![]() |
جاسوس أسرائيلي كاد ان يصبح رئيسا لدوله عربيه ,, بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي اشرف خلقه محمد صلى الله عليه وسلم تمهيد كما هو معروف أن أحداث التاريخ تأخذ أو يتعاطاها الشخص كل علي حسب تخصصه فالراوي يأخذها ويحاول أن يوصلها للمتلقي بأسلوب قصصي جميل وشيق ، والمؤرخ يحاول أن يسرد لنا الأحداث والذي حصل بعيداً عن العاطفه وتأثيراتها علي قلم الكاتب لأن هذا تاريخ يجب أن لايمس او يتلاعب فيه المقدمه كنت أقرأ في كتاب جميل جداً وهو للكاتب :محمد محمود عمارة ، بعنوان :"حرب بلا هواده " ويتكلم فيه عن اليهود منذ نشأة محمد -صلي الله عليه وسلم- إلي عصرنا هذا ويكشف الكتاب عن حقائق وأرقام لأول مره أسمعها وكذلك يتكلم عن تغلغل اليهود في عالمنا العربي سواء في الماضي أو الحاضر وسأذكر هنا قصه ذكرها في كتابه تبين كيف أن اليهود لازالوا يحيكون الخطط والمؤامرات للقضاء علي دين الله ايلي كوهين الياهو بن شاؤول كوهين يهودي من أصل سوري حلبي، ولد بالإسكندرية التي هاجر إليها احد أجداده سنة 1924. وفي عام 1944 انضم ايلي كوهين إلى منظمة الشباب اليهودي الصهيوني في الإسكندرية وبدا متحمسا للسياسة الصهيونية وسياستها العدوانية على البلاد العربية، وفي سنة وبعد حرب 1948 اخذ يدعو مع غيره من أعضاء المنظمة لهجرة اليهود المصريين إلى فلسطين وبالفعل في عام 1949 هاجر أبواه وثلاثة من أشقاءه إلي إسرائيل بينما تخلف هو في الإسكندرية . وقبل أن يهاجر إلى إسرائيل عمل تحت قيادة إبراهام دار وهو أحد كبار الجواسيس الإسرائيليين الذي وصل إلى مصر ليباشر دوره في التجسس ومساعدة اليهود علي الهجرة وتجنيد العملاء، واتخذ الجاسوس اسم جون دارلينج وشكل شبكة للمخابرات الإسرائيلية بمصر نفذت سلسلة من التفجيرات ببعض المنشات الأمريكية في القاهرة والإسكندرية بهدف إفساد العلاقة بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية و في عام 1954 تم إلقاء القبض على أفراد الشبكة في فضيحة كبرى عرفت حينها بفضيحة لافون، وبعد انتهاء عمليات التحقيق كان أيلي كوهين قد تمكن من إقناع المحققين ببراءة صفحته إلي أن خرج من مصر عام 1955 حيث التحق هناك بالوحدة رقم 131 بجهاز أمان لمخابرات جيش الدفاع الإسرائيلي ثم أعيد إلي مصر ولكنه كان تحت عيون المخابرات المصرية التي لم تنس ماضيه فاعتقلته مع بدء العدوان الثلاثي ضد مصر في أكتوبر 1956. وبعد الإفراج عنه هاجر إلي إسرائيل عام 1957, حيث استقر به المقام محاسبا في بعض الشركات, وانقطعت صلته مع "أمان" لفترة من الوقت, ولكنها استؤنفت عندما طرد من عمله وعمل لفترة كمترجم في وزارة الدفاع الإسرائيلية ولما ضاق به الحال استقال وتزوج من يهودية من أصل مغربي عام 1959. وقد رأت المخابرات الإسرائيلية في ايلي كوهين مشروع جاسوس جيد فتم إعداده في البداية لكي يعمل في مصر, ولكن الخطة ما لبثت أن عدلت, ورأي أن أنسب مجال لنشاطه التجسسي هو دمشق. وبدأ الإعداد الدقيق لكي يقوم بدوره الجديد, ولم تكن هناك صعوبة في تدريبه علي التكلم باللهجة السورية, لأنه كان يجيد العربية بحكم نشأته في الإسكندرية. ورتبت له المخابرات الإسرائيلية قصة ملفقه يبدو بها مسلما يحمل اسم كامل أمين ثابت هاجر وعائلته إلى الإسكندرية ثم سافر عمه إلى الأرجنتين عام 1946 حيث لحق به كامل وعائلته عام 1947 وفي عام 1952 توفى والده في الأرجنتين بالسكتة القلبية كما توفيت والدته بعد