الهلاليون الذين احتووا الثنيان وتلاعبه وتقليعاته سبعة عشر عاماً عجزوا عن احتواء مشكلة أحمد خليل الطارئة والتي هم سببها الأول والأخير فاللاعب وإن أخطأ في اختيار توقيت الابتعاد إلا أن من حقه استلام ما وعد به خاصة وأنه ضرب بفريقه السابق عرض الحائط من أجل الهلال وغادر أهله واغترب في الرياض من أجل الهلال فلماذا كل هذا التأخير وقد أكمل اللاعب عامه الأول هلالياً .
إن الإدارة السابقة والحالية مسؤولة عن اختفاء هذا النجم في هذا الوقت بالذات حيث الحاجة الماسة إليه ، وهكذا هم الهلاليون يتعاملون مع قضاياهم الساخنة ببرود حتى تقع الفأس في الرأس ويحدث ما لا يمكن تداركه .

عجباً للهلاليين كيف يضعون كل شيء في يد هذا المدرب الأحمق بلاتشي الذي أضاع الفريق وجعل منه ألعوبة لمن يقابله ثم يكمل حماقاته ويدخل معترك البطولة بتشكيلة خلت من الرائعين الثنيان وأحمد خليل وضمت أشباه اللاعبين النزهان والمفرج .

ويبدو أن الهلال يستحق لقب الفريق الذي لا يمكن أن يكتمل فبعد أن تجاوزنا مشاكل الإصابات ومشاركات الدوليين ومقالب الأجانب نحدث مشكلة جديدة وهي قرارات تأديبية لمن لا يستغني عنهم الفريق .

هل أصبح في الهلال أكثر من عبد الرحمن بن سعود ؟

سملت يمينك يابا بد ر

لا حيات لمن تنادي بس الله يستر لين تنتهي هلبطوله ونجيب كأسها بأي شكل المهم نرفع الكاس انشاء الله

الله يستر من عناد بلاتشي

------------------
الشجاع محبوب حتى من عدوه .... والجبان بغيض حتى من امه