بسم الله الرحمن الرحيم
شعارنا في سالف الأيام (أخضر الفنايل يركبون جبال) أم اليوم فإنهم غاصوا في الأوحال فلا أدري من المسئول هل هي الإدارة والواسطة التي يختار بها اللاعبون أم المدرب أم اللاعبون أنفسهم؟ المؤكد أن هذه الكارثة سوف تستمر مالم نكن صادقين مع أنفسنا ولا نربط الدعم الذي نقدمه للمنتخب بهيمنتنا على إدارته ولاعبيه بل يجب أن يكون الدعم وطنياً خالصاً لا يشترط قيه وجود (فلان) ولا (علان) يحكى أن أحدهم قد جاء بلاعب من أحد الأندية المرموقة لا كنها مغمورة وعندما جلس الجميع قال:أحد الكبار (ترى أنت يافلان صقري) لكن هذا الصقر تحول إلى غراب في نظر هذا الكبير
إلى متى ونحن نعتمد على الواسطة والمحسوبية هذا ما أردت الحديث عنه والي ما يعجبه كلامي يشرب من بحيرة زلوم وموقعها بين (عر عر وسكاكا وهي بحيرة ليست ربانية بل أستحدثها الإنسان
ملاحظة:أشوى أن النتيجة أصبحت (8)
المرسل :أبو تحرير