نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   صيـد الإنترنــت (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=92)
-   -   السيرة الذاتية لشاعرنا المحبوب عبدالرحمن بن مساعد (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=711842)

الوافي15 03/02/2009 12:50 PM

السيرة الذاتية لشاعرنا المحبوب عبدالرحمن بن مساعد
 
اسمه
الأمير عبد الرحمن بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود
أحد أبناء الأمير مساعد بن عبد العزيز آل سعود
ولد في باريس عام 18-8-1967م الموافق 12-6-1387هـ


حياته
يقول: عرفت أنني ولدت في باريس . وباريس مازال لها مكانة خاصة لدى عبد الرحمن بن مساعد . في السنة الأولى من الولادة (بعد شهرين تقريبا ) .. انتقلت مع العائلة إلى بيروت وفي هذا المكان اختزنت الكثير من الذكريات وأذكر جيدا أننا سكنا أنا و أبي و أمي و أخوتي في شقة متوسطة المستوى والحجم و هذا المكان يشحن الذاكرة بالكثير من البدايات وأطياف الطفولة .

بدأت المرحلة الدراسية , انتظمت في مدرسة تعتمد في تعليمها الأساسي على الجانب الإسلامي , والدي كان ومازال يهمه هذا الجانب , يهمه أن ينمي فينا الجانب الديني , ويعتبره عمود العلم .

ولم يكتف والدي أطال الله في عمره بالاعتماد على المدرسة , بل أخذ يدرسنا الدين الإسلامي بكثافة , من خلال حلقات دورية ولم يكن وجودنا في الخارج فقط هو الذي دفعه إلى هذا الحرص , بل لأن منهج حياته قائم على هذا الجانب.

كان والدي يدرسنا بحزم , ولكن بلا قسوة , ويعلمنا بشدة لكن بلا ضرب , كان مثلا لا يقبل الخطأ اللغوي , وأي خطأ في التشكيل يعتبره جريمة كبرى تستحق العقاب , خاصة وأنه فصيح اللسان , ويمكن أن يلقي خطبة كاملة مدتها نصف ساعة دون أن يلحن .

حفظت القران وانا صغير , وأفادني ذلك كثير , في ثقافتي وفي تربيتي , ولغتي وكذلك أخوتي . بعد ثلاث سنوات تقريبا من دراستي في بيروت , قرر الوالد العودة بنا إلى الرياض , وكان الرحيل لأفارق ما يسمونها (مرابع الطفولة) .. وأعود إلى الوطن .

وأكبر تحوّل حدث في حياتي بعد الانتقال هو اكتشافي أنني (أمير) , لم يخطر في بالي يوما من قبل أن أكون في مثل هذه المكانة الاجتماعية , فالحياة التي عشتها سابقا تخلو من المميزات . ولكن طريقة الاستقبال , ثم المعاملة بعد ذلك أوحت إلي أنني أتمتع بمكانة خاصة , ثم علمت تدريجيا ماذا تعني كلمة (أمير) .. ما هي تبعاتها الاجتماعية ومسؤولياتها ؟ .. وعرفت بعد ذلك أن لي جدا عظيما تتحدث عنه أقاصي الدنيا هو الملك (عبدالعزيز) - طيب الله ثراه- الذي سمعت ودرست سيرته العظيمة , وسكنت تتردد في عقلي .. ولم أستطع ترجمتها حتى أتيحت لي فرصة كتابة أوبريت الجنادرية , فوضعت الكثير من أفكاري في (كتاب مجد بلادنا) .

ولكن اكتشافي أنني أمير لم يخلّ باتزاني , ولم يدفعني لاستخدام صلاحيات لم تكن متوفرة لدي , فأنا أساسا عشت حياة بسيطة لم أحب أن أفرط بها , ولم أضغط على نفسي لأتعامل مع الآخرين برسمية أو تكلف , تمسكت بحياتي السابقة, وتعلمت الاندماج بالآخرين أفضل من الابتعاد عنهم بحجة الوجاهة أو الاحتفاظ بالمنصب, أو القيمة الاجتماعية .. فالقيمة وجدتها ترتفع وتزداد كلما اقتربت من الناس, وفي الرياض كان الاحترام واضحا لمكانة الإنسان الاجتماعية.

