ماتورانا.. فمتى رآهم ماتورانا؟.. ثم هل الكرة لا يفهم فيها غير «مات.. ورانا»؟.. كندينو سبق أن طلب تنسيق أبو اثنين عندما كان ناشئاً بحجة أنه لا يصلح!.. فلا يليق أن نحقر أنفسنا ونمنح هؤلاء الأجانب أكبر من حجمهم وكأنهم أحاطوا بكل علوم المعرفة.. فنحن الأعرف بلاعبينا.. فما حك جلدك مثل ظفرك.. وقد قرأت قبل فترة ليست قصيرة أن الهلال يحاول استقطاب كريري القادسية بما يقارب المليون ريال «فقط لأنه ضم للمنتخب».. ولو انعكست الآية.. وكان مجرشي بالقادسية وكريري بالهلال.. لتم تنسيق كريري ومفاوضة مجرشي!! وأخيراً هل حقيقة ما يحدث أنه التمهيد «للمفاجأة المنتظرة» بإحضار المنقذ شاص!!
أحمد خليل.. محور!!
لماذا لا تتم تجربة أحمد خليل كمحور ولو بصورة مؤقتة خلال مباراتي السوبر لحاجة الفريق.. فأحمد خليل المدافع الدولي.. حسب أسلوب لعبه وطريقته يمكن أن ينجح كمحور.. وبوجود الثلاثي المتألق الشريدة وسليمان وخليل.. يمكن الاستفادة من خليل كمحور خصوصاً في مباراة الذهاب..
ضربات حرة
** ظهرت حالات من عدم الانضباط وسوء السلوك في معسكر المنتخب بكأس العالم.. فأين العقوبات والإيقافات؟.. أم أنها خاصة بلاعبي فريق واحد!!
** صحفي يزرع الشقاق في المنتخب فيتم طرده فتعيده الواسطة.. ولاعب يكسر اصبع زميله ويستمر.. وهو اللاعب الذي ضم للمنتخب وقضيته في المحاكم بعد أن اعتدى على مواطنين وحطم سيارتهم!
** الكاتب الصحفي محمد النصار كاتب يطرح باستمرار آراء جيدة وأفكاراً بناءة وأطروحات موضوعية.. فتحية لهذا الكاتب والمربي الفاضل..
** فنان الكاريكاتير «رشيد السليم» فنان ذكي ومتمكن.. يقدم رسومات رائعة ومعبرة تغني عن مقال كامل.. وبرأيي انه أبرز رسام كاريكاتير رياضي.
** اختيار إدارة الكرة للمباريات التجريبية.. يدل على أنها تتمتع ب«سذاجة وطيبة» لا تحسد عليهما!
** غير صحيحة.. تمثيلية!.. تراها «عملية زايدة» مهب «ضربة جزاء».. «الحقوق لأشهر كاتب في الانترنت يا قاهرهم يا سامي».
** انتهى «الحصار».. فإلى اللقاء في «حصار آخر».