" هكر" إيراني يدمّر موقع "شبكة الإسلام" للشيخ عايض القرني
 

اخترق قراصنة الانترنت " يوم أمس موقع " شبكة الإسلام " الالكتروني الذي يشرف عليه الشيخ الدكتور عايض القرني .
وقد بدا الموقع، الذي يعد من أبرز المواقع السنية ، معطلاً إلا من صفحة ظهرت عليها علامة القراصنة ووجه مطلي بألوان علم إيران .

ووضع المخترق على صدر الموقع الآية الكريمة : "فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدي عليكم" .
واستخدمت الآية الكريمة من قبل كمبرر لاختراق عدد من المواقع السنية ، فيما اعتبر جزءا من التصعيد الذي تمارسه جماعات شيعية ، ردا على حديث أدلى به العالم المصري يوسف القرضاوي وهاجم فيه المذهب الشيعي .

ولم تعرف الأسباب الحقيقية التي دفعت المخترق الإيراني إلى اختراق وتخريب موقع شبكة الإسلام ، فيما قال الشيخ عايض القرني في اتصال انه تطرق في حلقة سابقة من برنامج "حياتنا" والذي يعده ويقدمه الإعلامي عادل أبو حيمد للمواجهات الكلامية بين الشيخ القرضاوي ومرجعيات دينية شيعية، وأخرى سنية ، إلا أنه لم يجزم بأن يكون كلامه في الحلقة سبباً لهذا التخريب .

و ذكر بعض متابعي الموقع أن هناك احتمال بان يكون الاختراق ردا على قيام الموقع بعرض برنامج " أنا سني حسيني " ، مترجماً بالفارسية .

من جهة ثانية، ذكر مختصون أن الهجوم التخريبي الذي طال موقع "شبكة الإسلام" ردة فعل من اختراق موقع المرجع الشيعي علي السيستاني .

يذكر أن مخترق موقع شبكة الإسلام ، أشار إلى عدد كبير من المواقع المعروفة والغير معروفة التي قام باختراقها


http://www.alislamnet.com/

اعتقد والله اعلم ان اختراق موقع شبكة الاسلام كرد لاختراق موقع السستاني

لا حول ولا قوة إلا بالله ...
.
.

.....................

خلوهم بلحالهم وخلونا لحالنا

لا تهكرونهم ولا يهكرونا وانتهينا

ذا شكله ناوي حرش :stoned: بس لا تخاف :naughty: الهكر عندنا واجدين وبيردون لهم الصاع صاعين :d:d:d

أصبر كم يوم وشف هكر جماعتنا وش بيسوون :naughty::naughty: وياويلهم :d

http://www.e404.alhilal.com/inf/infimages...7c377d8713.jpg

جاء ذلك بعد قيام مجموعة xp باختراق موقع (السستاني) المرجع الصامت بالاضافه الى مواقع اخرى كثيره
تتبع المجوس اتباع ابي لؤلؤه المجوسي

ابناء المتعة حسبي الله عليهم

لا حول ولا قوة إلا بالله ...

حسبي الله عليهم ونعم الوكيل

هالرافضي السافل الحقير ...!!!! لاحول ولا قوة إلا بالله ..

لا حول ولا قوة إلا بالله ...
.
.

.....................