بسم الله الرحمن الرحيم
إن كيفية إتمام العمل واتقانه وتحمل نتائجه هو أساس المثالية في العمل إضافة إلى أن سرعة اتخاذ القرار هي الجزء
المكمل لمنظومة العمل المثالي !
فليس من المنطق تنازل أندية عن صفقات تخدم ناديها لأناس لا يستحقون مثل هذه المثالية لكون جل اهتمام وتفكير
هؤلاء هو كيفية الدخول على مفاوضات الأندية والمزايدة عليها وإفساد صفقاتها !
فهل يستحق هؤلاء المثالية ؟ أو كما يقال باللهجة الدارجة ( يبين بعينهم ) ؟
وهل أدت المثالية نتائجها ؟
في تصوري : لا , وأكبر دليل رفض عروض أندية بعينها على حساب أندية أخرى بحجة مصلحة النادي حتى لو كان قرار
اللاعب واختياره هو الفيصل في الموضوع !
ركـلات تـرجـيـح
* الهلال في طريقه لتحقيق لقب الدوري بسبب نوم المنافسين في العسل حيث لم يكملوا حتى الآن تعاقداتهم الخارجية.
* يرون في نغمات الموسيقار نشازاً ومع ذلك يضعونه على رأس الفرقة !
* ستزيد قضية اللاعب المستخير من احتقان ديربي الجمعة , فمن سيعالج هذا الأحتقان !