علاقتي بأخوتي .. عميقة إلى درجة تستعصي علي التعبير, وفي الوقت نفسه هي وطيدة إلى درجة لا تحتاج إلى تعبير, فكل منا يعرف مشاعر الآخر تجاهه دون أن يقول, إذا رجع أخي عبدالله من السفر .. لا أسلم عليه بالأحضان والقبل .. فقط (يمسيك بالخير يا عبدالله ويعرف هو من دون أن أعبر له أنني افتقدته في الأيام الماضية واشتقت لوجوده بيننا, فالعلاقة ثابتة ولا تحتاج إلى تصنع .

بانتقالي إلى الرياض وجدت وتيرة الحياة تسير بشكل أفضل وأعطتني الإحساس بالاستقرار والثبات, رغم أنني افتقدت وتيرة حياة عشتها, لكنني لم أتحسر عليها, الرياض أعطتني الإحساس بالأمان والقوة, وبيروت أعطتني الإحساس بالاختلاف, وحفزت مشاعري, وضختني بالمشاغبة. كنت في المدرسة متفوقا , ولكنني أهوى المقالب.

أتذكر أنني لا أحب حصة الرسم, لأنني لا أجيد هذا الفن , وفي إحدى الحصص فشلت في رسم ما طلبته منا المدرسة فقمت بسكب المحبرة على ورقتي , لكي أخفي رسمي السيئ . ثم أخبرت المدرسة أن زميلتي (أمل) التي تجلس بجانبي سكبت المحبرة على ورقتي, فنالت (أمل) العقاب .. ونفذت أنا !! كنت متفوقا في دراستي, واستمر التفوق عندما كبرت ولكن بتقدير أقل, فالتفوق لم يصبح هدفا بقدر هدف الاستمتاع بالحياة.

في بداية دراستي في الرياض واجهت صعوبة في التأقلم وتغيّرت أجواء الدراسة لديّ خاصة وأنني كنت في بيروت ادرس في مكان مختلط .. أما فقدت فيها ذلك الاختلاط بين الطرفين.

ولكنني تأقلمت بسرعة, لأنني كما أعتقد إنسان اجتماعي بطبيعتي.

لذلك أقول أنني عشت طفولة طبيعية جدا, استمتعت بكل ما فيها على قدر ما سمحت به الظروف, وتفوقت وكوّنت علاقات جيدة, وكان أخي عبدالله يمثل قدوة لي, في قراءته, وشخصيته, كذلك أمي التي لعبت دورا مهما في تكوين شخصيتي .. فقد كانت تعاملنا بلطف وحزم في الوقت ذاته, تدللنا ولكنها لا تتساهل معنا, سواء في الدراسة أو التصرفات اليومية.

في طفولتي أحببت القراءة, قرأت ديوان المتنبي, وأبي كان حريصا على تنمية هذا الجانب, درسنا القرآن وحفظته, كذلك تفسير ابن كثير والتاج والأحاديث .. هذه مسلمات في القراءة لابد منها, ويكون التنويع في المجالات الأخرى. وفي رمضان خاصة تزداد قراءة القرآن بتشجيع من الوالد.

وبعد القرآن, بدأ اهتمامي الشديد بالشعر, بدءا بالمتنبي الذي حفظت الكثير من أشعاره فأصبحت أقرأ كل ما يقع تحت يدي.

وعندما بلغ عمري السابعة عشر, بدأت القصائد الشعبية تشدني.

عرفتها من خلال الأغاني, كانت ثقافتي عربية أكثر منها خليجية, في الأغنية لا أسمع إلا أم كلثوم وعبدالوهاب وفيروز .. ولكن قصائد بدر بن عبدالمحسن شدتني, فبدأت أتابع له بكثافة, لم يكن له ديوان ولكنني أقرأ كل ما ينشره.

