![]() |
استغــفر الله .. الله يهديكم هذآ التطيـــر ..!(تفآئلو بالخير تجدوه) حقيقة التطير أنه التشاؤم أو التفاؤل بحركة الطير من السوانح والبوارح أو النطيح أو القعيد أو بغير الطير مما يحدث إذا أراد أحد أن يذهب إلى مكان أو يمضي في سفر أو أن يعقد له خياره فيستدل بما يحدث له من أنواع حركات الطيور أو بما يحدث له من الحوادث أن هذا السفر سفر سعيد فيمضي فيه أو أنه سفر سيئ وعليه فيه وبال فيرجع عنه؛ ولذلك ضابط الطيرة الشركية التي من قامت في قلبه وحصل له شرطها وضابطها فهو مشرك الشرك الأصغر -عليه الصلاة والسلام- إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك . ,,,فالطيرة شرك وهى التي تقع في القلب ويبني عليها المرء مضاء في الفعل أو ردا عن الفعل، فإذا خرج مثلا من بيته وحصل أمامه وهو ينوي سفر أو ينوي رحله أو ينوي القيام بصفقة تجارة أو نحو ذلك، فحصل أمامه حادث فهذا الحادث الذي حصل أمامه من تصادم السيارة أو اعتداء من واحد على آخر أو نحو ذلك جعل من هذا الحادث في قلبه شؤما ثم استدل بهذا الحادث على أنه سيفشل في سفره أو تجارته أو أنه سيصيبه مكروه في سفره، فإذا رجع ولم يمض فقد حصل له التطير الشركي، أما إذا وقع ذلك في قلبه مجرد وقوع وحصل له نوع تشاؤم ولكنه مضى وتوكل على الله فهذا لا يكاد يسلم منه أحد وكما جاء في حديث ابن مسعود وما منا إلا ولكن الله يذهبه بالتوكل عن أنس قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: لا عدوى ولا طيرة ويعجبني الفأل، قالوا: وما الفأل؟ قال: الكلمة الطيبة ,,حديث ابن مسعود مرفوعا: الطيرة شرك، الطيرة شرك، الطيرة شرك وما منا إلا ولكن الله يذهبه بالتوكل ,, |
من تقصد بـــ(فايز) إقتباس:
أقول من كصدق بــ(فايز) ترى اسمي فايز ههههههههههه ههههههههههه هههههاي الله يوفق المنتخب |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:35 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd