السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباااات كثيرااااات

محمد الدعيع ..
عملاق الحراسة
ورمز الابداع
من صنع الذهب
وهو من الذهب
نجم سحر الملايين
وعشقه ملايين الملايين
يسحرك بفنه
ويمتعك بإخلاقه
تراه في كل أركان الباب
يطير بدون جناحين
لاتعجزه الكرات
ولا تعتليه الرفعات
الفن مذهبه
والابداع ديدنه
لم ينتقد من احد
وليس سواه له ند
فريد من نوعه
معجزة قرنه
مدحه النقاد
والحاضر والباد
ولم يأخذ حقه
ليس لقلة مدحه
بل لكثر فنه
هذا هو العملاق
اما سواه فهم أقزام
محمد الدعيع

هاهو يصلى بأنواع النقد الجارح ... بعيداً عن العقلانية ... ليس لسبب سوى أنه أقدم على فعلته الشنيعه ... أقدم على اللعب لزعيم الاندية وهذا بحد ذاته جريمة يعاقب عليها قانون التعصب ... كان النجم الفريد من نوعه ولا يمكن أن يجارى من احد ... أما اليوم فهو عندهم ذلك الحمل الوديع من جعل نفسه طريقا للباب ... اصبح الخوجلي تلميذه هو الافضل ... أصبح يجب ان يكون احتياطا له ... بسبب أنه أصبح هلالياً ... والهلالي مهما فعل في خدمة المنتخب تظل الواسطه هي السبب الوحيد في ضمه ...

ولكن أيها العملاق .. يجب أن تعلم انك تمر بما مر به من سبقوك من نجوم الزعيم ... فهم هكذا كلما زاد التجريح فيه زاد لمعانا ..
كن كالنخل عن الأحقاد مرتفعا .... ترمى بنخل فتعطي أطيب الثمر
نعم يجب ان ترتفع عنه فأنت عملاق رغما عن انوفهم لا ينبغي لك ان تلتفت إلى أقزام الصحافه وغيرهم ممن هاجموك ....

ستظل نجما وستظل الافضل ...
وستظل في أعيننا ذلك الحارس الذي لا يقهر ..
أما هم فدعهم فكما يقال

القافلة تسير والكلاب تنبح