لأنهما قدموا لنا عامة المتابعين نموذج مشرف جداً للتعامل الأخلاقي الرائع. قدموا لنا صغيراً وكبيراً أخلاقيات سامية

أسمها

عبدالرحمن بن مساعد

نعم

أنه عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز آل سعود. رجل قمة في السمو الأخلاقي . قمة في الشفافية النقية . قمة في التواضع الجم. قمة في التعامل البسيط كأنسان قبل كل شيء.

أنها الأمارة تعاملاً ومضموناً قبل المسمى اللقبي. وهذا لم يأتي صدفة بل أن مرجعه لوالده أطال الله في عمره.

سيدي الأمير مساعد بن عبدالعزيز.

ذلك القمة العالية ديناً وأخلاقاً ومن أراد أن يعرفه فل يسأل عنه. وهذا نتاجه الصالح الرائع المتضمن في شخص الأمير السامي.

عبدالرحمن بن مساعد . والأمير عبدالله بن مساعد . والأكيد أنه في الأمير النصراوي عبدالحكيم بن مساعد ( وعذراً والسموحة لعدم معرفتي بمن أكبر عمراً في الترتيب ) والأكيد أنهم أكبر مكانةً بأخلاقهم وتربيتهم الصالحة.

وأفسم بالله

أنني لا أعرف منهم أحد كمعرفة شخصية . ولا أرجوا منهم أمراً مهما كان . ولكنها شهادة حق يجب علينا النطق بها جهاراً نهاراً.

وأن تفرض هذة الأخلاقيات الرائعة في الساحة الرياضية خاصةً وعامة ف مجالات الحياة.

عبدالرحمن بن مساعد

قدوة نيرة للجميع صغاراً وكباراً . قدوة تعاملية محترمة يجب أن تسود في مجالنا الرياضي الذي أوشك على إكتمال ظلمته ( أي سواده ) من وجود عاهات فكرية وعاهات أخلاقية جاهلة في كل شيء إلا ... من سوء الاخلاق .

مرة آخرى شكراً للرياضة التي أهدتنا ... السامي عبدالرحمن بن مساعد... بل شكراً وألف مليار شكراً لسيدي الأمير مساعد بن عبدالعزيز آل سعود.