هلا وغلا بمطيع الغالي

واهلا وسهلا بالنصوص العاطفية والخيال الحالم



الحديث غذاء العاطفة

لا يركض الجندي الى ارض المعركة مالم يسمع خطابا حماسيا يلهب مشاعره ويدفعه للأنطلاق وليس مجرد الركض ،،

لا يسعد الطالب بالعلامة الكاملة اذا لم يتحدث المعلم عن تميزه

لا تستلذ بالشروع في الصلاة مالم تسمع " حي على الصلاة "

وفي الحب يبقى للكلام سحر آخر ،،،



هنالك من الرجال ومن النساء من يعيشون تحت سقف واحد دون عبارة من غزل او مفردة من حب !! هذا الصنف من الرجال لا يفعل ذلك خوفا على هيبته !! وذلك الصنف من النساء لا تفعل ذلك لأنها تخشى من اساءة فهمها !! وكلا الحالتين في حاجة الى علاج



وعد علي يا مطيع ان احببت يوما .. ان اضع شريط تسجيلي يردد ( أحبك .. أحبك .. احبك .. الى مالا نهاية ) حتى تفر المحبوبة تطلب الغوث



سعداء بك يا غالي

لا عدمناك

والله يعطيك العافية