ستة أشهر وبقى كامل وحده هناك يعمل في تجارة الأقمشة. وتم تدريبه على كيفية استخدام أجهزة الإرسال والاستقبال اللاسلكي والكتابة بالحبر السري كما راح يدرس في الوقت نفسه كل أخبار سوريا ويحفظ أسماء رجالها السياسيين والبارزين في عالم الاقتصاد والتجارة. مع تعليمه أصول الآيات القرآنية وتعاليم الدين الإسلامي. وفي 3 فبراير 1961 غادر ايلي كوهين إسرائيل إلي زيوريخ, ومنها حجز تذكرة سفر إلي العاصمة التشيلية سنتياجو باسم كامل أمين ثابت, ولكنه تخلف في بيونس ايرس حيث كانت هناك تسهيلات معدة سلفا لكي يدخل الأرجنتين بدون تدقيق في شخصيته الجديدة. وفي الأرجنتين استقبله عميل إسرائيلي يحمل اسم ابراهام حيث نصحه بتعلم اللغة الاسبانية حتى لا يفتضح أمره وبالفعل تعلم كوهين اللغة الاسبانية وكان ابراهام يمده بالمال ويطلعه على كل ما يجب أن يعرفه لكي ينجح في مهمته. وبمساعدة بعض العملاء تم تعيين كوهين في شركة للنقل وظل كوهين لمدة تقترب من العام يبني وجوده في العاصمة الأرجنتينية كرجل أعمال سوري ناجح فكون لنفسه هوية لا يرقى إليها الشك, واكتسب وضعا متميزا لدي الجالية العربية في الأرجنتين, باعتباره قوميا سوريا شديد الحماس لوطنه وأصبح شخصية مرموقة في كل ندوات العرب واحتفالاتهم، وسهل له ذلك إقامة صداقات وطيدة مع الدبلوماسيين السوريين وبالذات مع الملحق العسكري بالسفارة السورية, العقيد أمين الحافظ. وخلال المآدب الفاخرة التي اعتاد كوهين أو كامل أمين ثابت إقامتها في كل مناسبة وغير مناسبة, ليكون الدبلوماسيون السوريون علي رأس الضيوف, لم يكن يخفي حنينه إلي الوطن الحبيب, ورغبته في زيارة دمشق لذلك لم يكن غريبا أن يرحل إليها بعد أن وصلته الإشارة من المخابرات الإسرائيلية ووصل إليها بالفعل في يناير 1962 حاملا معه ألآت دقيقة للتجسس, ومزودا بعدد غير قليل من التوصيات الرسمية وغير الرسمية لأكبر عدد من الشخصيات المهمة في سوريا, مع الإشادة بنوع خاص إلي الروح الوطنية العالية التي يتميز بها, والتي تستحق أن يكون محل ترحيب واهتمام من المسئولين في سوريا. وبالطبع, لم يفت كوهين أن يمر علي تل أبيب قبل وصوله إلي دمشق, ولكن ذلك تطلب منه القيام بدورة واسعة بين عواصم أوروبا قبل أن ينزل في مطار دمشق وسط هالة من الترحيب والاحتفال. و أعلن الجاسوس انه قرر تصفية كل أعماله العالقة في الأرجنتين ليظل في دمشق مدعيا الحب لوطن لم ينتمي إليه يوما. وبعد أقل من شهرين من استقراره في دمشق, تلقت أجهزة الاستقبال في أمان أولي رسائله التجسسية التي لم تنقطع علي مدي ما يقرب من ثلاث سنوات, بمعدل رسالتين علي الأقل كل أسبوع. وفي الشهور الأولي تمكن كوهين أو كامل من إقامة شبكة واسعة من العلاقات المهمة مع ضباط الجيش و المسئولين الحربيين. وكان من الأمور المعتادة أن يقوم بزيارة أصدقائه في مقار عملهم, ولم يكن مستهجنا أن يتحدثوا معه بحرية عن تكتيكاتهم في حالة نشوب الحرب مع إسرائيل, وأن يجيبوا بدقة علي أي سؤال فني يتعلق بطائرات الميج أو السوخوي, أو الغواصات التي وصلت حديثا من الاتحاد السوفيتي أو الفرق بين الدبابة تي ـ52 وتي ـ54... الخ من أمور كانت محل اهتمامه كجاسوس. وبالطبع كانت هذه المعلومات تصل أولا بأول إلي إسرائيل, ومعها قوائم بأسماء و تحركات الضباط السوريين بين مختلف المواقع والوحدات. وفي سبتمبر1962 صحبه أحد أصدقائه في جولة داخل التحصينات الدفاعية بمرتفعات الجولان.. وقد تمكن من تصوير