طيب يابو زايد نصبر ونشوف
والله يعطيك العافية اخوي على الحوار

خلوناااااااااا لا نستعجل الحكم لين نشوف





ومشكووورين

ابو زايد اعلم انك ستقرا هذه الكلمات فخذها بالحسبان ::

اولا الشعب الاماراتي من احب الشعوب لدى اهل السعوديه لانهم محايدون وغير متعصبين ...

ثانيا : انت اتيت برموز التعصب في برنامجك جستنه بكيري دويش بينما اتيت بالطريقي كهلالي وكلنا نعرف ان الطريقي غير متعصب وهادئ وعقلاني بل الكثير الى الان مختلفين عن النادي الذي يشجعه الطريقي حيث انه لعب للهلال والاهلي ...انك اتيت بالثلاثي المتعصب الغير منطقي للاثاره فعندنا من يصلح للتعامل معهم ومن يستطيع ان يخرسهم ( عادل التويجري او الروقي مثلا )


نحن لانعترض على وجود اتحاديين او نصروي ابدا بل لا نحتج مثلا لوكان ضيوفك مثلا ( يوسف خميس - علي كميخ-احمد صادق ذياب-احمد الشمراني- مساعد العبدلي - )


لكن ان تاتي بحثالة الرياضيين في السعوديه حستنيه بكري دويش فهذا لانفهم منه الا انك تريد بالهلال شرا ..

تقيل تحياتي .. واقسم بالله انني اعرف اشخاص حذفوا القناة من الرسيفر ونحن خلفهم ان لم تكونوا على الحياد

والله انا اشوف اننا قسونا على ابو ظبي

ولكن الوعد قدام

أولا : إذا لم يكن هذا التوضيح بسبب الغضب العارم لجماهير الزعيم فلماذا توضح.

ثانيا : نادي الهلال ليس من أهم رموز الكرة السعودية ولكنه الأهم هذه نقطه يجب أن تعرفها أنت والمحللين وعلى رأسهم صغير الكتاب الدويش.


ثالثاً : إذا كان مقياس الميول عندك هو ان فلان كان يلعب للنادي الفلاني وبكذا يصير ميوله لناديه فهذا مع احترامي مقياس ............ لكن هناك إعلاميين لا يحبون أنديتهم بقدر كرههم لنادي الهلال ومنهم من تقوم باستضافتهم وللاسف التحليل الفني شرق وهم غرب وكان من الأحرى استضافة محللين على مستوى عالي من النظرة الفنية والتحليلية ولا هم لهم سوى التقليل من حجم ومكانة الزعيم وبمباركة منكم ومن قناتكم التي ستخسر كثيراً إذا ما خسرت جماهير نادي الهلال.

رابعاً : شعبية الهلال وجمهور الهلال لا تحتاج إلى نقاش في أي مكان فقط تحتاج إلى أن تتابع مباراة واحد للهلال لن أقول داخل الرياض ولكن خارج الرياض ولك الحكم في ذلك والدليل الجماهير الغفيرة التي ملأت مدرجات ملعب المحالة بأبها في انطلاقة الدوري السعودي.

خامساً : أما بالنسبة لزيارتك لنادي النصر فلا تعتقد أن هذه الدعوة مخصصة لك فهي موجودة في المطار لأي شخص وافد للملكة لزيارة نادي النصر لمشاهدة المجاعة والتبرع بمبلغ لوجه الله ثم من أنت ومن نادي النصر حتى تأخذ زيارتك للنادي أصداء واسعة. ولا أعتقد أنه يهمنا زيارتك لهذا النادي أو غيره.

سادساً : وهو الأهم إن كنتم تريدون النجاح فاتبعوا طريق النجاح وهو الحيادية وعدم إثارة الفتن والبلابل باستقطابكم لأشباه المحللين وليس شرطاً أن يكون سعودياً بل العكس من الأفضل أن يستقطب خبرات من دول أخرى للتحليل الفني المحايد أما الزعيم فلا محمد نجيب ولا أبو غبي الرياضية ولا صغار الكتاب والمحللين هم من ينتقدون أو يقيموا نادي الهلال هذا النادي الذي يترك الكلام لغيره ويترك إنجازاته وتاريخه تتحدث عنه.

