خسر المنتخب السعودى مباراته الأفتتاحيه فى نهائى كأس العالم امام المانيا بثمانية أهداف مقابل صفر.

فتكلم الخبير , وتكلم الجاهل الذى لا يفقه فى كرة القدم الا أن الكرة مدورة .
فصب المحللين والنقاد والرياضين والمشجعين الفاهمين نااااار غضبهم على لاعبين المنتخب , ومدربهم , ومن وجهة نضر شخصيه أعتقد أنهم يستاهلون ما جاهم من نقد لاذع ..
نضير المستوى الكروى المتدنى والهابط , بعد معسكرات , ومباريات , ومصاريف مهوووله .

تبقى للمنتخب مباراتان أمام الكاميرون يوم الخميس , وضد أيرلندا يوم الثلاثاء القادم
ونبذه بسيطه عن المنتخبين فهما يلاعبان كرة جميلة ومرتبه , ولاكن لكل منهم نقاط ضعف واضحه .
فمنتخب الكاميرون منتخب تقريباً شاب , فيه من عناصر الخبرة لاعبين أو ثلاثه ولكنه منتخب قوى ومتماسك الخطوط ماعدا خط الدفاع .
أما منتخب أيرلندا فيلعب بالطريقه الأوربيه وخليط من الكرة ألأمريكيه الجنوبيه , ولاكن يعاب عليهم بطء الحركه.

أما منتخبنا السعودى حسب ما شاهدناه فى المباراة الأفتتاحيه , فكل خطوطه مفككه , لا عبين لابد من أعادة تدريسهم أسلوب العب , وكيف تتحرك داخل الملعب من دون ما تصقع فى خويك , وكيف تخلص الكرة بسرعه بدون سخاااافه وأستعراض ماله داعى , وأيضاً الكثير الكثير ينقصهم , لأن أعتقادنا أنهم ما لعب كوره من سنة , وتو الدورى أنتها ؟ غريب ..؟؟؟؟

عموماً
المباراتين المتبقيه مباريات رد أعتبار للمنتخب السعودى بغض النضر عن التأهل للدور الثانى من عدمه , فالمنتخب لا بد ان يثبت للعالم أنه منتخب قوى وله حضور مميز شاهده العالم فى أمريكا 94 .

ولا أخفيكم أنى أشم رائحة بركان سعووودى سينفجر فى ما تبقى من مباريات كأس العالم , وأنشاء الكريم أنه سيتأهل الى الدور الثاااانى , وهذا مجرد أحسااااس أحسه , لم يتعدى ذلك ولم يصل الى التنجيم بل هو أحساس مواطن سعووودى يحب بلده ومنتخب بلده ... ويسعد وهو يرا راية التوحيد خفاقة...