جميع التحصينات بواسطة آلة التصوير الدقيقة المثبتة في ساعة يده, وهي احدي ثمار التعاون الوثيق بين المخابرات الإسرائيلية والأمريكية. ومع أن صور هذه المواقع سبق أن تزودت بها إسرائيل عن طريق وسائل الاستطلاع الجوي الأمريكية, إلا أن مطابقتها علي رسائل كوهين كانت لها أهمية خاصة سواء من حيث تأكيد صحتها, أو من حيث الثقة في مدي قدرات الجاسوس الإسرائيلي. وفي عام 1964, عقب ضم جهاز أمان إلي الموساد, زود كوهين قادته في تل أبيب بتفصيلات وافية للخطط الدفاعية السورية في منطقة القنيطرة, وفي تقرير آخر أبلغهم بوصول صفقة دبابات روسية من طراز تي ـ54, وأماكن توزيعها, وكذلك تفاصيل الخطة السورية التي أعدت بمعرفة الخبراء الروس لاجتياح الجزء الشمالي من إسرائيل في حالة نشوب الحرب. [COLOR="Blue"]وازداد نجاح ايلي كوهين خاصة مع بإغداقه الأموال على حزب البعث وتجمعت حوله السلطة واقترب من أن يرشح رئيسا للحزب أو للوزراء!. وهناك أكثر من رواية حول سقوط ايلي كوهين نجم المجتمع السوري لكن الرواية الأصح هي تلك التي يذكرها رفعت الجمال (رأفت الهجّان)الجاسوس المصري الشهير بنفسه.."... شاهدته مره في سهرة عائلية حضرها مسئولون في الموساد وعرفوني به انه رجل أعمال إسرائيلي في أمريكا ويغدق على إسرائيل بالتبرعات المالية.. ولم يكن هناك أي مجال للشك في الصديق اليهودي الغني، وكنت على علاقة صداقة مع طبيبة شابه من أصل مغربي اسمها (ليلى) وفي زيارة لها بمنزلها شاهدت صورة صديقنا اليهودي الغني مع امرأة جميلة وطفلين فسألتها من هذا؟ قالت انه ايلي كوهين زوج شقيقتي ناديا وهو باحث في وزارة الدفاع وموفد للعمل في بعض السفارات الإسرائيلية في الخارج، .. لم تغب المعلومة عن ذهني كما أنها لم تكن على قدر كبير من الأهمية العاجلة، وفي أكتوبر عام 1964 كنت في رحلة عمل للاتفاق على أفواج سياحية في روما وفق تعليمات المخابرات المصرية وفي الشركة السياحية وجدت بعض المجلات والصحف ووقعت عيناي على صورة ايلي كوهين فقرأت المكتوب أسفل الصورة، (الفريق أول على عامر والوفد المرافق له بصحبة القادة العسكريين في سوريا والعضو القيادي لحزب البعث العربي الاشتراكي كامل أمين ثابت) وكان كامل هذا هو ايلي كوهين الذي سهرت معه في إسرائيل وتجمعت الخيوط في عقلي فحصلت على نسخة من هذه الجريدة اللبنانية من محل بيع الصحف بالفندق وفي المساء التقيت مع (قلب الأسد) محمد نسيم رجل المهام الصعبة في المخابرات المصرية وسألته هل يسمح لي أن اعمل خارج نطاق إسرائيل؟ فنظر لي بعيون ثاقبة.. · ماذا ؟ · قلت: خارج إسرائيل. · قال: أوضح. · قلت: كامل أمين ثابت احد قيادات حزب البعث السوري هو ايلي كوهين الإسرائيلي مزروع في سوريا وأخشى أن يتولى هناك منصبا كبيرا. · قال: ما هي أدلتك؟ · قلت: هذه الصورة ولقائي معه في تل أبيب ثم إن صديقة لي اعترفت انه يعمل في جيش الدفاع. ابتسم قلب الأسد وأوهمني انه يعرف هذه المعلومة فأصبت بإحباط شديد ثم اقترب من النافذة وعاد فجأة واقترب مني وقال.. لو صدقت توقعاتك يا رفعت لسجلنا هذا باسمك ضمن الأعمال النادرة في ملفات المخابرات المصرية.." وعقب هذا اللقاء طار رجال المخابرات المصرية شرقا وغربا للتأكد من المعلومة وفي مكتب مدير المخابرات في ذلك الوقت السيد صلاح نصر تجمعت الحقائق وقابل مدير المخابرات الرئيس جمال عبد الناصر ثم طار في نفس الليلة بطائرة خاصة إلى دمشق حاملا ملفا ضخما وخاصا إلى الرئيس