,,ايهـا المذيــع,,

سننتظـر وسنرى,,معـ ان الكتااابـ واضحـ من اولـ((حلقه)),,

معـ ذلكـ سنرى,,ما انتـ فاااعلـ,,

نصبر ونشوف وش عندكم انت وقناتكم .........!

تابعت كغيري دخول قناة «أبوظبي الرياضية» الساحة الرياضية السعودية، وبالدرجة التي سعدنا جميعاً بدخول منافس آخر للقناة الناقلة للمسابقات الكروية المحلية، إلا أننا وبالدرجة ذاتها بدأنا نشعر بأننا أمام إثارة ممجوجة عفا عليها الزمن منذ أمد بعيد .


فإثارة مشكلات في الوسط الرياضي لا يعني أنك تبحث عن الأفضلية ومقارعة الآخرين، وهذا أيضاً لا يعني السكوت عنها مطلقاً، وبكل أسف فالذي تقدمه «أبوظبي» بفريقها الفني خصوصاً الثنائي محمد نجيب ويعقوب السعدي لا يمتّ للمهنية بصلة، وربما يمكن أن نسمي ما يقدمه الثنائي نجيب والسعدي يدخل ضمن «القنوات الصفراء» على غرار الصحف الصفراء، فكل ما يدرسه الإعلاميون على مقاعد كليات الإعلام أو ما يكتسبونه لاحقاً من خبرة ميدانية لا يمكن أن يندرج مع ما يقدمه الثنائي نجيب- السعدي.


نعم نحن مع المنافسة الشريفة بين القنوات وبين تنوير الشارع الرياضي لكن الأساليب التي يتّبعها الزملاء في «أبو ظبي» يبدو أنها لا تواكب التطور الإعلامي على كل الصعد.


أخشى أن يأتي ذلك اليوم الذي نجد فيه أنفسنا مجبرين بعدم السماح لقناة «أبو ظبي الرياضية» بمناقشة أوضاعنا الرياضية، فعندما تتعدى جرعة المسكن الحدّ المعقول تنقلب إلى إبرة قاتلة.


هناك الكثير من الأشكال البرامجيّة التي يمكن طرقها بأساليب متعددة وباستضافة عدد من الشخصيات التي تبحث عن التنوير وحل المشكلات بإيجاد حلول منطقية ومعقولة، بعيداً عن أولئك الذين تبحث عنهم القناة من فئة المتعصبين والكارهين للآخر.


عرفنا منذ العام 1994 وتحديداً إبان إقامة كأس دورة الخليج الـ12 لكرة القدم الطريقة التي رسمها محمد نجيب لنفسه في إدارة حواراته الرياضية، وكيف كان يتعامل مع الانتصارات السعودية. الذاكرة تختزن تلك الحوارات التي يجريها نجيب مع ضيوفه.


غاب نجيب زمناً مع تواري القناة وعاد من جديد لكنه اختار العودة عن طريق الملاعب السعودية الأكثر جذباً للجمهور والمعلن والمشاهد، وعندما عاد نجيب جلب معه تلميذه يعقوب السعدي، ممارساً الطريقة التي يفضلها أستاذه القائمة أصلاً على التركيز على الإثارة الممجوجة والبحث في الملفات البالية.


في عصر نجاح الكرة السعودية قارياً تأهلها إلى المونديال أربع مرات متتالية وسيطرة أنديتها على البطولات الآسيوية يقدم لنا نجيب وتلميذه نوعاً آخر من التغطية التلفزيونية، فما الذي ينفع المشاهد في معرفة ميول الصحفيين السعوديين؟ سؤال برسم العتب للزميلين نجيب والسعدي، وهو من جملة أسئلة يمكن إثارتها حول المواضيع التي يطرحانِها في برامجهما.


سؤال أخير:

- هل يستطيع نجيب وتلميذه السعدي أن يثيرا مواضيع خاصة بالكرة الإماراتية وتحديداً عندما يتعلق الأمر بأندية العين والوحدة والجزيرة وأندية دبي الأربعة ؟

كلامه كبير وأثبت أننا أكثر جمهور متسرع ,,

نصبر ونحكم ونشوف بأعيننا ,,

ولكم خالص الشكر على الموضوع الجميل ,,