في البدايه ماهو ميثاق الشرررف
هناك لبس بفهم ميثاق الشرف فهو لايتعارض مع قانون الاحتراف فهو قبل لايكون بالرياضه فهو بحياتنا العامه ويسمى بالعاميه كلمه شرف او كلمه رجال
واقرب مثال عندما تريد بيع سياراتك الاكيد انك تقبل جميع الاسعار التي تأتيك ولا تلزم بأول سعر لكن عندما تتفق مع شخص على السعر وطريقه الدفع ولم يبقى الا نقل الملكيه ويأتي شخص بعدها ويرفع السعر هنا وتقبل هالشئ هذا هنا تكون اخلفت كلمه رجاااال أو كلمه شرف باختلاف المسميات والغالب يقول خلاص عطيت الرجال كلمه اذا تبي السياره عند الرجال هذا
ميثاق الشرف الصحيح بالرياضه هو نفسه هو عدم دخول النادي للمزايده والتخريب في حال (اتفاق الطرفين) لكن اذا الناديين لم يتفقوا يحق لكل نادي الدخول بالصفقه وليس كما فهم ( من سبق لبق )
نأتي الان الى موضوع عيسى المحياني
بغض النظر من فاوضه اولا لان هذا لايمنعه ميثاق الشرف ولاقانون الاحتراف ويكفي تصريح الامير عبدالله بن مساعد من الان افاوض جميع الاعبين السعوديين اذا ميثاق الشرف هكذا
النصراوييين اتفقوا مع الوحده على المبلغ ولم يتفقوا على الدفعات والهلال لم يزايد بالمبلغ انما دخل عن طريق الذين لم يتفقوا عليه وهي الدفعات ويحق للوحده قبول عرض الهلال لانها لم تعطي موافقه للنصر على عرضهم ويحق للهلال الدخول لانهم لم يتفق النصر مع الوحده الا في حاله واحده هو ان الهلاليين اعطوا كلمه للنصر بعدم الدخول وهذا لم يحدث وكلام الامير فيصل بن تركي يثبت ذلك في اتصاله بالامير عبدالرحمن بن مساعد
الهلاليين اتفقوا مع الوحده على كل الشروط والوحده وافقت ولم يبقى الا التوقيع الرسمي وقتها النصر تدخل وزايد على الصفقه والوحده اخلت باتفاقها
الان يتضح ان النصر والوحده هم من اخلوا بميثاق الشرف وليس الهلال
والان يتبعون العاده التي أعتادوا عليــها (( قابل الصياح بالصيااااااااااح تسلـــــــم)))
الوضع المتطور