السوري أمين حافظ. وتم إلقاء القبض عليه وإعدامه قبل الختام كم جاسوس وجاسوس يعيثون في بلادنا وبلاد المسلمين فساداً ونحن لانعلم وقد يكونون من بني جلدتنا والله المستعان [/COLOR ختاماً أرجو أن يكون الموضوع قد حاز علي إعجابكم ونسأل الله ان يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء ومكروه إنه ولي ذلك والقادر عليه وإلي لقاء قريب إن شاء الله && وهــــذة هي صــــــــــــــــــــور العميل && http://members.abunawaf.com/g/2008/0...53503_4234.jpg http://members.abunawaf.com/g/2008/0...53504_4403.jpg وفى النهايه اسئل الله ان يحمي بلادنا وبلاد المسلمين من كل سوء ومكروة وصلى الله وسلم علي نبينا محمد |
قبل شهر برنامج عنه في العربية وتابتعه و هو جاسوس صغير لكن الصحافة اعطتة اكبر من حجمة |
قصة مثيرة وشيقة شكراً أخي ابونوف على الموضوع ورده |
إقتباس:
حتى آنآ تآبعتـ آلبرنآمجـ ,,, آسمهـ آلعينـ آلثآلثة ومقدمهـ آحمدـد عبدآللهـ << 24 ساعة قدآمـ آلعربية |
أخي أبو نوف ورده الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين .. كان مجرد جاسوس صغير لولا بعض العلاقات التي أقامها مع أعضاء حزب البعث السوري .. حكاية إيلي كوهين كثرت حولها الأقاويل والشائعات , ومن ضمنها هذه الإشاعة ( أن يكون رئيس أو نائب رئيس الدولة ) .. وبالطبع كان خلف هذه الإشاعات الموساد الإسرائيلي والذي أراد أن يثبت للعالم أنه كاد أن يصل لسدة الحكم في سوريا وأنه جهاز استخباراتي ناجح :) أما بالنسبة لقصة القبض عليه فلا أظنها كما ذكرت أخي الكريم ..! كان إيي كوهين يرسل للموساد التقارير السرية .. وكانت الاستخبارات السورية قد رصدت هذه التقارير ولكنها لم تستطع الوصول إلى المصدر للتقنية العالية للأدوات التي كانت بحوزة كوهين ..! حينها استعان السوريون بالروس لجلب جهاز رصد لموقع هذه الإشارات مجهولة المصدر ..! بعدها تم رصد العمارة التي يسكن كوهين في احدى شققها وتم محاصرتها وتفتيش جميع الشقق ومن ضمنها شقة إيلي كوهين وتم القبض عليه وعلى الأدوات التي بحوزته ..! :) هكذا تمت عملية القبض عليه حسب ما ذكر الرئيس السوري الأسبق أمين الحافظ في شهادته على العصر مع أحمد منصور في قناة الجزيرة ..! في رأيي أن هذا الجاسوس لم يكن بتلك الصورة التي يذكر عنها .. وأغلب ما قيل عنه كان مبالغاً فيه إما من طرف الموساد أو من أطراف أخرى لها مآرب أخرى ..! النجاخ الوحيد الذي يسجل لهذا الجاسوس هو قدرته على خداع حزب البعث ( المغفل ) رغم أصله المصري , حيث أن المصري مهما بلغ من قدرة في التحدث بلهجات أخرى إلا أن اللكنة المصرية ستكون واضحة في حديثه ..!! مهما قرأت من قصص للعملاء والجواسيس .. لن أجد أمتع وأفضل من قصة وشخصية " رأفت الهجان " s45s .. أنصح الجميع بقراءة قصته ورده شكراً لك أبونوف .. استمتعت كثيراً بهذا الجزء من الكتاب رغم مبالغة الكاتب فيه ورده |
إقتباس:
انا شفت حلقات من المسلسل اللي غثني فيه كثرت العلاقات النسائية (استغفر الله!):stoned: الا بالغصب يصير جيمس بوند العرب :d اما ايلي كوهين فاحتمال انه يكون قصة مضادة من الموساد للرد على رأفت الهجان..(يعني النفخ اللي فيها) لان حتى رافت -حسب الرواية المصرية- كان ممكن يوصل لرئاسة الحزب ويصير رئيس وزراء اسرائيل..او ع الاقل ياخذ وزارة :stoned: الخلاصة قصص المخابرات فيها غموض وخبايا والمخفي اكثر من الظاهر ولما تعلن عن شي فالهدف الاول هو الحرب الاعلامية..فلازم يكون في رتووووش كثيرة:yes: فتكم بخيييييييييييييييير |