بدر بن عبدالمحسن بالنسبة لي شيء عظيم, وهو الذي دفعني للكتابة, رغم أنني كنت أكتب بالفصحى, وأول قصيدة كتبتها بالفصحى عرضتها على مدرس العربي, فقال لي : إن معانيها جيدة, لكنها غير موزونة. كان الوزن عائقا أمامي, لكنني تجاوزته, لأنني أملك أذنا موسيقية تكشف الخلل, فالموسيقى موجودة في حياتي بشكل أو بآخر, فأي وزن أحفظه أتمكن منه, وإن كان عندي قناعة أن الشعر هو فكر أكثر من وزن, لذلك لم يعد الوزن هو همي في الكتابة.

أتذكر أن التحول من كتابة الفصيح إلى العامي بدأ عندما أحببت لأول مرة, أحسست أن التي أحبها لن تفهم الفصيح ..

لكن هناك شيئا غريبا .. هو أنني لا أذكر متى خفق قلبي لأول مرة, ولمن ؟ لا أعرف من هي أول حبيبة في حياتي .. تخيلوا ؟!

ربما لأنني كنت أحب الحالة نفسها, وليس المرأة, ربما كنت أرغب أن أكون معذبا, فكانت البداية من هذا المنطق, وشعرت أنني يوما سأكون شاعرا جيدا.

استمريت في كتابة القصائد العامية .. حتى عرفني الجمهور من خلاله ..


زوجته

الأميرة البندري بنت هذلول بن عبد العزيز آل سعود
بناته

الأميرة الجوهرة بنت عبد الرحمن بن مساعد آل سعود
الأميرة نورة بنت عبد الرحمن بن مساعد آل سعود


امسياته

الأمسية الشعرية الأولى لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز ال سعود والتي أقيمت بدولة البحرين في يوم 24 جمادى الأولى 1416 هـ الموافق 18 أكتوبر 1995م وكــالعــادة الابـــداع كــان رفيــق للاميــر الشـاعر في هـذا الديــوان
الأمسية الشعرية الأولى بالمملكة لصاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن عبدالعزيز ال سعود والتي أقيمت في جدة عام 1999م
أقيمت أمسية جدة في يونيو عام 2000 بالغرفة التجارية بدعوة من صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالعزيز ضمن فعاليات مهرجان جدة . وأقيمت أمسية هلا فبراير بدولة الكويت في ختام فعاليات مهرجان هلا فبراير 2001

أقيمت أمسية القاهرة سنة 2002م .. بدعوة من الأستاذ / عماد الدين أديب


تعاوناته الشعريه

يـــأتي الفنــان الكبيـــر فنــــان العـــرب محـــمد عبــده
ولــــم يــكن بيـــن الاميـــر الشـــاعر والفنـــان الــراحـــل طــلال مــداح ( صــوت الارض) الا تعـــاون واحــد
يعد الفنـــان عبـــادي الجــوهر الاكثـــر تعـــاون مــع الاميـــر عبــدالرجمــن بن مســاعد بجانب الفنان محمد عبــده حــيث تعـاون مــع الاميــر الشـــاعر عبدالرحمن بن مساعد فـي 18 أغنيـــه
وقـــد تعـــاون الاميـــر عبــدالرحمن بن مســـااعــد مــع الفنـــان العــراقي كــاظم الســاهر ( أبــو وســـام) فــي أغنيــة واحــدة
ومــن الفنـــانيـــن ايضاالفنـــانـة الســوريــة أصـــالة نصـــري

f.s.sh 03/02/2009 05:22 PM

مشكووور اخوووووي وماااتقصر

ويستاااهل اميرنااا الغالي

Solely Existence 06/02/2009 03:12 AM

لله دركـ يآ عبدالرحمن من مسآعد ..~

كم آنت كبير ..~

,,

,

البرنـــــــس كاكا 06/02/2009 03:16 AM

ياحظ الهلال فيــــــــك يابن مســــاعد

همس الحراااير 06/02/2009 10:52 AM

يعـــطــــيك العـــــافيــــة


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:28 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd