الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Webmaster (مشاركة 10234230)

طيب واللي مقاطع الـ ART والخشبية وأبو ظبي، وش يسوي؟

ثم بسألك بالله، أنا فهمت - ويمكن أني مستوعب موضوعك هاللي منزله وتتكلم فيه عن المقاطعة غلط! - أنك مقاطع القناة، صح؟

أجل وش دراك إن نجيب وربعه قاعدين يتغنون بجماهرية الهلال؟!

اللي أبي أوصل له هو أنها قناة وبس، إذا النادي مقاطعها وما يبي اللاعبين يعطونها لقاءات، فكلها ضغطة زر بالريموت وتشوف القناة اللي بعدها ووش قالوا اللعيبة، وإن ما أعجبتك هالقناة بعد ففيه مليون قناة ثانية (إلا إن كنت طبعاً مقاطع كل القنوات!).

يعني هالعقلية الطفولية اللي معششة بعقول البعض، واللي الدعوة عندهم بس لعانة واستقعاد، بالله فكونا منها، وأراهنك إن أغلب اللي ردوا ما جابوا طاري محمد نجيب ولا دروا عنه إلا يوم نزلت موضوعك!

فإذا كان مسبب لك أرق فتراهم يمدحون الحليب وبسكوت أولكر، وإن كانك تشوف أن الزعيم ككيان بتاريخه ورجاله صغير جداً لدرجة أن اللي يتردد في برنامج ممكن يؤثر فيه، فأطمنك تراه مو فريق حواري، وإن كانت الدعوة أنك فاضي وما عندك شيء تسويه، فترى عندك مليون شيء تقدر تشغل نفسك به غير مقاطعة القنوات والجرايد والشركات ومادري ايش.

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة Webmaster (مشاركة 10234230)

طيب واللي مقاطع الـ ART والخشبية وأبو ظبي، وش يسوي؟

ثم بسألك بالله، أنا فهمت - ويمكن أني مستوعب موضوعك هاللي منزله وتتكلم فيه عن المقاطعة غلط! - أنك مقاطع القناة، صح؟

أجل وش دراك إن نجيب وربعه قاعدين يتغنون بجماهرية الهلال؟!

اللي أبي أوصل له هو أنها قناة وبس، إذا النادي مقاطعها وما يبي اللاعبين يعطونها لقاءات، فكلها ضغطة زر بالريموت وتشوف القناة اللي بعدها ووش قالوا اللعيبة، وإن ما أعجبتك هالقناة بعد ففيه مليون قناة ثانية (إلا إن كنت طبعاً مقاطع كل القنوات!).

يعني هالعقلية الطفولية اللي معششة بعقول البعض، واللي الدعوة عندهم بس لعانة واستقعاد، بالله فكونا منها، وأراهنك إن أغلب اللي ردوا ما جابوا طاري محمد نجيب ولا دروا عنه إلا يوم نزلت موضوعك!

فإذا كان مسبب لك أرق فتراهم يمدحون الحليب وبسكوت أولكر، وإن كانك تشوف أن الزعيم ككيان بتاريخه ورجاله صغير جداً لدرجة أن اللي يتردد في برنامج ممكن يؤثر فيه، فأطمنك تراه مو فريق حواري، وإن كانت الدعوة أنك فاضي وما عندك شيء تسويه، فترى عندك مليون شيء تقدر تشغل نفسك به غير مقاطعة القنوات والجرايد والشركات ومادري ايش.