إقتباس:
عاد تصدق إن إيلي كوهين يقول عنه أمين الحافظ أنه عاقل ما له بالعلاقات النسائية؟ :d مدري ما خشت مخي يهودي ومش بتاع نسوان :stoned: على قولة سعد الفرج : ودي أصدق بس قووية قووية قووية :d عموماً .. المبالغات أكيد فيه مبالغات في جميع قصص العملاء .. لكن أكثر ما أعجبني في شخصية رأفت الهجان أنه كان عميل مزدوج :yes: حتى اليهود يقولون ان رأفت الهجان عميل لهم وأنه يخدع المخابرات المصرية :razz: مساكين ما هم راضين يعترفون انهم صاروا ملطشة عند أبو هجان :d:smilie47: إلا أقول يا أبا رأس .. أذكر وأنا صغير بابا جاب رواية سياسية اسمها ( الحفار ) .. مدري اذا عندك علم فيها أو لا .. بس ودي أسأل هل هي حقيقية أو لا ؟ :surprised: كان الكتاب حسب ما أتذكر عن تفجير الحفار ( الاسرائيلي أو الانجليزي وأظنه الانجليزي لأنه كان مستعمر مصر ) ..! هل لديك علم؟ أم لا يكثر؟ :razz: |
بابا جاب رواية سياسية؟!! يا خبر ابيض :stoned: انت تقرا في الممنوعااات... طيب قول رواية بوليسية :surprised: يعني ألطف وأسلم :stoned: المهممممممممم انا ما عمري سمعت بهالحفار... منشان كذا سألت واحد صاحبي اسمه "قوقل"..وبالمناسبة تراه يسلم عليك...وحضرته ما قصر وعطاني السالفة من طقطق لسلام عليكم: إقتباس:
|
قصة الحفار قصه ممتعه جدا جد ا جدا ابا راس ما فيه قصه عن سعودي ودنا نحس بالوطنيه شوي وشوف صديقك قوقل لان انا ما مشي مع امثاله واكيد ان فيه قصص في الحرب الخليجيه |
قصه مثيره ..مشكوووووور الله يوفقكــ .. |
اهلن بالجميع مشاركات جميله اتحفتموني بها أخوي المشاغب هذا ماقرأته من قصه العميل ومافيه من مبالغات فمن كاتب الروايه وليس مني واشكرك على الطرح الجمل والفكر الراقي فلك مني كل حب وود اخوي ابو راس لاهنت على القصه اللى ذكرت فمن الطبيعي ان نجد كثير من العملاء وكل همهم الاسلام والمسلمين نسئل الله ان يرد كيدهم فى نحورهم انه القادر على ذالك |
وين الردود:smilie47: |
إقتباس:
هلا بالمشاغب ..:smilie47: قريت كلامك عن المبالغه في إظهار نجاحات الجاسوس الإسرائيلي ... وازيدك بعد حتى رأفت الهجان مبالغين فيه المصريين ... المبالغه فينا فينا ... لكن السؤال اللى يطرح نفسه الآن .. متى نقرا مره عن ( جاسوس ) سعودي .. او قصة نجاح المخابرات السعوديه !! حتى لو أحد يخترع لنا قصة ومستعدين نصدقها .. تحية لك ياكابتن |
[SIZE="4"]اهلن بك اخوي ابو طلال:smilie47: لقد كنا فى جلسه وتذاكرنا حرب الخليج وكيف كان للحرس الوطني دور فى تحرير الخفجي فاعترض كلامنا ضابط فى الحرس قد شارك بالحرب وقتها وقال ان من حرر الخفجي ضابط امريكي ومعه جنديين فقط فتعجبنا من كلامه فقال: لقد تسلل الضابط الامريكي ومعه جنديين الى عمارة يسكنها افراد من الاستخبارات العراقيه فالاستخبارات كانت بالدور الارضي والضابط والجنديين يسكنون فوقهم اى بالدور الثاني وكانوا يبلغون القاذفات فتضرب القوات العراقيه وهكذا تم التحرير ..............!!!!!!![/SIZE] |
سمعت أسماء ( إيلي كوهين و جون دارلينج ) في مسلسل ( رأفت الهجان ) وكان تصوير هذان العميلان بانهما من ( الدواهي ) !! والإخوة الأعضاء يقللون من ( إيلي كوهين ) ، ولا أدري من أصدق !! |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:22 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd