أعتب عليك يامن علمنا حب الهلال كيف يكون
 

كان ظاهرة بكل ما تعنيه الكلمة
ببذله ... بعطاءه
بانجازاته
بتصريحاته
بحبه للهلال
لطالما أسعدنا
وزرع الابتسامة على محيانا
لم يبخل ... ولم يستكن
ولم يرضخ لأي ضغوطات
وضع حب الهلال نبراسا يسير عليه
فانقادت له البطولات الواحدة تلو الأخرى
قلب ينبض بالهلال
وعشق لا يتوقف
تنحى مجبرا بعد أن قدم أغلى البطولات وأحلاها
وعد بأنه سيبقى مع الهلال حتى لو ابتعد عن الرئاسة
أعتب عليك يا من علمنا حب الهلال كيف يكون
أعتب عليك سمو الأمير محمد بن فيصل
أين أنت الآن عن عشقك ... انتظر الإجابة
والله لك وحشة .....

شكراً لك..

لكل شخص ظروفه.. الأمير محمد بن فيصل له ظروف
قاهرة أجبرته على الابتعاد.. و هي فيما أعلم ظروف
الدراسة في أمريكا.. أي أنه خارج البلاد حــــــــالياً..