فياض ... كأنك ترغب بتوريطي :d لا تصدقيه يا الهنوووف :yes:


انا لم أعني مداخلة الهنوووف بارك الله فيها وفي جهدها ... انما لم أجد اجابة مقنعة لدى كثير من الشباب الذين يقومون بتعليق مثل هذه الصور ،،،

لا الاحظ ان هذه الصور وضعت كقدوة أو كنموذج يتطلع اليه ... البعض منهم اراد ان يقوم بدور العاطفي الحالم بغض النظر عن اثار " الفقش " في جبينه وضربة " الموس " في خده :d ولكن يبدو اجمالا ان الكثير اتخذ هذا الاسلوب كنوع من مواكبة الآخرين أو كأنها من متطلبات الشباب ... ومثل هؤلاء يكون هذا التصرف اقل ضررا من آخرين وضعوا مثل هذه الصور كقدوة يحتذى بها ،،،



بخصوص فكرتك يا فياض فسوف انتظر الوصول الى مشاركتك حتى أختلف معك براحتي :d

يا ابو حاتم بارك الله فيك

ذكرتني بمقولة للشيخ الجليل عبدالحميد كشك " يرحمه الله " اذا قال في أحدى خطبه : دعونا الله " بأمام عادل " فابتلانا الله " بعادل أمام " :d

رحمة الله عليه فقد كانت لديه روح مرحة رغم كل المعاناه التي عاشها وأكرمه الله ان وافته المنيه وهو ساجد بين يدي الله ... اذا صحت الرواية ،،،


الحين يا ابو حاتم انت من صدقك بتتصور مع عادل امام امام ضفاف النيل !! ذلك المكان يسير فيه الناس ولا يسير فيه من يركبون السيارت المصفحة :yes:

حياك الله اخي العزيز " الموسيقار توتي " ... بارك الله وقتك وجهدك يا غالي ،،،

ونحن المسلمين خسرنا كل قضايانا وكان أحد عواملها اننا نفتقد الأعلام ... لا يغرك الحجم الهائل من قنواتنا الفضائية فهي كمثل المسلمين اليوم " كغثاء السيل " !!

عندما فكر الصهاينة كيف يوظفوا جهودهم للسيطرة على العالم ... كان امامهم قوتين قرروا امتلاكها " المال " و " الأعلام " ... الغريب انهما امتلكوهما فعلا ،،،

أعتقد يا غالي أنهم جميعا مشائخنا ... نسأل الله لهم جميعا الرحمة والمغفرة ،،،

هنالك ملاحظة بخصوص توافد السياح الى تركيا ... ما رأيك لو نظرنا الى زاوية أخرى : أليس من الجميل الذهاب الى دولة مسلمة خير من غيرها في اوروبا ؟ أترك لك المايك :yes:

بخصوص الأسماء واذا ما نظرنا من جهة أخرى ... الم يكن من الجميل احياء اسماء عربيه أصيلة وجميلة مثل " لميس " وأخرى لها مكانتها الدينية مثل " يحيى " ناهيك عن أسم " نور " و " رفيف " والأخير لا أعرف جذوره وان كنت اظنها عربية ايضا ... وهو خير من اسماء جديدة فارسية وأجنبية لا تمت لهويتنا بصلة ؟

المشكلة يا ابو خالد ... ان هذه البرامج التي تفضلت بها لا " تطفي " الغرائز بل " تكبدها " :d

ومن جانب آخر الا تعتقد انك ظلمت المشاهد العربي بالتعميم يا غالي ،،،

الله يعطيك الف الف عافيه

وشكرا جزيلا لك

بارك الله فيك اخي العزيز " دبل كيك "

يبدو ان القائمين على " الدبلجة " كان لديهم حرص على أختيار أسماء أصيلة !!!

حياك الله اخوي " الله يوفقن "

ما تفضلت به يا غالي حول ضعف القنوات الهادفة .. لعلي اؤيدك فيها ،،،

أعتقد ان جمهور المتابعين الا ما ندر في حاجة الى الخروج قليلا عن التوجيه المباشر مثل المحاضرات والندوات واللقاءات ... الخ من البرامج التي تحمل جلها طابع الجدية وتفتقد الى اضفاء نوع من المرح والترفيه ،،،

حتى تلك التي تحاول اضفاء نوع من رفاهية المشاهدة الا انها للأسف تكون بأسلوب يفتقد الى الأحترافية في العمل وبالتالي تفتقد ذائقة الجمهور وجذبهم ،،،

أعتقد أن هذه القنوات افتقدت الى الوسيله التي يمكن لها اجتذاب رؤوس اموال تمكنها من انتاج اعمال سينمائية وتلفزيونية تستطيع ان تجمع بين الأداء والأخراج والنص والقدرة ايضا على طرح نماذج ايجابية ضمن اطار كوميدي او أجتماعي أو تاريخي ،،،


اتذكر وانا طفل كان على مشارف مقاعد الدراسة ان شاهدت فلم ( الرسالة ) ... اتذكر انني اندمجت مع الفلم للدرجة التي جعلتني اتخيل ان اشارك بالمعارك وانا احمل رشاش من نوع كلاشينكوف :d حتى اختصر عليهم الوقت المستغرق في الطعان :d

بقى الفلم في ذاكرتي وبقت ذكرى استشهاد سيدنا حمزة " رضي الله عنه " ماثلة امام عيني ... بحثت عن الفلم مرة أخرى في المرحلة الأعدادية فعرفت انه ممنوع !!! وبقيت على ذلك الى ان اتيح لي فرصة الذهاب بعد الثانوية في مشروع دراسة الى أحدى الدول وهنالك وجدت الفلم في نسخته الأنجليزية وقمت بمشاهدته بشغف وانا لا أفهم كلمة واحدة :d

ثم كان اللقاء المنتظر في احدى الدول العربيه وكان بعد ذلك ان اصبح يعرض في القنوات التلفزيوينة ودائما ما اكون حريصا على متابعته ،،،

هذا النموذج اعلاه لم ينافسه من ما يمكن ان نسميه ( أعمال عربيه ) سوى فلم ( عمر المختار ) ... رحمك الله يا عقاد ،،،


لا زلت اعتقد ان الفلمين اعلاه جسدا نموذجا ايجابيا في الفكرة والمتعه والأثارة ضمن سياق واداء ونصوص غاية في الدقة والأبداع ،،،


رحل " العقاد " ولم يأتي حتى اللحظة عقاد آخر ،،،


شكرا جزيلا لك

والله يعطيك العافية

أختي " المحبرة " كان لديها رؤية منصفة حدا ما ... فهي قد تمكنت من الاستفادة مما قد يقدم من مسلسلات او افلام وهذا يعني ان هنالك فائدة مرجوة قد يتم الحصول عليها اذا ما وظفت هذه الأدوات بطريقة مناسبة ،،،

كما تطرقت الى نموذج " قناة المجد " والتي تراعي القيم الأخلاقية ولكن هذا لا يعفيها من القصور في التطور ببرامجها من اجل القدرة على المنافسة وتحقيق التوازن بين " الكم " و " الكيف " ... وقد تطرقنا نوعا ما الى ذلك في موضوع الأخ الكريم " الله يوفقن " ،،،

شكرا اختي الكريمة هذا الحضور الجميل وان أحببت العودة فذلك يسعدنا

والله يعطيك العافية